Egypt knife attacker ‘sat and spoke with two victims in fluent German’
منفذ هجوم الغردقة جلس وتحدث مع الضحيتين الألمانيتين بطلاقة
1- ذكرت الصحيفة أنه وفقاً لمسؤولون أمنيون فإن منفذ هجوم الغردقة ويدعي “عبدالرحمن شعبان” الذي طعن اثنتين من السائحات الألمانيات حتى الموت جلس أولاً وتحدث إليهن بطلاقة قبل أن يخرج سكين كبير ويهاجمهما، ثم هرب إلى فندق مجاور وهاجم (4) سائحات أخريات وأصابهم بجروح .
2- أضافت الصحيفة أنه لم تعلن أي جماعة مسئوليتها عن الهجوم ، إلا أنه يبدو أنه مستوحى من الدعوات الأخيرة التي وجهها فرع تنظيم الدولة الاسلامية المتطرف في مصر لأتباعه بمهاجمة المسيحيين والسياح الأجانب في مصر .
3- أشارت الصحيفة إلى أن مسئولين أكدوا أن “عبدالرحمن” قادم من محافظة كفر الشيخ وتخرج من جامعة الأزهر وهي أكبر جامعة في العالم لتعليم الإسلام السني وتتعرض لانتقاد كبير في الشهور الأخيرة على خلفية تعاليمها المتطرفة وجمود عقائدها .
4- أضافت الصحيفة أن الهجوم على السائحات وقع بعد ساعات فقط من مقتل (5) من أفراد الشرطة في منطقة البدرشين والذي لم تعلن أي جماعة مسئوليتها عنه ولكنه يحمل سمات الهجمات التي تنفذها الجماعة المسلحة (حسم) التي تؤكد السلطات أنها تابعة لجماعة الإخوان المسلمين التي تم حظرها وإعلانها جماعة إرهابية .
5- أشارت الصحيفة إلى أنه من المرجح أن تؤثر هجمات الجمعة على صناعة السياحة في مصر -وهي العمود الفقري لاقتصاد البلاد ويعمل بها الملايين من الناس ، ولكنها تدهورت بسبب الاضطرابات السياسية والتهديدات الأمنية التي تواجهها البلاد منذ انتفاضة الربيع العربي عام 2011.
Muslim Brotherhood condemns Egypt attacks
وكالة (الاناضول) : الإخوان المسلمين يدينون هجمات مصر
ذكرت الوكالة أن جماعة الإخوان المسلمين المحاصرة في مصر أدانت الهجومين المميتين في مصر الذين أسفرا عن مصرع (7) أشخاص من بينهم (2) من الأجانب، حيث فتح مسلحون النار على سيارة للشرطة بالقرب من القاهرة يوم الجمعة الماضية مما أسفر عن مصرع (5) من رجال الشرطة، كما تم طعن (2) من السياح الألمان في مدينة الغردقة على البحر الأحمر في نفس اليوم، وقد أكدت جماعة الإخوان في بيان لها أن سفك الدماء ممنوع وقد انتقدت الجماعة فشل السلطات المصرية في اتخاذ التدابير الكافية لتأمين المنشآت والسياح الأجانب في البلاد، وادعت الوكالة أن جماعة الإخوان المسلمين والتي تُعد أكبر حركة إسلامية في مصر كانت هدفاً لحملة أمنية قاسية منذ عام 2013 عندما قام الجيش بالإطاحة بأول رئيس منتخب بحرية في مصر ” مرسي “.
German tourists were victims of knife attack at Egyptian resort
موقع (نيويورك بوست) : سياح ألمان يقعوا ضحايا حادث طعن بمنتجع مصري
أشار الموقع إلى حادث الطعن الذي تعرضت له سائحتين المانيتين وأسفر عن مصرعهما على يد شخص مصري تسلل من شاطئ منتجع شعبي بسكين ضخم إلى شاطئ القرية السياحية التي يقيموا بها، مشيراً أنه لم تعلن أي جماعة مسئوليتها عن ذلك الحادث ولكنه يبدو أن الشخص المهاجم تأثر بالدعوة المؤخرة من قبل تنظيم داعش التي دعا خلالها مؤيديه المصريون بمهاجمة الأقلية المسيحية المصرية والسياح الأجانب، مضيفاً أن ذلك الهجوم ربما يكون له علاقة بجماعة حسم التي كانت مسئوله عن هجمات مماثلة خلال الشهور الأخيرة.
Islamic Jihad delegation to Egypt for talks
موقع (ميدل ايست مونيتور) : وفد حركة الجهاد الإسلامي يتوجه إلى مصر لإجراء محادثات
ذكر الموقع أن وفد من حركة الجهاد الإسلامي يتوجه إلى القاهرة لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الأخيرة في القضية الفلسطينية، حيث أكد المتحدث باسم الجماعة ” داود شهاب ” في حديث إلى موقع الأخبار أن الوفد يتألف من الأمين العام ” رمضان شلح ” ونائبه ” زياد النخلة ” اللذين يعيشان في المنفى، وأشار إلى أن هذه الزيارة جاءت تلبية لدعوة من مصر في محاولة لبحث الوضع الإنساني في غزة والتطورات الأخرى على الأرض، وتأتى هذه الزيارة بعد زيارة مماثلة قامت بها المجموعة في مارس الماضي، وقد قام وفد من حماس بزيارتين مماثلتين لمصر في الأشهر الأخيرة، وتناولت المناقشات خلال الاجتماعات العلاقات المتبادلة وقضايا الحدود وأزمة الكهرباء والوقود والرعاية الصحية والتبادل التجاري.
France calls for swift lifting of sanctions on Qatari nationals
وكالة (رويترز) : فرنسا تدعو إلى رفع العقوبات على مواطني قطر سريعا
ذكرت الوكالة أن فرنسا دعت إلى رفع العقوبات التي تستهدف المواطنين القطريين بسرعة في مسعى للتخفيف من حدة أزمة مستمرة منذ شهر بين قطر وأربع دول عربية، حيث فرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر عقوبات على قطر في الـ (5) من شهر يونيو متهمة إياها بتمويل جماعات متطرفة والتحالف مع إيران، إلا أن قطر تنفي تلك الاتهامات، وذكرت الوكالة أن وزير الخارجية الفرنسي ” جان إيف لو دريان ” أكد للصحفيين في الدوحة بعدما التقى بنظيره القطري الشيخ ” محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ” أن فرنسا تدعو إلى رفع الإجراءات التي تؤثر على السكان في أسرع وقت ممكن خاصة الأسر التي تضم زوجين من جنسيتين مختلفتين وتفرق شملها أو الطلاب، مضيفةً أن زيارة ” لو دريان ” تأتي عقب خطوات مماثلة اتخذتها قوى عالمية أخرى مثل الولايات المتحدة التي زار وزير خارجيتها ” ريكس تيلرسون ” المنطقة الأسبوع الماضي سعياً لحل الخلاف.
EGYPT ATTACK: TWO UKRAINIAN TOURISTS KILLED IN RED SEA RESORT HOTEL STABBING
مجلة (نيوز ويك) : هجوم مصر .. مقتل سائحتين ألمانيتين طعناً في الغردقة
1 – أشارت المجلة إلى قيام أحد الأشخاص بطعن عدد من السياح في أحد منتجعات الغردقة، الأمر الذي أسفر عن مقتل سائحتين ألمانيتين، وإصابة اربعة أخرين، مضيفةً أنه بالرغم من عدم إعلان أي جماعة مسئوليتها عن الهجوم، إلا أن تنظيم داعش المسلح لديه أتباع في منطقة سيناء، مضيفةً أن التنظيم سعى إلى مهاجمة الرعايا الأجانب في مصر، حيث أعلن مسئوليته عن إسقاط الطائرة الروسية في أكتوبر (2015)، مما أسفر عن مقتل (224) شخصا، فضلا عن هجمات أخرى تستهدف المسيحيين الأقباط في البلاد.
2 – أضافت المجلة أن هجوم الغردقة الذي وقع الجمعة الماضية يعد ضربة اخرى لصناعة السياحة المصرية المتدهورة بالفعل بسبب موجات الهجمات الأخيرة.
Egypt fails to make headway as it navigates Nile River talks
موقع (المونيتور) : مصر تفشل في إحراز تقدم في محادثات نهر النيل
1 – ذكر الموقع أن انعقاد القمة الأولى لرؤساء دول حوض النيل في (22) يونيو الماضي جاء ليؤكد فشل مساعي القاهرة لتعديل البنود الثلاثة التي ترفضها في اتفاقية (عنتيبي)، وأهمها بند الأمن المائي، والذي يتحدث عن الاستخدام العادل لمياه النيل دون الاعتراف بالحصة المصرية البالغة (55.5) مليار متر مكعب من المياه، أو السودانية البالغة (18.5) للسودان وفقا لاتفاقية (1959)، إلا أن مصر ما زالت تتمسك بجولات أخرى للتفاوض على، حيث دعت إلى استضافة قمة جديدة على مستوى قادة دول حوض النيل في القاهرة.
2 – أضاف الموقع أن القاهرة تسعى إلى الانخراط في مشروعات التعاون الفني بحوض النيل، وباستئناف أنشطتها المتوقفة بمبادرة حوض النيل منذ عام (2010)، في أعقاب توقيع (6) من دول منابع النيل على اتفاقية (عنتيبي) التي لا تعترف بحصة مصر من مياه النيل، أو تلزم دول المنابع بمبدأ الاخطار المسبق عند الشروع في بناء سدود لحجز وتخزين المياه المتدفقة طبيعيا من النهر، وهو ما تعتبره القاهرة يمثل خطورة على أمنها المائي.
5 killed in Egypt shootout
وكالة ( الأناضول ) : مقتل (5) أشخاص في مصر في تبادل لإطلاق نار في الإسماعيلية
ذكرت الوكالة أن مصادر أمنية مصرية أفادت بمقتل (5) مسلحين أمس في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة المصرية في مدينة الاسماعيلية ، وقال المصدر الذي طلب عدم ذكر اسمه أن قوات الشرطة تعرضت لإطلاق نار خلال مداهمة أمنية على مخبأ في منطقة صحراوية في الإسماعيلية ، وأضاف المصدر أن القوات ردت على مصدر النيران مما أدى ذلك إلى مقتل (5) مسلحين ، دون ذكر تفاصيل أخرى ، وأوضحت الوكالة أن مداهمة أمس جاءت بعد يوم من مقتل (5) من أفراد الشرطة في هجوم على سيارة شرطة غرب القاهرة الجمعة الماضية ، مشيرة إلى أن الشرطة المصرية قتلت (14) مسلحاً في تبادل لإطلاق النار في الإسماعيلية الأسبوع الماضي.
Images of Egypt tourist attacker emerge
موقع قناة ( يورو نيوز ) : ظهور صور مرتكب حادث الغردقة
سلط الموقع الضوء على حادث الغردقة والذي أسفر عن مقتل سائحتين ألمانيتين فضلاً عن إصابة (4) آخرين ، مشيراً إلى منفذ هذا الحادث يُعتقد بكونه مختل عقلياً ، موضحاً أن ما يمثل القلق المباشر للسلطات المصرية هو التداعيات التي سيحدثها هذا الحادث على صناعة السياحة المتعثرة في البلاد ، مضيفاً أن الهجمات التي استهدفت السياح في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا في السنوات الأخيرة ، والاضطرابات منذ ثورة يناير قد أدت إلى عرقلة كبيرة في اقتصاد مصر الذي يعتمد بشدة على السياحة ، موضحاً أن عدد السياح الذين زاروا مصر قبل ثورة يناير ما يقرب من (15) مليون سائح ، في حين بلغ عدد السياح الذين زاروا مصر العام الماضي (5.3) مليون فقط .
Two German Tourists Stabbed to Death in Egypt
صحيفة (دايلي بيست ) : سائحتان ألمانيتان طُعنوا حتى الموت في مصر
سلطت الصحيفة الضوء على حادث الغردقة الأخير ، مشيرة إلى أن السلطات الألمانية أعربت عن غضبها من هذا الاعتداء القاتل والذي أسفر عن مقتل ألمانيتين وإصابة (4) آخرين ، كما نقلت الصحيفة تصريحات المتحدث باسم الخارجية الألمانية والتي ذكر خلالها أن ” هذا الحادث هجوم متعمد يستهدف السياح الأجانب وهو عمل إجرامي على أعلى درجات الخسة يملأ قلوبنا بمشاعر الحزن والأسى والغضب” ، مشيرة لتصريحات مدير فندق البلاسيو بالغردقة والتي أكد خلالها أن مرتكب هذا الحادث كان يبحث عن أجانب ولم يرغب في استهداف المصريين.
REPORT: ARAB COUNTRIES URGE FIFA TO DROP QATAR AS 2022 WORLD CUP HOST
دول عربية تحث الفيفا على سحب تنظيم كأس العالم من قطر
1- ذكرت الصحيفة إلى أن الدول العربية الست التي أعلنت الشهر الماضي قطع العلاقات مع قطر طلبت من الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) سحب تنظيم كأس العالم 2022 من الدوحة بداعي أنها تشكل “قاعدة للإرهاب”.
2- أشارت الصحيفة إلى ما نشره موقع (ذا لوكال ) السويسري بأن (السعودية / اليمن / موريتانيا / الامارات / البحرين / مصر ) بعثوا خطاباً جماعياً إلى الفيفا يطلبون فيه استبعاد قطر من تنظيم كأس العالم بموجب المادة (85) من ميثاق الاتحاد الدولي التي تتيح سحب ملفات التنظيم من دول حال وجود ظروف طارئة، مضيفة أن رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم ” جياني إنفانتينو ” لم يستقبل أي وثيقة متعلقة بهذا الشأن، وذلك وفقاً لمتحدث باسم الفيفا .
3- أضافت الصحيفة أن مصدر مطلع على أنشطة الحكومة القطرية المتعلقة باستعدادات كأس العالم أكد أن قطر على دراية بان السعودية ودول أخرى ضالعة في هذا التحرك لكن معلوماته تقول إن قطر لم تتسلم هذا الخطاب حتى الان.
EGYPT KNIFE ATTACKER FIRST SAT, SPOKE WITH 2 GERMAN VICTIMS
وكالة (أسوشيتد برس) : مهاجم الغردقة جلس أولاً وتحدث مع السائحتين الألمانيتين
1 – ذكرت الوكالة أن مسئولين أمنيين أعلن أمس أن مهاجم الغردقة الذي طعن اثنين من السائحات الالمانيات، جلس معهما أولاً وتحدثت معهم باللغة الألمانية بطلاقة قبل أن يخرج سكيناً ويقوم بمهاجمتهم، مضيفةً انه لم تعلن أي جماعة مسئوليتها عن الهجوم الذى وقع يوم الجمعة الماضية، ولكن يبدو أن الهجوم يشبه الهجمات الأخيرة التي تقوم بها الجماعة المحلية الموالية لتنظيم داعش المتطرف، والتي تستهدف المسيحيين الاقلية في مصر والسياح الاجانب.
2 – أضافت الوكالة أن مهاجم الغردقة والذي يدعى “عبد الرحمن شعبان” من محافظة كفر الشيخ، وتخرج من جامعة الأزهر، التي تعد أول جامعة في العالم لتعلم الاسلام السني، ولكنها تعرضت للانتقادات المتزايدة في الأشهر الاخيرة بسبب على تعاليمها المتطرفة المزعومة وجمود عقائدها.
3 – أضافت الوكالة أنه من المرجح أن تؤثر هجمات الجمعة الماضية على صناعة السياحة في مصر – والتي تعد العمود الفقري لاقتصاد البلاد الذي يوظف الملايين من الأشخاص، ولكن قطاع السياحة تدمر بسبب الاضطرابات السياسية والافتقار إلى الأمن منذ ثورات الربيع العربي عام (2011).

















uyan class corvettes and K9 artillery
إلى العدالة. مشيرة أن هذا التعهد جاء خلال اجتماع الرئيس المصري بوفد من البرلمان الإيطالي في القاهرة يوم الثلاثاء.
بعد شهر من الموافقة على قانون المنظمات غير الحكومية، انتقل البرلمان المصري إلى إصدار قانون آخر ينظم الإعلام، مدعياً أن مصر شهدت حملة قمع على الحرية في البلاد وزيادة في التشريعات التنظيمية منذ الاطاحة بالرئيس المنتخب ديمقراطياً ” مرسي ” مبررة من قبل الحكومة على أنها ضرورية للأمن القومي.
الشرطة بإطلاق النار وتقتلهم جميعاً، وذكرت الوكالة أن مصر تواجه تمرد إسلامي بقيادة تنظيم داعش في سيناء حيث لقي المئات من قوات الجيش والشرطة مصرعهم، مشيرةً أن هجمات تنظيم داعش قد امتدت خلال الأشهر الماضية لتصل إلى الأراضي الرئيسية بداخل البلاد بالإضافة إلى استهدافه للأقلية المسيحية هناك.
قد قطعوا علاقتهم مع قطر وكذلك الخطوط الجوية والبحرية والبرية بداية من يونيو الماضي ، حيث اتهموها بدعم الجماعات المتطرفة ، الأمر الذي تنفيه قطر ، فضلاً عن تدخلها في شئون تلك الدول. 
في الأشهر الأخيرة، خاصة ضد الاقلية المسيحية القبطية في مصر ، مشيراً إلى (23) جندياً مصرياً قتلوا الجمعة الماضية في انفجار سيارتين مفخختين في شمال سيناء، وذلك في واحد من أكبر الهجمات على قوات الامن المصرية منذ سنوات.
حسب عدد المحطات التي يقطعها المسافر ، موضحاً أن سعر التذكرة قد ارتفع بنسبة (100%) في مارس ، حيث ازداد من جنيه إلى جنيهان ، مشيراً إلى أن إعلان وزير النقل عن رفع اسعار التذاكر يأتي بعد أيام من رفع الحكومة أسعار المواد البترولية والكهرباء وعدد من الخدمات الأخرى ، موضحاً أن الاقتصاد المصري قد عاني منذ ثورة يناير التي دفعت المستثمرين والسياح إلى الابتعاد عن البلاد. 






















حف
























دعت في وقت سابق من هذا الشهر وفداً من حماس إلى مفاوضات نادرة في القاهرة، وأكدت وزارة الداخلية التي تديرها حماس أن اقامة ممر طوله (12) كيلومتراً وعرضه (100) متر كان نتيجة لهذه المحادثات، وذكرت الوكالة أن مصر كانت قد اتهمت منذ فترة طويلة حماس بتأجيج الاضطرابات في شمال سيناء حيث يقاتل جيشها زيادة التمرد الإسلامي منذ سقوط الرئيس المصري الأسبق ” مرسي ” بعد عام من تولي منصبه في العام 2013.
حكوميون يؤكدون بأن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث تمثل المساعدات حوالى ربع نفقات الدولة، إلا أن التقشف ينطوي على مخاطر بالنسبة للرئيس ” السيسي ” في ظل تأثير أزمتي التضخم وصفقة تسليم جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية على خفض مكانة الرئيس، مضيفةً أن اعلان الزيادة جاء في الذكرى الرابعة لمظاهرات جماهيرية اندلعت ضد الرئيس الأسبق ” مرسى ” المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين أدت إلى إطاحة الرئيس ” السيسي ” به عندما كان وزيراً للدفاع في ذلك الوقت.
وذكرت الصحيفة أن ” باسم ” يعيش حالياً في المنفى بعيداً عن الثورة والتوقيت الذي جعله مشهوراً، حيث بدأ برنامجه السياسي الساخر بشقته ليصبح بعد ذلك واحداً من أشهر الإعلاميين في الشرق الأوسط، وتابعت الصحيفة أن ” باسم ” يأخذ حالياً دروساً في التمثيل ويلتقى مع منتجين ووكلاء ويكتب نصوصاً في لوس أنجلوس حيث يبحث عن التجديد في المدينة الجديدة، موضحة أن ” باسم ” يحاول إعادة برنامجه عبر انتقاد السياسات الأمريكية والأخطاء التي ترتكبها إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب “.
الطيران ستمتثل لإجراءات التفتيش الجديدة، مؤكداً أن تلك الإجراءات ليست الخطوة الأخيرة في تشديد الأمن، مضيفةً أن قرار عدم فرض قيود جديدة على حمل الكمبيوتر المحمول يشكل دعماً لشركات الطيران الأمريكية التي كانت تخشى أن يؤدي توسيع الحظر ليشمل أوروبا ومواقع أخرى إلى مشكلات لوجستية كبيرة ويشكل قيداً على حركة السفر، مشيرةً أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في مارس الماضي قيوداً على حمل الكمبيوتر المحمول على متن الرحلات التي تنطلق من (10) مطارات في (8) دول منها مصر والسعودية والكويت وقطر وتركيا. 
بسبب تعويم الجنية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذكر الموقع أن الاقتصاد المصري يعاني من صعوبات منذ اندلاع ثورة يناير 2011 مما أثر بالسلب على قطاعي الاستثمار والسياحة، إلا أن الحكومة تأمل في أن يؤدي برنامج صندوق النقد الدولي لإنعاش الاقتصاد.





كونه أول رئيس أجنبي يزور غزة ، كما أنه أعلن خلال زيارته عن التزام دولته بتوفير 400 مليون دولار لإقامة المشروعات من أجل إعادة إعمار غزة. لكن في الأسابيع الأخيرة تراجع الدعم القطري في الوقت الذي تعاني فيه الإمارة الخليجية الصغيرة من ضغوط سياسية واقتصادية من جيرانها العرب بسبب قربها من الجماعات الاسلامية بالإقليم. مضيفة أن قادة حماس بدأوا في مغادرة الدوحة ، كما تثار الشكوك حول استكمال مشروعات الإعمار في غرة.
آل نهيان ” أمس في القاهرة وأنهما بحثا سبل مكافحة الإرهاب، وأضاف البيان أن الجانبان أكدوا أهمية تضافر جهود كافة الدول العربية الشقيقة وكذلك المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب على جميع المستويات، وخاصة وقف تمويل الجماعات الإرهابية وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي لها، وذكرت الصحيفة أن كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر قاموا بقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر قبل أسبوعين متهمين إياها بدعم الإرهاب والتدخل في شؤونهم والتودد إلى إيران وهي اتهامات تنفيها الدوحة، مضيفةً أن ذلك الاجتماع جاء بعد ساعات من تأكيد وزير الخارجية القطري الشيخ ” محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ” أن الدوحة لم تتلق أي مطالب من جيرانها في الخليج وإن شؤون قطر الداخلية غير قابلة للتفاوض بما في ذلك مستقبل قناة الجزيرة.
شرطة بالسجن المشدد لمدة (10) سنوات في إعادة محاكمته في قضية مقتل الناشطة ” شيماء الصباغ ” خلال احتجاج بوسط القاهرة عام 2015، وكانت محكمة جنايات أخرى عاقبت الضابط في يونيو 2015 بالسجن لمدة (15) سنة بعد إدانته بتهمة الضرب الذي أفضى إلى الموت في قضية ” الصباغ ” التي قٌتلت في احتجاج نظم يوم (24) يناير من نفس العام ووافق عشية الذكرى الرابعة لثورة 2011 التي أطاحت بـ ” مبارك “، وذكرت الصحيفة أن مقتل ” الصباغ ” أثار غضباً في مصر بعد نشر لقطات لها بينما تسيل الدماء من وجهها، حيث كان المصريون يأملون بأن تنهي ثورة 2011 انتهاكات الشرطة السابقة.
بلاده لن تتفاوض مع الدول العربية التي قطعت العلاقات الاقتصادية وروابط النقل معها ما لم تتراجع تلك الدول عن الإجراءات التي فرضتها قبل أسبوعين ضد الدوحة لكنه أضاف أن الدوحة تعتقد أنه لا يزال من الممكن تسوية الخلاف، في حين أكدت الإمارات التي فرضت مع السعودية ومصر والبحرين إجراءات لعزل قطر أن العقوبات قد تستمر سنوات ما لم تقبل الدوحة مطالب تعتزم القوى العربية الكشف عنها خلال الأيام المقبلة، وذكرت الوكالة أن قطر تنفي اتهامات جيرانها بأنها تمول الإرهاب وتؤجج الاضطرابات في المنطقة وتتقرب مع غريمتهم إيران، مضيفةً أن الخلاف الدبلوماسي في الخليج تسبب في أزمة بين بعض أهم حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط فيما أيد الرئيس الأمريكي ” ترامب ” اتخاذ إجراءات صارمة ضد قطر حتى في الوقت الذي سعت فيه وزارتا الخارجية والدفاع للبقاء على الحياد، وذكرت الوكالة أن قطر – أغنى بلد في العالم من حيث متوسط دخل الفرد – استغلت ثروتها على مدى العقد الماضي لإيجاد نفوذ لها خارج نطاق حدودها فدعمت فصائل في حروب أهلية وانتفاضات بأجزاء مختلفة من المنطقة.
































الاثنين الماضي متهمين إياها بمساندة إسلاميين متطرفين وخصمهم إيران وهو اتهام تنفيه الدوحة، وذكرت الصحيفة أن الملك ” حمد بن عيسى آل خليفة ” ملك البحرين اجتمع مع الرئيس المصري ” السيسي ” في القاهرة، إلا أنه في بيان أصدرته الرئاسة المصرية لم يصدر عنهما أي إشارة إلى إنهما مستعدان لتخفيف موقفهما، حيث أكد البيان الصادر أن الزعيمين بحثا عدداً من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها القرار الجماعي بقطع العلاقات مع دولة قطر حيث أكد الزعيمان أن هذا القرار جاء بعد تمسك وإصرار قطر على اتخاذ مسلك مناوئ للدول العربية وبعد أن فشلت محاولات إقصائها عن دعم التنظيمات الإرهابية، وذكرت الصحيفة أن قطر تساند حركات إسلامية لكنها تنفي بقوة أنها تدعم الإرهاب، مضيفةً أن ” السيسي ” غاضب بشدة من دعم قطر لجماعة الإخوان المسلمين التي تؤكد مصر إنها منظمة إرهابية.
الدول الأربع بياناً مشتركاً أدرجت فيه أيضاً على قوائم الإرهاب (12) كياناً منها مؤسسات تمولها قطر مثل مؤسسة قطر الخيرية ومؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، وذكرت الوكالة أن ذلك الإعلان يزيد الضغط على قطر وسط حملة دبلوماسية واقتصادية لعزلها، مضيفةً أن الحكومة القطرية أكدت في بيان لها أن موقفها من مكافحة الإرهاب أقوى من كثير من الدول الموقعة على البيان المشترك وإن هذه حقيقة تجاهلها معدو البيان، مؤكدةً أنها تقود المنطقة في مهاجمة ما وصفته بجذور الإرهاب وبثت الأمل في نفوس الشباب من خلال توفير فرص العمل وتعليم مئات الآلاف من اللاجئين السوريين وتمويل برامج مجتمعية تتحدى أفكار المتطرفين، وذكرت الوكالة أن إغلاق السعودية لحدود قطر البرية الوحيدة هذا الأسبوع أثار مخاوف سكان قطر البالغ عددهم (2.7) مليون نسمة من حدوث ارتفاع كبير في الأسعار ونقص في الغذاء، حيث امتدت صفوف طويلة أمام المتاجر الكبرى التي بدأ مخزون بعضها في النفاد.
نفت دفع فدية لتأمين إطلاق سراح (26) قطرياً بينهم أعضاء من الأسرة الحاكمة في البلاد خطفهم مسلحون مجهولون، مضيفاً أن تلك الخطوة تأتي بعد أن قطعت كل من ( البحرين / السعودية / مصر / الإمارات العربية المتحدة / عدد من الدول الأخرى ) العلاقات الدبلوماسية وروابط النقل مع الدوحة متهمين إياها بدعم متشددين إسلاميين وإيران وهي تلك الاتهامات التي تؤكد قطر إنها لا أساس لها.
مصر هذا الأسبوع، فقد عقدت وزيرة الدفاع ” سيلفي جولار ” محادثات مع نظيرها المصري يوم الاثنين الماضي بشأن كيفية تعزيز التعاون الأمني بما في ذلك أفضل السبل لتعزيز مراقبة الحدود المصرية، فقد أكد دبلوماسيون أن باريس تراجع موقفها بشأن الصراع الليبي في ظل اتخاذ الرئيس الجديد ” إيمانويل ماكرون ” قراراً بدفع القضية إلى صدارة جدول أعماله في مجال السياسة الخارجية، مضيفاً أن مسؤولون فرنسيون يؤكدون أن هناك الآن تقارباً متزايداً في المواقف مع مصر والإمارات العربية المتحدة للضغط على كل الأطراف الليبية للعودة إلى مائدة التفاوض الأمر الذي قد يشهد جولة من الدبلوماسية في الأسابيع المقبلة لتشكيل توافق في الرأي بين الأطراف الخارجية لجمع ( حفتر / السراج ) معاً.
التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان المسلمين وإيواء قيادته والترويج لفكر تنظيم داعش في سيناء والتدخل في الشؤون الداخلية لمصر، وذكر الموقع أنه على الرغم من أن إعلان القاهرة بقطع العلاقات مع قطر جاء بعد زيارة وزير الخارجية السعودي ” عادل الجبير ” إلى القاهرة في الـ (4) من الشهر الجاري، إلا أن مؤشرات الموقف المصري بدت واضحة منذ كلمة الرئيس ” السيسي ” في القمة العربية الإسلامية-الأميركية في الرياض والتي وجه فيها اتهامات واضحة ومحددة ضد دول في المنطقة العربية تدعم الإرهاب وهي الكلمة التي أعادت المحطّات الفضائية المصرية إذاعتها في شكل مكثّف، إضافة إلى تقارير إعلامية تهاجم السياسات القطرية وتنتقدها بأنها وراء عدم الاستقرار في المنطقة.




ذكر الموقع أنه بحسب مسئولين حاليين وسابقين في الإدارة الأمريكية، فإن الولايات المتحدة ستعمل بهدوء على تهدئة التوترات بين المملكة العربية السعودية وقطر، مؤكدين على أهمية الدولة الخليجية الصغيرة بالنسبة للولايات المتحدة دبلوماسياً وعسكرياً.

















الأخيرة، والتي كان من بينها الهجوم على مركز حرس الحدود في عام 2014 والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (21) مجند ، مشيرة إلى أن الرئيس ” السيسي ” حمل الإرهابيين الذين تلقوا تدريباً في ليبيا مسئولية الهجوم الأخير الذي استهدف حافلة تقل مسيحيين في صعيد مصر، والذي أسفر عن مقتل (29) شخصاً ، موضحة أن مصر لديها حدود طويلة يسهل اختراقها مع ليبيا، ويقول المسئولون عن هذه الحدود إنها طريق لتهريب الأسلحة والمقاتلين.
منية لا تزال تواجه تنظيم داعش الذي قتل المئات من أفراد الجيش والشرطة ، موضحة أن التمرد كان يتمركز حتى وقت قريب في شبه جزيرة سيناء ولكن المسلحين وسعوا من حملتهم إلى أجزاء أخرى في مصر. 


الخمور والمشروبات الكحولية في المنشآت السياحية للمصريين في يوليو من عام 2012، لتشمل كل أيام المناسبات الدينية، بدلاً من قصرها على شهر رمضان.












أعربت مراراً عن قلقها حيال المسلحين الذين يعبرون من ليبيا لمصر ويقومون بتنفيذ هجمات ، موضحة أن منفذ هجوم مانشستر الأخير هو ” سلمان العبيدي ” اعتاد السفر بانتظام لليبيا ، ويُعتقد استخدامه للشبكات الإرهابية في ليبيا للمساعدة في التخطيط لهجومه في مانشستر، مشيرة إلى أن الهجوم الأخير لقى إدانات دولية.
المنيا في صعيد مصر وهو الهجوم الذي نفذه مسلحون ملثمون وأدى إلى مقتل (29) شخص وإصابة (24) آخرين، وذكر مصدران عسكريان أن مصر شنت (3) غارات جوية إضافية أمس في منطقة درنة التي تحاول قوات شرق ليبيا بقيادة ” خليفة حفتر ” – الحليف المقرب لمصر – انتزاع السيطرة عليها من إسلاميين ومنافسين آخرين.
افية، وذكرت المجلة أن الحكومة المصرية تكافح من أجل احتواء تمرد من قبل مسلحين إسلاميين يقودهم تنظيم تابع لتنظيم داعش متمركز في المنطقة الشمالية من شبه جزيرة سيناء، على الرغم من أن الهجمات على الأراضي المصرية قد ازدادت مؤخراً.
المشهد السياسي في ليبيا يتصدره جيش يقوده اللواء “حفتر” وميليشيات إسلامية قوية تتنافس على الأراضي والنفوذ السياسي، إضافة إلى سيطرة مسلحي تنظيم “داعش” على امتداد 160 كيلو متر من الساحل الليبي وانضمام نحو (2000-5000) مقاتل إلى صفوفها، أغلبيتهم من مصر وتونس.
المصري (6) ضربات جوية لشمال – شرق ليبيا يوم الجمعة الماضية بعد أن صدمت وحشية الحادث المصريين، وذكرت الصحيفة أنه عقب الهجوم الإرهابي قام الرئيس ” السيسي ” بالتأكيد على أن مصر لن تتردد بضرب معسكرات الإرهابيين في أي مكان، مضيفةً أن تلك الضربات تسلط الضوء على أن ليبيا أصبحت ملاذ للجماعات الجهادية، حيث أدت الحرب الأهلية هناك إلى انحدار البلاد في حالة من الفوضى وانتشار الجماعات الإرهابية.
الجوية التي نفذتها في ليبيا كانت ( دفاع عن النفس ) ، مشيرة إلى أن هذا الهجوم جاء بعد يومين من إصدار السفارة الأمريكية بالقاهرة تحذيراً لرعاياها في مصر من حدوث هجمات محتملة ، موضحة أنه في أبريل الماضي ، أعلنت السلطات المصرية عن حالة الطوارئ لمدة (3) أشهر في البلاد في أعقاب تفجير كنيستين في ( طنطا / الإسكندرية ) أسفرا عن مقتل (45) شخصاً فضلاً عن عشرات الجرحى.
ضد الاقلية القبطية في مصر منذ ديسمبر الماضي ، مشيراً لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والتي أكد خلالها أن مصر لن تتردد في ضرب القواعد الإرهابية في أي مكان ، موضحاً أن الهجوم الأخير ضد المسيحيين يهدف إلى إحداث الوقيعة بين المسيحيين والمسلمين.
المستفيد الوحيد من هذه الأفعال هو أعداء مصر وأعداء العالم أجمع) .. كما أشار الموقع إلى قيام القوات الجوية المصرية بشن هجوم على أهدافا في ليبيا، حيث صرح الرئيس المصري “السيسي” أنه لن يتردد في استهداف معسكرات الارهاب في اي مكان، ولكنه ولم يذكر موقع تلك المعسكرات المستهدفة.













مليارات دولار أمس في أولى جولاته بالخارج في الوقت الذي واجه فيه صعوبة من أجل تحويل الأنظار عن تبعات عزله مدير مكتب التحقيقات الاتحادي السابق ” جيمس كومي “، مشيرةً إلى تصريحات وزير الخارجية الأمريكي ” ريكس تيلرسون ” والذي أكد خلالها أن صفقة السلاح بالإضافة إلى استثمارات أخرى قد تصل في مجملها إلى (350) مليار دولار، وذكرت الصحيفة أن عزل ” ترامب ” لـ ” كومي ” أثار تساؤلاً بشأن ما إذا كان حاول كبت تحقيق في تلك العلاقات المزعومة مع روسيا، مشيرةً أن الموقف تزايد صعوبة بسبب تقرير لصحيفة (نيويورك تايمز) ادعي أن ” ترامب ” وصف ” كومي ” بأنه شخص مختل عقلياً في اجتماع خاص الأسبوع الماضي في المكتب البيضاوي مع وزير الخارجية الروسي ” سيرجي لافروف ” وسفير روسيا لدى الولايات المتحدة ” سيرجي كيسلياك “، وذكرت الوكالة أن الملك ” سلمان ” قام باستقبال ” ترامب ” بحرارة أكثر مما فعل مع الرئيس الأمريكي السابق ” أوباما ” الذي كان يُنظر إليه في السعودية على أنه متساهل بشأن إيران ومتردد بشأن سوريا.
” السيسي ” ومؤكداً أنه أجري حوار هام للغاية معه، وذكر الموقع أن تلك التصريحات جاءت عقب اجتماعهما أمس والذي جاء على هامش زيارتهم للمملكة العربية السعودية، مضيفًا أن الرئيس ” السيسي ” قام في المقابل بوصف ” ترامب ” بالشخصية الفريدة التي يمكنها القيام بالمستحيل، وذكر الموقع أن الرئيس ” السيسي ” قام بشن أقوي حملة أمنية على الإسلاميين في تاريخ مصر الحديث منذ الإطاحة بالرئيس الإسلامي ” مرسي ” عام 2013، كما تحارب مصر التمرد الإسلامي بسيناء وهو الأمر الذي أسفر عن مقتل المئات من جنود الجيش والشرطة، مشيراً أن الرئيس الأمريكي قام بمدح الرئيس ” السيسي ” للمساعدة في إطلاق سراح المواطنة الأمريكية ” أية حجازي ” الشهر الماضي.

الاستثمار، وخلق فرص عمل، لم تحقق تلك الأهداف حتى الآن، مضيفةً أنه في الحقيقة لم تصبح (تونس / مصر) أقل فسادا بعد هذه الثورات، بل على العكس.
أن تلك التصريحات جاءت على هامش زيارته للعاصمة السعودية الرياض، مضيفةً أن ” ترامب ” أكد أنه سيزور مصر قريباً وأنه سيقوم بوضع ذلك بجدول الأعمال في وقت قريب، وذكرت الوكالة أن الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أكد أن الرئيس المصري ” السيسي ” قام بعمل هائل في ظل ظروف صعبة، مضيفةً أن زيارة ” ترامب ” للسعودية تُعد أولي جولاته الخارجية منذ توليه منصبه.