منظمة (العفو الدولية) : الطلبة الإيجور معرضون لخطر العودة القسرية
1 – ذكرت الوكالة أن (10) طلاب آخرين من الإيجور تم ترحيلهم قسراً من قبل السلطات المصرية إلى الصين، ليصل العدد الإجمالي إلى (22) طالبا خلال الشهر الماضي، في حين لا يزال حوالي (200) آخرين معرضين لخطر العودة القسرية إلى الصين، كما أنهم معرضون لخطر انتهاكات حقوق الإنسان إذا أعيدوا قسرا إلى الصين.
2 – طالبت المنظمة من متابعيها بكتابة خطابات موجهة إلى (وزير الداخلية / الرئيس السيسي / نائب وزير الخارجية) تطالب بالآتي :
أ – حث السلطات المصرية – وفقا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي – على وقف إجبار وترجيل الطلبة الإيجور من مصر إلى الصين، حيث يتعرضون لخطر الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان.
ب – حث السلطات علي ضمان حصول طلاب الإيجور المحتجزين علي عملية لجوء منصفة وفعالة.
جـ- حث السلطات علي ضمان أن يستطيع طلبة الإيجور المحتجزون الطعن قانونيا في استمرار احتجازهم، وحمايتهم من سوء المعاملة، كما يجب إجراء تحقيق نزيه في أي ادعاءات بسوء معاملتهم.
وكالة ( رويترز ) : مصر ترفع أسعار مياه الشرب ورسوم الصرف الصحي بنسبة تصل لـ (50%) من أغسطس
1- ذكرت الوكالة أن الرئيس ” السيسي ” قد وقع أمس على إجراءات تقضي برفع أسعار مياه الشرب ورسوم الصرف الصحي بنسبة تصل لـ (50%) ، مضيفة أن مصر قد أدخلت إصلاحات اقتصادية شاملة في العام الماضي كجزء من برنامج صندوق النقد الدولي للحصول على قرض مدته ثلاث سنوات بقيمة (12) مليار دولار تتضمن تعويم الجنيه وخفض الدعم لجذب الاستثمارات الأجنبية بعد ان تجنبت الاستثمار في مصر بعد ثورة يناير ، موضحة أن الحكومة المصرية رفعت الشهر الماضي أسعار الكهرباء بنسبة تصل إلى (42%) على الفواتير المنزلية في هذه السنة المالية ، كما رفعت الحكومة أيضاً في يوليو الماضي أسعار الوقود بنسبة تصل إلى (50%) وذلك للوفاء بشروط اتفاقية قرض صندوق النقد الدولي.
2- أوضحت الوكالة أن مسئولون حكوميون يؤكدون أن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث يمثل الدعم حوالى ربع نفقات الدولة ، مشيرة إلى أن الإجراءات التقشفية التي اتخذتها الحكومة المصرية تشكل مخاطر بالنسبة لـ ” السيسي ” ، الذي تراجعت شعبيته بسبب التضخم والصفقة المتنازع عليها لتسليم جزيرتي ( تيران / صنافير ) للسعودية.
وكالة (أسوشيتد برس) : وزير الخارجية المصرية يزور السودان وسط توتر العلاقات
ذكرت الوكالة أن وزير الخارجية المصري “سامح شكري” قام بزيارة أمس، وسط توتر بين مصر والسودان اللتين تأملان في تعزيز التعاون المشترك بينهم، بالرغم من الخلافات الأخيرة حول مثلث حلايب الحدودي، ومنع الواردات الزراعية والحيوانية المصرية، مضيفةً أن هذا الاجتماع الذي أعلنته وزارتا الخارجية في كلا البلدين يأتي بعد أن جددت الخرطوم مطالبتها بمثلث حلايب الحدودي.
وكالة (أسوشيتد برس) : الأمم المتحدة تحث كافة الدول على إبقاء الأسلحة بعيداً عن الجماعات الإرهابية
1 – ذكرت الوكالة أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة تبنى مشروع قانون أمس يحث فيه كافة الدول على وقف تزويد تنظيم داعش وباقي المنظمات الإرهابية بالأسلحة، وذلك عن طريق اتخاذ إجراءات قانونية ضد مزودي الأسلحة، ووضع علامات على الأسلحة حتي يمكن تعقبها.
2 – أضافت الوكالة أن ذلك القانون – الذي اقترحته مصر – يُدين بشدة استمرار تدفق الأسلحة والمعدات العسكرية والطائرات بدون طيار لتنظيمي داعش والقاعدة وباقي العناصر الموالين لهم، وكذلك الجماعات المسلحة والإجرامية.
3 – نقلت الوكالة تصريحات مندوب مصر الدائم لدى الأمم المتحدة السفير “عمرو أبو العطا” الذي أكد أن ذلك القانون هو الأول الذي يهدف إلى منع الإرهابيين من الحصول على الأسلحة، مضيفاً أن تسليح الإرهابية والجماعات الإرهابية جريمة لا تقل بشاعتها عن العمل الإرهابي نفسه.
موقع (المونيتور) : “السيسي” يتحكم الآن في المحاكم العليا
1 – ذكر الموقع أن اختيار الرئيس المصري “السيسي” لرؤساء الهيئات القضائية أثارت جدلاً واسعاً، بعدما استبعد القاضي “يحيى دكروري” من رئاسة مجلس الدولة، متجاهلاً احتجاج العديد من القضاة، مضيفاً أنه في (29) يونيو الماضي، اختار “السيسي” القاضي “أحمد أبو العزم” لرئاسة مجلس الدولة، الأمر الذي أثار حالة من الخلاف بسبب ترشيح القضاة “يحيي دكروري” لهذا المنصب، كما اختار “السيسي” القاضي “مجدي أبو العلا” لرئاسة محكمة النقض ومجلس القضاء الأعلى، مستبعداً القاضي “أنس عمارة”.
2 – أضاف الموقع أنه وفقاً لبعض القضاة فإن طعن (عمارة / دكروري) على عدم اختيارهم لن يغيرا الأمر الواقع، حيث يباشر القضاة الجدد عملهم، مؤكدين أن الطعنين سيستغرقان وقتاً طويلاً حتى يفصل القضاء فيهما نهائياً، مشيرين إلى احتمال تقاعد القاضيين في يونيو (2018) قبل حسم مصير الطعنين.
3 – أضافت الموقع أن وزير العدل الأسبق المستشار “أحمد مكي” صرح أن القضاة يبدو أنهم رأوا أن الطريقة الملائمة لمواجهة القرارات الرئاسية الأخيرة هي الطعن عليها، وأوضح أن القرارات الرئاسية شابها عدم المشروعية؛ لأنها تضمنت اعتداء من السلطة التنفيذية على السلطة القضائية، بعدما أخلَّت بمبدأ الفصل بين السلطات، حيث لا يجوز أن يختار رئيس الجمهورية رؤساء الهيئات القضائية، مشيراً إلى أن القضاء سلطة مستقلة بنص الدستور، كما أضاف “مكي” أن الرئيس سيعتمد في اختياره لرؤساء الهيئات القضائية على التقارير الأمنية وهنا سيتحول الجهاز الأمني رقيب على القضاء.
4 – نقل الموقع تصريحات الباحث في وحدة أبحاث القانون والمجتمع بالجامعة الأمريكية في القاهرة “مصطفى شعت” الذي أكد أن التعيينات التي أقرها “السيسي” بشكل عام ترسخ لفلسفة (تقارير الأجهزة الأمنية ستكون الفيصل في اختيار رؤساء الهيئات القضائية)، مضيفًا أن التعيينات القضائية مررت دون اعتراضات حقيقية من الجهات القضائية، وهذا مؤشر كارثي حقيقي بأننا تجاه مرحلة جديدة من علاقة المؤسسة القضائية بشكل عام مع الدولة تتسم بالتقارب أو ربما الاندماج، مشيراً إلى أن المؤسسات القضائية كانت متخاذلة ومنقسمة على أنفسها ولم تنسق لفرض إرادة قضائية جماعية برفض القانون.
موقع ( ميدل إيست مونيتور ) : برئاستها لمجلس الأمن ، مصر تعمل على وقف إمداد الأسلحة للإرهابيي
1- ذكر الموقع أن وزارة الخارجية المصرية تعهدت في بيان لها بالعمل من أجل القضاء على إمدادات الأسلحة للإرهابيين خلال رئاستها لمجلس الأمن الدولي هذا الشهر ، ومن جانبه أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية المصرية ” أحمد أبو زيد ” أن المجلس سيستعرض العقوبات المفروضة على مختلف الدول لتقييم فعاليتها ، فضلا عن متابعة قرار الأمم المتحدة رقم (2253) الذي ينص على أن الأمم المتحدة “ستمنع الإمداد المباشر أو غير المباشر ، أو نقل أو بيع الأسلحة والذخائر والمركبات والمعدات العسكرية للإرهابيين أو التدريب المتعلق بالأنشطة العسكرية ” ، مشيراً إلى أن القرار الذى يضم (28) صفحة برعاية الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية يؤكد مجدداً على ضرورة محاسبة المسئولين عن أعمال الارهاب، بالإضافة الى المنظمات أو كل من يدعم الهجمات الإرهابية ، موضحاً أن مجلس الأمن حث جميع الدول الاعضاء على التعاون الكامل في التحقيقات والاجراءات المتعلقة بتنظيمي ( القاعدة / داعش ) وجميع الافراد والجماعات والجهات والكيانات المرتبطة بهما.
2- أوضح الموقع أن هذه هي المرة الثانية التي ترأس فيها مصر مجلس الأمن الدولي منذ أن أصبحت عضوة غير دائمة في عام 2016 ، مضيفاً أن مصر ترأست مجلس الأمن للمرة الأولى في مايو 2016.
منظمة (هيومن رايتس فرست) : تقرير جديد يدعو الولايات المتحدة إلى تعليق المساعدات العسكرية لمصر بسبب الانتهاكات
1 – ذكرت المنظمة أنها أصدرت تقريراً جديداً يوضح بالتفصيل الحملة الشديدة على المعارضة السلمية والمنظمات غير الحكومية في مصر في ظل حكومة ” السيسي “، حيث تحث المنظمة وزير الخارجية الأمريكي ” ريكس تيلرسون ” على وقف المساعدات العسكرية لمصر حتى تفي القاهرة بأوضاع حقوق الإنسان، مشيرةً أن تقريرها يأتي في الوقت الذي يستعرض فيه الكونجرس حزمة المساعدات العسكرية لمصر في اعتمادات السنة المالية 2018، وادعت المنظمة أنه طالما أن السلطات المصرية تقمع المعارضة السلمية، فإنها تشكل جزءاً من مشكلة عدم الاستقرار المتزايد، وليس جزءاً من الحل، مشيرةً أن هناك حالات للاختفاء القسري والتعذيب وأحكام السجن الجماعية وهو الأمر الذي يشجع على التطرف، لذلك تحتاج الحكومة الأمريكية إلى إقناع حلفائها في القاهرة بالخروج من هذا المسار الخطير بسرعة فالأصدقاء لا يدعوا أصدقائهم يشجعون على الإرهاب .
2 – ادعت المنظمة أنه منذ استيلاء الرئيس ” السيسي ” على السلطة في انقلاب شعبي في عام 2013، استهدفت حكومته النقاد السلميين والأقليات الدينية والمدافعين عن حقوق الإنسان والمنظمات غير الحكومية، وقد صدق الرئيس ” السيسي ” مؤخراً على قانون صارم يقيد عمل المنظمات غير الحكومية، وقد انضمت مصر إلى كل من البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة ضد قطر في الأزمة الدبلوماسية الجارية التي اجتاحت منطقة الخليج، مما زاد من تعقيد علاقة إدارة ” ترامب ” مع الحكومة المصرية، مدعيةً أن الحكومة المصرية قد حرمت بشكل روتيني خلال السنوات الثلاث الماضية المنظمات الدولية لحقوق الإنسان من الوصول إلى البلاد.. لذلك يقدم التقرير توصيات محددة لإدارة ” ترامب ” والكونجرس الأمريكي لحماية المجتمع المدني والحرية الدينية في مصر ومكافحة التطرف :
أ – يجب على وزارة الخارجية حجب (15%) من التمويل العسكري الأجنبي المأذون به بموجب قانون اعتمادات السنة المالية 2016 حتى تقدم الحكومة المصرية إصلاحاً شاملاً لحقوق الإنسان، بما في ذلك إسقاط التهم في القضية (173) الخاصة بالتمويل الأجنبي ووقف تنفيذ القانون المصري الجديد المناهض للمنظمات غير الحكومية إلى أن يتم تعديله ليتوافق مع التزامات مصر الدولية في مجال حقوق الإنسان.
ب – حث الحكومة المصرية للقضاء على التمييز ضد الأقليات الدينية وتعديل القانون الجديد المتعلق ببناء الكنائس.
جـ – دعوة الحكومة المصرية علناً لوقف الهجمات على المنظمات غير الحكومية والناشطين، بما في ذلك الهجوم على تلك المنظمات من خلال وسائل الإعلام الرسمية.
د – يجب على الكونجرس أن ينظر في زيادة النسبة المئوية للمساعدات المرتبط بأوضاع حقوق الإنسان في تشريعات الاعتمادات المالية للسنة المالية 2018.
هـ – مراجعة المساعدات بأكملها المقدمة لمصر لمعالجة احتياجات الأمن وغيرها من الاحتياجات المصرية بشكل أفضل ولخدمة المصالح الأمريكية بشكل أفضل ومنع إعادة تمويل التدفق النقدي.
موقع (ميدل إيست مونيتور) : كازاخستان تحتج على اختفاء (6) من مواطنيها
ذكر الموقع أن وزارة خارجية كازاخستان وجهت مذكرة احتجاج إلى وزارة الخارجية المصرية، بسبب الأوضاع المتعلقة بستة مواطنين كازاخستانيين موقوفين لدى السلطات في القاهرة، مضيفاً أن المتحدث باسم الخارجية الكازاخستانية “أنوار جايناكوف” ذكر أن سلطات بلاده لم تتلق حتى الآن أي إشعار رسمي من الطرف المصري بشأن ملابسات وأسباب توقيف (6) طلاب كازاخستانيين أو مكان وجودهم، وأن السلطات الكازاخستانية تجري اتصالات مكثفة مع ممثلين عن الأجهزة الأمنية والخارجية المصرية، إلا أنها لم تأت بأي نتيجة إيجابية .. جدير بالذكر أن الطلاب، الذين كانوا توجهوا إلى مصر لتعلم اللغة العربية، لم يتواصلوا مع أقاربهم منذ 20 يوليو الماضي، وفي يوم 25 يوليو تبين أنهم موقوفون لدى الأجهزة الأمنية المصرية.
إيني تعلن انتهاء (80%) من أعمال تطوير حقل (ظهر) البحري العملاق في مصر
1- أشار الموقع إلى تصريحات الرئيس التنفيذي لشركة إيني ” كلاوديو ديسكالزي” خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء ” شريف إسماعيل ” والتي أكد خلالها أن أعمال تطوير حقل الغاز “ظهر” البحري العملاق الذي اكتشفته مؤخراً شركة إيني الإيطالية للنفط اكتملت بنسبة (80٪) بعد أقل من عامين من اكتشاف الحقل ، وهو رقم قياسي في صناعة النفط ، مضيفاً أنه ووفقاً لشركة ( إيني ) فإن الاجتماع الذي حضره أيضاً وزير البترول والثروة المعدنية المصري “طارق الملا ” ركز في المقام الأول على مستقبل حقل ظهر الضخم والتأثير الإيجابي الذي سيحدثه على الاقتصاد الوطني للطاقة، مع توضيحات قدمها “ديسكالزي” حول التقدم المحرز في أعمل التطوير للحقل .
2- أضاف الموقع أنه يمكن أن تساعد الأصول الضخمة لحقل “ظهر” مصر على معالجة نقص الطاقة لديها، وخفض وارداتها من الطاقة، ووفقاً لشركة (إيني) فإنه مع توافر حوالي (850) مليار متر مكعب من الغاز، فإن حقل (ظهر) ليس فقط قادر على تلبية احتياجات الطلب المحلي من الغاز خلال العقود المقبلة، لكنه سيسمح أيضاً لمصر بأن تصبح مصدراً للطاقة .
وكالة (سبوتنيك) : منظمة حقوقية .. تقرير جديد يدعو الولايات المتحدة لتعليق المساعدات العسكرية لمصر بسبب انتهاكات حقوق الإنسان
ذكرت الوكالة أن منظمة (هيومن رايتس فرست) دعت وزير الخارجية الأمريكي ” ريكس تيلرسون ” على وقف المساعدات العسكرية لمصر حتى تُحسن القاهرة أوضاع حقوق الإنسان في البلاد، مدعيةً أنه في ظل حكم الرئيس ” السيسي ” تم شن حملة شديدة على المعارضة السلمية والمنظمات غير الحكومية في مصر، مشيرةً أن تقريرها يأتي في الوقت الذي يستعرض فيه الكونجرس حزمة المساعدات العسكرية لمصر في اعتمادات السنة المالية 2018، وأضافت الوكالة أن هذا التقرير الذي استند إلى عشرات المقابلات التي أجريت في شهر يوليو مع جماعات حقوق الإنسان المصرية وناشطين في المجتمع المدني ودبلوماسيين أجانب وغيرهم، يوثق سلسلة من الانتهاكات المزعومة لحقوق الإنسان في مصر منها الاختفاءات القسرية والتعذيب والسجن الجماعي.
وكالة ( أنسا ) : زاهي حواس … مصر وإيطاليا بإمكانهما إعادة بناء علاقاتهما
نقلت الوكالة تصريحات عالم الآثار المصري ووزير الآثار السابق ” زاهي حواس ” – خلال كلمة له بمهرجان ماجنا جراسيا السينمائي الإيطالي- والتي أكد خلالها أنه مؤمن بقدرة مصر وإيطاليا على إعادة بناء علاقاتهما ، وأضاف ” أنني أعرف أن هناك مشاكل كبيرة بين البلدين ، وأنني أشعر بالحزن الشديد لعدم وجود سفير لإيطاليا في القاهرة أو سفير مصري في ايطاليا، ولكن أعتقد أن البلدين بإمكانهما العمل الجاد لاستعادة العلاقات القوية بينهما ” ، كما ذكر ” حواس ” ” أعلم أن الكثيرين يعتقدون أن مصر ليست مكاناً آمناً الآن، ولكن هذا غير صحيح بلدنا آمنة فعلى مدى ثلاث سنوات، استقبلت 3 آلاف زائر أمريكي وأريد أن يعود الإيطاليون إلى مصر لا يوجد أي خطر، أنا أؤكد ذلك “.














































الروسية ، التي لم تعتبر مصر رسمياً كدولة تمثل خطر على السائحين الروس اذا ما قاموا بزيارتها “.


مظاهرات في جميع أنحاء البلاد ضد حكمه ، ومن جانبها انتقدت جماعات حقوقية محلية ودولية تلك المحاكمات الجماعية ، مشيرة إلى وقوع اشتباكات عنيفة بين محتجين وقوات الجيش والشرطة في أواخر عام 2011 بالقرب من مجلس الوزراء وأمام مباني البرلمان وذلك بعد أشهر من ثورة الربيع العربي التي أطاحت بالرئيس الأسبق ” مبارك “.

شخص واحد بالسجن لمدة (5) سنوات وبرأت (92) آخرين ، موضحة أن هذه الأحكام يمكن الطعن عليها ، مشيرة إلى أن أعمال العنف تلك تعود إلى أواخر عام 2011 عندما أسفرت المواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن عن مقتل (18) شخصاً على الأقل وإصابة العشرات.






























في منتجع الغردقة المصري بالبحر الأحمر، وأشارت الصحيفة إلى تصريحات قوات الشرطة المصرية والتي أكدت أن الدافع وراء الهجوم ضد السياح ما زال قد التحقيق بعد القبض على مرتكب الحادث، مضيفةً أن ذلك الهجوم يُعد انتكاسة محتملة لصناعة السياحة في مصر التي بدأت في الانتعاش مؤخراً بعد انخفاض كارثي في عدد الزوار عقب حادث سقوط الطائرة الروسية عام 2015 ومقتل جميع من كانوا على متنها لتقوم موسكو في ذلك الوقت بحظر كافة الرحلات الجوية من وإلى المطارات المصرية، كما حظرت بريطانيا رحلاتها الجوية إلى منتجع شرم الشيخ، وذكرت الصحيفة أن قطاع السياحة يُعد محركاً حاسماً للاقتصاد المصري، إلا أن هذه الصناعة آخذة في التراجع منذ عام 2011 نتيجة للاضطرابات السياسية التي أعقبت ثورة 2011، مشيرةً أن معدل العنف الذي تمارسه الجماعات الإسلامية المسلحة في البلاد قد تزايد منذ عام 2013 بعد انقلاب مدعوم شعبياً – على حد زعمها – أدى إلى الإطاحة بالرئيس الإسلامي المنتخب، وقد شنت السلطات حملة عنيفة ضد الإخوان ومؤيديها أسفرت عن مقتل أكثر من ألف شخص وفقا لمجموعات حقوق الإنسان وسجن آلاف القادة والأعضاء.
إطلاق نار في جنوب القاهرة في اطار سلسلة من الهجمات التي تستهدف قوات الامن في البلاد، وأكدت الوزارة أن (3) مسلحين فتحوا النار على سيارة للشرطة ثم هربوا مما أسفر عن مصرع ضابط صف وثلاثة مجندين وموظف شرطة، وذكر الموقع أنه لم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن ذلك الحادث، مضيفاً أن عمليات القتل هذه جاءت بينما أكدت الشرطة والجيش أنهم يواجهون المسلحين والجهاديين في أعقاب موجة من الهجمات المميتة في وادي النيل وشبه جزيرة سيناء، مضيفاً أن مصر كافحت لقمع الجماعة الإسلامية الجهادية في شبه جزيرة سيناء والجماعات المسلحة الأصغر في الأراضي الرئيسية منذ أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي ” مرسى ” في عام 2013 وشن حملة ضد أنصاره.
رجال الشرطة بالقرب من منطقة أهرامات الجيزة، مضيفةً أن رجال الشرطة القتلى كانوا جزءاً من القوة المكلفة بحراسة حي سقارة أحد أشهر المواقع السياحية في مصر، مشيرةً أن شهود عيان أكدوا أن المهاجمين قاموا بسرقة أسلحتهم وحاولوا اشعال النار في الجثث لكنهم هربوا عند رؤية المواطنين الذين كانوا يتجمعون في مكان قريب، وذكرت الوكالة أن ذلك الهجوم يأتي بعد اسبوع من مقتل (23) من أفراد الجيش في شبه جزيرة سيناء، مضيفةً أن المتمردون قد نفذوا عدداً من الهجمات في مصر منذ الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي المنتخب عام 2013، حيث تتركز أعمال العنف في شبه جزيرة سيناء لكن الهجمات انتشرت في الأراضي الرئيسية بما في ذلك العاصمة التي استهدفتها العمليات الانتحارية ضد الكنائس والمقرات الأمنية.
(1.25) مليار دولار من قرض تبلغ قيمته الإجمالية (12) مليار دولار، وكانت مصر قد وافقت في نوفمبر الماضي على برنامج القرض الذي تبلغ مدته (3) سنوات والمرتبط بإصلاحات اقتصادية منها خفض الدعم وزيادة الضرائب، وذكرت الوكالة أنه في الأسبوع الماضي رفعت الحكومة أسعار الكهرباء بما يصل إلى (42%) بالنسبة للمنازل للسنة المالية الحالية وقبل أسبوع رفعت أسعار الوقود بما يصل إلى (50%) سعياً لتلبية شروط اتفاقها مع صندوق النقد، وقد أقدمت مصر على تعويم عملتها في نوفمبر الماضي وفقد الجنيه من وقتها نحو نصف قيمته ومع تراجع قيمة العملة ارتفع التضخم، حيث زاد معدل التضخم الأساسي والذي يستبعد السلع المتقلبة مثل المواد الغذائية وسجل (31.95%) على أساس سنوي في شهر يونيو الماضي، مضيفةً أن الرئيس ” السيسي ” يواجه ضغوطاً كي يوازن بين إجراءات التقشف التي يطالب بها صندوق النقد لإصلاح الوضع الاقتصادي وبين الحد من تأثيرها على الفقراء.
الجاري والقادم بعد أن حذرت السلطات من هجمات محتملة من قبل مسلحون إسلاميون، مضيفةً أن تعليق الأنشطة ونشر قوات الجيش خارج الأديرة يشير إلى حساسية وضع المسيحيين المصريين في الوقت الذي تكافح فيه حكومة الرئيس ” السيسي ” لسحق التمرد الذي يقوده تنظيم الدولة الإسلامية المتطرف في شمال سيناء، حيث يشن المسلحون هجمات ضد قوات الأمن منذ سنوات ولكنهم توسعوا مؤخراً إلى الأراضي الرئيسية بداخل مصر، كما تعهدوا بالمضي قدماً في استهداف المسيحيين المصريين كعقاب على دعمهم لـ ” السيسي ” الذي قاد الإطاحة العسكرية بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، وقد اجبر المسلحون عشرات الاسر المسيحية على الفرار من منازلهم في شمال سيناء.
بإلغاء كافة الأنشطة والرحلات الدينية خارج الكنائس خلال شهر يوليو الجاري بسبب تهديدات أمنية، ويأتي هذا التحذير في أعقاب هجوم بالرصاص شنه متشددون تابعون لتنظيم الدولة الإسلامية على أقباط كانوا في طريقهم إلى دير بمحافظة المنيا جنوبي القاهرة في شهر مايو الماضي وأسفر الهجوم عن مقتل (29) شخصاً وقبل ذلك الهجوم بنحو شهر لقي (44) شخصاً حتفهم في هجمات على كاتدرائية وكنيسة في احتفال أحد السعف، وذكرت الصحيفة أن مصر تواجه متشددين إسلاميين بايعوا تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء حيث قتل مئات من الجنود منذ العام 2013، وقتل (23) جندياً على الأقل الأسبوع الماضي في هجوم بسيارتين ملغومتين على نقطتي تفتيش عسكريتين بسيناء وأعلنت الدولة الإسلامية مسؤوليتها عنه وكان الهجوم واحداً من أسوأ الهجمات على قوات الأمن خلال سنوات.
ستوقف نشاطاتها بعد أن حذرت أجهزة الأمن من احتمال وقوع هجمات إرهابية، حيث أكد القس ” أندريا زكي ” رئيس الكنيسة الإنجيلية المصرية لوكالة فرانس برس أن الأنشطة المعلقة تشمل مؤتمرات وأحداث دينية، وذكر الموقع أن هذا التحذير يأتي عقب سلسلة من الهجمات التي شنها تنظيم داعش على الأقباط، ففي مايو أعلنت الجماعة المسلحة مسؤوليتها عن مقتل (29) مسيحي كانوا يسافرون إلى دير في وسط مصر وقبل شهر قتل (44) شخصاً في هجمات على كاتدرائية وكنيسة اخرى، مشيراً أن مصر تواجه تمرداً يقوده تنظيم الدولة الإسلامية في شبه جزيرة سيناء، حيث قتل مئات الجنود منذ عام 2013، مضيفاً أن الجماعات المسلحة كثفت هجماتها في الأراضي الرئيسية بمصر في الشهور الأخيرة وكثيراً ما استهدفت المسيحيين الأقباط وقد قتل نحو (100) من الأقباط منذ شهر ديسمبر.










uyan class corvettes and K9 artillery
إلى العدالة. مشيرة أن هذا التعهد جاء خلال اجتماع الرئيس المصري بوفد من البرلمان الإيطالي في القاهرة يوم الثلاثاء.
بعد شهر من الموافقة على قانون المنظمات غير الحكومية، انتقل البرلمان المصري إلى إصدار قانون آخر ينظم الإعلام، مدعياً أن مصر شهدت حملة قمع على الحرية في البلاد وزيادة في التشريعات التنظيمية منذ الاطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطياً ” مرسي ” مبررة من قبل الحكومة على أنها ضرورية للأمن القومي.
الشرطة بإطلاق النار وتقتلهم جميعاً، وذكرت الوكالة أن مصر تواجه تمرد إسلامي بقيادة تنظيم داعش في سيناء حيث لقي المئات من قوات الجيش والشرطة مصرعهم، مشيرةً أن هجمات تنظيم داعش قد امتدت خلال الأشهر الماضية لتصل إلى الأراضي الرئيسية بداخل البلاد بالإضافة إلى استهدافه للأقلية المسيحية هناك.
قد قطعوا علاقتهم مع قطر وكذلك الخطوط الجوية والبحرية والبرية بداية من يونيو الماضي ، حيث اتهموها بدعم الجماعات المتطرفة ، الأمر الذي تنفيه قطر ، فضلاً عن تدخلها في شئون تلك الدول. 
في الأشهر الأخيرة، خاصة ضد الاقلية المسيحية القبطية في مصر ، مشيراً إلى (23) جندياً مصرياً قتلوا الجمعة الماضية في انفجار سيارتين مفخختين في شمال سيناء، وذلك في واحد من أكبر الهجمات على قوات الامن المصرية منذ سنوات.
حسب عدد المحطات التي يقطعها المسافر ، موضحاً أن سعر التذكرة قد ارتفع بنسبة (100%) في مارس ، حيث ازداد من جنيه إلى جنيهان ، مشيراً إلى أن إعلان وزير النقل عن رفع اسعار التذاكر يأتي بعد أيام من رفع الحكومة أسعار المواد البترولية والكهرباء وعدد من الخدمات الأخرى ، موضحاً أن الاقتصاد المصري قد عاني منذ ثورة يناير التي دفعت المستثمرين والسياح إلى الابتعاد عن البلاد. 






















حف















































الاثنين الماضي متهمين إياها بمساندة إسلاميين متطرفين وخصمهم إيران وهو اتهام تنفيه الدوحة، وذكرت الصحيفة أن الملك ” حمد بن عيسى آل خليفة ” ملك البحرين اجتمع مع الرئيس المصري ” السيسي ” في القاهرة، إلا أنه في بيان أصدرته الرئاسة المصرية لم يصدر عنهما أي إشارة إلى إنهما مستعدان لتخفيف موقفهما، حيث أكد البيان الصادر أن الزعيمين بحثا عدداً من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها القرار الجماعي بقطع العلاقات مع دولة قطر حيث أكد الزعيمان أن هذا القرار جاء بعد تمسك وإصرار قطر على اتخاذ مسلك مناوئ للدول العربية وبعد أن فشلت محاولات إقصائها عن دعم التنظيمات الإرهابية، وذكرت الصحيفة أن قطر تساند حركات إسلامية لكنها تنفي بقوة أنها تدعم الإرهاب، مضيفةً أن ” السيسي ” غاضب بشدة من دعم قطر لجماعة الإخوان المسلمين التي تؤكد مصر إنها منظمة إرهابية.
الدول الأربع بياناً مشتركاً أدرجت فيه أيضاً على قوائم الإرهاب (12) كياناً منها مؤسسات تمولها قطر مثل مؤسسة قطر الخيرية ومؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، وذكرت الوكالة أن ذلك الإعلان يزيد الضغط على قطر وسط حملة دبلوماسية واقتصادية لعزلها، مضيفةً أن الحكومة القطرية أكدت في بيان لها أن موقفها من مكافحة الإرهاب أقوى من كثير من الدول الموقعة على البيان المشترك وإن هذه حقيقة تجاهلها معدو البيان، مؤكدةً أنها تقود المنطقة في مهاجمة ما وصفته بجذور الإرهاب وبثت الأمل في نفوس الشباب من خلال توفير فرص العمل وتعليم مئات الآلاف من اللاجئين السوريين وتمويل برامج مجتمعية تتحدى أفكار المتطرفين، وذكرت الوكالة أن إغلاق السعودية لحدود قطر البرية الوحيدة هذا الأسبوع أثار مخاوف سكان قطر البالغ عددهم (2.7) مليون نسمة من حدوث ارتفاع كبير في الأسعار ونقص في الغذاء، حيث امتدت صفوف طويلة أمام المتاجر الكبرى التي بدأ مخزون بعضها في النفاد.
نفت دفع فدية لتأمين إطلاق سراح (26) قطرياً بينهم أعضاء من الأسرة الحاكمة في البلاد خطفهم مسلحون مجهولون، مضيفاً أن تلك الخطوة تأتي بعد أن قطعت كل من ( البحرين / السعودية / مصر / الإمارات العربية المتحدة / عدد من الدول الأخرى ) العلاقات الدبلوماسية وروابط النقل مع الدوحة متهمين إياها بدعم متشددين إسلاميين وإيران وهي تلك الاتهامات التي تؤكد قطر إنها لا أساس لها.
مصر هذا الأسبوع، فقد عقدت وزيرة الدفاع ” سيلفي جولار ” محادثات مع نظيرها المصري يوم الاثنين الماضي بشأن كيفية تعزيز التعاون الأمني بما في ذلك أفضل السبل لتعزيز مراقبة الحدود المصرية، فقد أكد دبلوماسيون أن باريس تراجع موقفها بشأن الصراع الليبي في ظل اتخاذ الرئيس الجديد ” إيمانويل ماكرون ” قراراً بدفع القضية إلى صدارة جدول أعماله في مجال السياسة الخارجية، مضيفاً أن مسؤولون فرنسيون يؤكدون أن هناك الآن تقارباً متزايداً في المواقف مع مصر والإمارات العربية المتحدة للضغط على كل الأطراف الليبية للعودة إلى مائدة التفاوض الأمر الذي قد يشهد جولة من الدبلوماسية في الأسابيع المقبلة لتشكيل توافق في الرأي بين الأطراف الخارجية لجمع ( حفتر / السراج ) معاً.
التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان المسلمين وإيواء قيادته والترويج لفكر تنظيم داعش في سيناء والتدخل في الشؤون الداخلية لمصر، وذكر الموقع أنه على الرغم من أن إعلان القاهرة بقطع العلاقات مع قطر جاء بعد زيارة وزير الخارجية السعودي ” عادل الجبير ” إلى القاهرة في الـ (4) من الشهر الجاري، إلا أن مؤشرات الموقف المصري بدت واضحة منذ كلمة الرئيس ” السيسي ” في القمة العربية الإسلامية-الأميركية في الرياض والتي وجه فيها اتهامات واضحة ومحددة ضد دول في المنطقة العربية تدعم الإرهاب وهي الكلمة التي أعادت المحطّات الفضائية المصرية إذاعتها في شكل مكثّف، إضافة إلى تقارير إعلامية تهاجم السياسات القطرية وتنتقدها بأنها وراء عدم الاستقرار في المنطقة.








ذكر الموقع أنه بحسب مسئولين حاليين وسابقين في الإدارة الأمريكية، فإن الولايات المتحدة ستعمل بهدوء على تهدئة التوترات بين المملكة العربية السعودية وقطر، مؤكدين على أهمية الدولة الخليجية الصغيرة بالنسبة للولايات المتحدة دبلوماسياً وعسكرياً.




















