منظمة (العفو الدولية) : استمرار حبس المدافعة عن حقوق الإنسان “حنان بدر الدين”
نشرت الوكالة تقرير ذكرت خلاله أنه في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري دعت (10) منظمات حقوقية السلطات المصرية إلى إلغاء قرارها بتجديد حبس المدافعة عن حقوق الإنسان والعضو المؤسس برابطة (أسر المختفين قسراً) “حنان بدر الدين”، وطالبت هذه المنظمات بالإفراج عنها فوراً ودون قيد أو شرط.
و أضافت الوكالة أنه في (6) مايو الماضي، قبضت الشرطة على “حنان” أثناء زيارتها لأحد ضحايا الاختفاء القسري بعد نقله إلى سجن القناطر، وكان غرضها من الزيارة الحصول على معلومات بشأن زوجها المختفي قسراً منذ (27) يوليو (2013)، وعقب انتهاء الزيارة، اعتقلها المسئولون الأمنيون في السجن وصادروا حقيبتها، واتهمها ضباط السجن بمحاولة تهريب أوراق وأشياء ممنوعة، بما في ذلك ذاكرة بيانات إلى السجن.
و طالبت المنظمات بالآتي :
أ – الإفراج عن “حنان بدر الدين” فوراً ودون قيد أو شرط، وإسقاط جميع التهم الموجهة إليها، نظراً لأنها مسجونة بسبب عملها المتمثل في الدفاع عن حقوق الإنسان.
ب- إبلاغ “حنان” بمصير زوجها “خالد عز الدين”، ومكان وجوده؛ وكذلك إبلاغ عائلات جميع ضحايا الاختفاء القسري بمصير أقاربهم وأماكن وجودهم.
جـ- إصدار أوامر إلى جميع الموظفين الأمنيين وسواهم من موظفي الدولة بالتوقف فوراً عن ممارسة الاختفاء القسري، وتوجيه رسالة واضحة إليهم أنه لن يتم التساهل مع تلك هذه الأفعال.
د – تأليف هيئة مستقلة لتقصي الحقائق على وجه السرعة لإجراء تحقيقات وافية بشأن مزاعم الاختفاء القسري، وغير ذلك من انتهاكات حقوق الإنسان، وضمان إخضاع اللجنة للمحاسبة.
هـ- ضمان توفري بيئة آمنة لمساعدة الناشطين المدفاعين عن حقوق الإنسان .
كماذكرت المنظمة أن المنظمات الحقوقية الـ (10) هي (الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان / المبادرة المصرية للحقوق الشخصية / المفوضية المصرية للحقوق والحريات / لجنة العدالة / مركز النديم لمناهضة العنف والتعذيب / مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان / مركز عدالة للحقوق والحريات / مركز هشام مبارك للقانون / منظمة العفو الدولية / مؤسسة حرية الفكر والتعبير).
موقع (ميدل إيست مونيتور) : الأمم المتحدة تحذر من هجوم مصر على حرية التعبير
ذكر الموقع أن الأمم المتحدة قد أثارت مخاوف خطيرة بشأن الاعتداء المستمر على حرية التعبير في مصر، بما في ذلك حظر مئات المواقع واحتجاز الصحفيين في البلاد، حيث صرحا المقرر الخاص بالأمم المتحدة المعني بحرية التعبير” ديفيد كاي”، والمقررة الأممية المعنية بحقوق الإنسان ومكافحة التطرف “فيونوالا ني ألوين” أن وضع الصحافة وحرية التعبير والوصول إلى المعلومات في مصر في أزمة منذ عدة سنوات، وأنها تتخذ اشكالا كثيرة، بما فيها اعتقال الصحفيين والناشطين ومضايقتهم بشكل غير قانوني.
و أضاف الموقع أنه منذ انقلاب (2013)، ازدادت حدة الاعتداء على حرية التعبير، وذلك وفقاً للجنة حماية الصحفيين، التي أكدت أنه تم قتل (11) صحفيا منذ عام (2011)، غالبيتهم عام (2013).
موقع قناة (فوكس نيوز) : عودة السفير الإسرائيلي لمصر بعد (8) أشهر
أشار الموقع إلى عودة السفير الإسرائيلي لدى مصر “ديفيد جوفرين” إلى القاهرة لممارسة مهام منصبه بعد (8) أشهر من مغادرته مصر بسبب تهديدات أمنية غير محددة، مضيفاً أن ” جوفرين” عاد إلى بصحبة (8) من موظفي السفارة الإسرائيلية، ومن المتوقع أن يستأنف السفير الإسرائيلي عمله من مقر منزله بالقاهرة .. كما أشار الموقع إلى إغلاق السفارة الإسرائيلية منذ اقتحامها من قبل محتجين عام (2011).
صحيفة (دايلي ميل) : بعد ارتفاع التضخم في مصر، أضحيات العيد أصبحت رفاهية
ذكرت الصحيفة أنه مع ارتفاع معدلات التضخم في مصر إلى مستويات قياسية هذا العام، لم يقوم الكثير من المصريين بشراء أضحيات العيد، ونقلت الصحيفة تصريحات أحد تجار الماشية ويدعى “محمد مسعود” والذي أكد أنه في العام الماضي كان هناك المزيد من عمليات الشراء والبيع، ولكن هذا العام، لا أحد يريد شراء الماشية بسبب ارتفاع الأسعار.
وأضافت الصحيفة أن أسعار كافة السلع ارتفعت في مصر منذ قرار تعويم الجنيه في أواخر العام الماضي، مما أدى إلى انخفاض قيمتها أمام الدولار بمقدار النصف، فضلاً عن ارتفاع أسعار الوقود، مضيفةً أن اللحوم تعد دائما رفاهية في مصر التي تنتشر فيها الفقر، ولكن الأسعار الجديدة دفعت حتى أولئك الذين اعتادوا على شراء الماشية في السنوات السابقة بعدم التضحية في اليوم الأول من العيد وعدم توزيع اللحوم بين المحتاجين.
كما أضافت الصحيفة أن معدل التضخم السنوي بلغ (34.2%) في يوليو الماضي، ويأتي ذلك بعد سلسلة من الإصلاحات التقشفية المتعلقة بقرض من صندوق النقد الدولي بقيمة (12) مليار دولار لمصر، والذي تحتاجه البلاد بشكل كبير.
و نقلت الصحيفة تصريحات العديد من تجار الماشية الذين أكدوا أنهم كانوا غير محظوظين بشكل خاص هذا العام، بسبب تفشي مرض الحمى القلاعية الذي أدى إلى مقتل الماشية ورفع أسعار تلك التي نجت، كما أكد البعض الأخر أنه في العام الماضي كانت تكلفة نقل الماشية الى القاهرة حوالي (100 : 150) جنيها، ولكنها أصبحت (400) جنيه هذا العام.
و أضافت الصحيفة أن حكومة الرئيس “السيسي” تؤكد أنه ليس هناك خيار أخر سوى اتخاذ هذه التدابير الاقتصادية الصعبة، وأنها تدرك الضغط الذي تفرضه الإصلاحات على المصريين، وبالرغم من أن وزارة الزراعة صرحت أنها ستطرح حوالى (50) الف رأس من الماشية بسعر أقل من سعر السوق، إلا أنه في بلد يعيش فيه (28%) من السكان البالغ عددهم (93) مليون نسمة تحت خط الفقر، ومع التضخم الذي يضغط على الطبقة الوسطى، فإن عمليات شراء الماشية أصبحت أقل بشكل كبير بين المصريين.
موقع (ميدل إيست مونيتور) : (378) حالة اختفاء قسري خلال عام في مصر
ذكر الموقع أن اللجنة المصرية للحقوق والحريات أعلنت أمس أنها وثقت (378) حالة اختفاء قسري في مصر في غضون عام، وما يزال مصيرهم مجهول، مضيفاً أن اللجنة المصرية للحقوق والحريات قد أعلنت ذلك في تقرير لها تم إصداره في اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري أمس، مضيفاً أن التقرير ذكر أن (378) فردا، من بينهم (4) نساء، اختفوا قسرا في مصر في الفترة من (1 أغسطس 2016 : منتصف أغسطس 2017).
موقع (ميدل إيست مونيتور) : مصر تضيف (300) شخص لقائمة الإرهاب
ذكر الموقع أن مصر أضافت (300) شخص اخرين إلى قائمة الارهاب، بعد أن تم اضافة (50) شخصا أخرين في وقت سابق من هذا الاسبوع، ويحظر على الأشخاص المدرجة أسماؤهم في القائمة السفر أو المشاركة في النشاط السياسي، مضيفاً أن ذلك القرار قابل للاستئناف في غضون (60) يوم.
و أضاف الموقع أن العديد من أولئك المدرجين في القائمة هم أعضاء في جماعة الإخوان المسلمين المحظورة، بمن فيهم ممول الجماعة “حسن مالك”، مضيفاً أنه منذ الإطاحة بالرئيس “مرسي” عام (2013)، شهدت مصر حملة قمع لم يسبق لها مثيل ضد أعضاء الجماعة، مضيفاً أن نظام الرئيس “السيسي” قد اعتقل وسجن الآلاف من المواطنين المصريين في إطار استراتيجيته لمكافحة الإرهاب التي تمتد حتى خارج حدودها.
موقع (المونيتور) : بالرغم من خطة الاكتفاء الذاتي للقمح في مصر، فإن واردات القمح ازدادت
ذكر الموقع أن المتحدث باسم وزارة التموين “ممدوح رمضان” صرح في (22) أغسطس الماضي أن احتياطي القمح يكفي حتى نهاية فبراير القادم، في محاولة منه لطمأنه المواطنين، وفي اليوم ذاته، تحدث مستشار وزير التموين لشئون الإعلام “محمد سويد” في مداخلة للنشرة الإخبارية لقناة “أون لايف” عن إنجاز وزارة التموين، حيث صرح أن الاحتياطي آمن ويفوق الحد العالمي، ولكن في نفس الوقت تجاهل المسئولون التحدث عن ضريبة الوصول إلى ذلك الاحتياطي.
و أضافت الموقع أن ضريبة تحقيق ذلك الاحتياطي هي تعاقد وزارة التموين على استيراد كميات قياسية من القمح خلال يوليو الماضي، ففي نهاية ذلك الشهر استوردت حوالى (1.245) مليون طن، وفي (17) أغسطس الماضي، أعلن “ممدوح رمضان” في تصريحات صحافيّة أن هيئة السلع التموينية التابعة لوزارة التموين تعاقدت من خلال مناقصة عالمية على شراء (355) ألف طن من القمح الروسي والأوكراني، ليصل إجمالي واردات القمح إلى (1.6) مليون طن، كما طرحت هيئة السلع التموينية مناقصتين عالميتين لاستيراد القمح بكميات غير محددة حتى الآن من الموردين العالميين، الأمر الذي أثار الشكوك حول خطّة الحكومة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح التي وعد بتحقيقها خلال (4) سنوات الرئيس “السيسي” في مايو (2013).
وصرح مصدر في وزارة التموين – لم يذكر اسمه – أن السبب الرئيسي وراء استيراد كميات أكبر من القمح هو رغبة الحكومة في تحقيق احتياطي أكبر تجنباً لحدوث أي أزمات، فالكمية المستوردة لن تستخدم للعام المالي (2017/2018) ويمكن للدولة أن تستغلها في العام التالي، الأمر الذي سيخفّض نفقات الاستيراد في موازنة (2018/2019).
وأضاف الموقع أنه ما بين اتهامات الحكومة بالفساد في الأعوام السابقة وسوء التعامل مع الفلاحين في سياسات التسعير والسداد ومحاولة القيام بضجة إعلامية، تعددت أسباب تأخر مصر في تحقيق الاكتفاء الذاتي منذ عام (2013) حتى الآن، إلا أن الظاهرة الإيجابية هي أن جميع الخبراء لم يشككوا في زيادة رقعة الأرض المزروعة، الأمر الذي يفتح الباب أمام آمال تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح مستقبلاً إذا نجحت الدولة في التغلّب على السلبيات الحالية.






إلى البيان الصادر عن وكالة أعماق التابعة للتنظيم والذي جاء خلاله إعلان التنظيم مسئوليته عن الهجوم الذي وقع في مدينة العريش الأربعاء الماضي ، وأوضحت الوكالة أنها لم تتمكن من التحقق بشكل مستقل من صحة هذا البيان ، مشيرة إلى أن مصر في السنوات الاخيرة تواجه حركة تمرد متصاعدة في شمال سيناء، يقودها مسلحين تابعين لتنظيم داعش ، موضحة أن حملة التمرد قد ازدادت وتيرتها بعد أن أطاح الجيش بالرئيس الإسلامي المنتخب ” محمد مرسي ” في عام 2013.
بشمال سيناء الأربعاء الماضي والذي اسفر عن مقتل (4) من رجال الشرطة ، وفقاً لوكالة أعماق التابعة للتنظيم المسلح ، موضحة أن الهجمات على قوات الأمن أصبحت متكررة في مصر منذ أن قاد الجيش بقيادة الجنرال ” السيسي ” الإطاحة بالرئيس الإخواني ” مرسي ” عام 2013 بعد احتجاجات حاشدة ضد حكمه ، موضحة إلى أن أعمال العنف تتركز في شبه جزيرة سيناء حيث تقاتل مصر تمرد هناك ، ولكنها توسعت أيضاً لتستهدف المسيحيين الأقباط في مصر.
لتسليط الضوء على محنة مصور صحفي مسجون في مصر
النيابة العامة قامت بتأجيل استجواب رئيس تحرير الصحيفة ” جمال سلطان ” ، وشقيقه ” محمود سلطان ” ، موضحاً أن محامي الصحفيين قد علم بقرار التأجيل يوم الثلاثاء أثناء وجودهما في مكتب النيابة العامة لمعرفة سبب استدعائهما والاتهامات الموجهة إليهما ، مشيراً لتصريحات ” جمال سلطان ” والتي أكد خلالها أن ممثل النيابة رفض إعطاء المحامين أي تفاصيل حول الاتهامات واتفقوا على تأجيل الاستجواب إلى السبت المقبل ، وأضاف ” سلطان ” أن السلطات المصرية حاولت مؤخراً عرقلة عمل الصحيفة أولاً عن طريق حظر موقعها الإلكتروني في مايو ، ومع ذلك كان يتم تحديث المحتوى يومياً على الموقع حتى يتمكن ممن هم خارج مصر من متابعة الأخبار ، مضيفاً أن السلطات المصرية قامت بتأجيل إصدار النسخة الأسبوعية من الصحيفة ، حيث أعربت عن اعتراضها على محتواها ، ثم تم حظر إصدارها هذا الأسبوع ، ومن جانبه أكد عضو نقابة الصحفيين ” عمرو بدر ” أن محامي نقابة الصحفيين وأعضاء مجلس النقابة سيحضرون هذا الاستجواب ، وقال ” سلطان ” أن شركة ( الاهرام ) للطباعة المملوكة للدولة رفضت طباعة النسخة الأسبوعية لصحيفة ( المصريون ) بناء على أوامر تلقتها من “أجهزة الامن ” .






























حف















دعت في وقت سابق من هذا الشهر وفداً من حماس إلى مفاوضات نادرة في القاهرة، وأكدت وزارة الداخلية التي تديرها حماس أن اقامة ممر طوله (12) كيلومتراً وعرضه (100) متر كان نتيجة لهذه المحادثات، وذكرت الوكالة أن مصر كانت قد اتهمت منذ فترة طويلة حماس بتأجيج الاضطرابات في شمال سيناء حيث يقاتل جيشها زيادة التمرد الإسلامي منذ سقوط الرئيس المصري الأسبق ” مرسي ” بعد عام من تولي منصبه في العام 2013.
حكوميون يؤكدون بأن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث تمثل المساعدات حوالى ربع نفقات الدولة، إلا أن التقشف ينطوي على مخاطر بالنسبة للرئيس ” السيسي ” في ظل تأثير أزمتي التضخم وصفقة تسليم جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية على خفض مكانة الرئيس، مضيفةً أن اعلان الزيادة جاء في الذكرى الرابعة لمظاهرات جماهيرية اندلعت ضد الرئيس الأسبق ” مرسى ” المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين أدت إلى إطاحة الرئيس ” السيسي ” به عندما كان وزيراً للدفاع في ذلك الوقت.
وذكرت الصحيفة أن ” باسم ” يعيش حالياً في المنفى بعيداً عن الثورة والتوقيت الذي جعله مشهوراً، حيث بدأ برنامجه السياسي الساخر بشقته ليصبح بعد ذلك واحداً من أشهر الإعلاميين في الشرق الأوسط، وتابعت الصحيفة أن ” باسم ” يأخذ حالياً دروساً في التمثيل ويلتقى مع منتجين ووكلاء ويكتب نصوصاً في لوس أنجلوس حيث يبحث عن التجديد في المدينة الجديدة، موضحة أن ” باسم ” يحاول إعادة برنامجه عبر انتقاد السياسات الأمريكية والأخطاء التي ترتكبها إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب “.
الطيران ستمتثل لإجراءات التفتيش الجديدة، مؤكداً أن تلك الإجراءات ليست الخطوة الأخيرة في تشديد الأمن، مضيفةً أن قرار عدم فرض قيود جديدة على حمل الكمبيوتر المحمول يشكل دعماً لشركات الطيران الأمريكية التي كانت تخشى أن يؤدي توسيع الحظر ليشمل أوروبا ومواقع أخرى إلى مشكلات لوجستية كبيرة ويشكل قيداً على حركة السفر، مشيرةً أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في مارس الماضي قيوداً على حمل الكمبيوتر المحمول على متن الرحلات التي تنطلق من (10) مطارات في (8) دول منها مصر والسعودية والكويت وقطر وتركيا. 
بسبب تعويم الجنية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذكر الموقع أن الاقتصاد المصري يعاني من صعوبات منذ اندلاع ثورة يناير 2011 مما أثر بالسلب على قطاعي الاستثمار والسياحة، إلا أن الحكومة تأمل في أن يؤدي برنامج صندوق النقد الدولي لإنعاش الاقتصاد.















الاثنين الماضي متهمين إياها بمساندة إسلاميين متطرفين وخصمهم إيران وهو اتهام تنفيه الدوحة، وذكرت الصحيفة أن الملك ” حمد بن عيسى آل خليفة ” ملك البحرين اجتمع مع الرئيس المصري ” السيسي ” في القاهرة، إلا أنه في بيان أصدرته الرئاسة المصرية لم يصدر عنهما أي إشارة إلى إنهما مستعدان لتخفيف موقفهما، حيث أكد البيان الصادر أن الزعيمين بحثا عدداً من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها القرار الجماعي بقطع العلاقات مع دولة قطر حيث أكد الزعيمان أن هذا القرار جاء بعد تمسك وإصرار قطر على اتخاذ مسلك مناوئ للدول العربية وبعد أن فشلت محاولات إقصائها عن دعم التنظيمات الإرهابية، وذكرت الصحيفة أن قطر تساند حركات إسلامية لكنها تنفي بقوة أنها تدعم الإرهاب، مضيفةً أن ” السيسي ” غاضب بشدة من دعم قطر لجماعة الإخوان المسلمين التي تؤكد مصر إنها منظمة إرهابية.
الدول الأربع بياناً مشتركاً أدرجت فيه أيضاً على قوائم الإرهاب (12) كياناً منها مؤسسات تمولها قطر مثل مؤسسة قطر الخيرية ومؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، وذكرت الوكالة أن ذلك الإعلان يزيد الضغط على قطر وسط حملة دبلوماسية واقتصادية لعزلها، مضيفةً أن الحكومة القطرية أكدت في بيان لها أن موقفها من مكافحة الإرهاب أقوى من كثير من الدول الموقعة على البيان المشترك وإن هذه حقيقة تجاهلها معدو البيان، مؤكدةً أنها تقود المنطقة في مهاجمة ما وصفته بجذور الإرهاب وبثت الأمل في نفوس الشباب من خلال توفير فرص العمل وتعليم مئات الآلاف من اللاجئين السوريين وتمويل برامج مجتمعية تتحدى أفكار المتطرفين، وذكرت الوكالة أن إغلاق السعودية لحدود قطر البرية الوحيدة هذا الأسبوع أثار مخاوف سكان قطر البالغ عددهم (2.7) مليون نسمة من حدوث ارتفاع كبير في الأسعار ونقص في الغذاء، حيث امتدت صفوف طويلة أمام المتاجر الكبرى التي بدأ مخزون بعضها في النفاد.
نفت دفع فدية لتأمين إطلاق سراح (26) قطرياً بينهم أعضاء من الأسرة الحاكمة في البلاد خطفهم مسلحون مجهولون، مضيفاً أن تلك الخطوة تأتي بعد أن قطعت كل من ( البحرين / السعودية / مصر / الإمارات العربية المتحدة / عدد من الدول الأخرى ) العلاقات الدبلوماسية وروابط النقل مع الدوحة متهمين إياها بدعم متشددين إسلاميين وإيران وهي تلك الاتهامات التي تؤكد قطر إنها لا أساس لها.
مصر هذا الأسبوع، فقد عقدت وزيرة الدفاع ” سيلفي جولار ” محادثات مع نظيرها المصري يوم الاثنين الماضي بشأن كيفية تعزيز التعاون الأمني بما في ذلك أفضل السبل لتعزيز مراقبة الحدود المصرية، فقد أكد دبلوماسيون أن باريس تراجع موقفها بشأن الصراع الليبي في ظل اتخاذ الرئيس الجديد ” إيمانويل ماكرون ” قراراً بدفع القضية إلى صدارة جدول أعماله في مجال السياسة الخارجية، مضيفاً أن مسؤولون فرنسيون يؤكدون أن هناك الآن تقارباً متزايداً في المواقف مع مصر والإمارات العربية المتحدة للضغط على كل الأطراف الليبية للعودة إلى مائدة التفاوض الأمر الذي قد يشهد جولة من الدبلوماسية في الأسابيع المقبلة لتشكيل توافق في الرأي بين الأطراف الخارجية لجمع ( حفتر / السراج ) معاً.
التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان المسلمين وإيواء قيادته والترويج لفكر تنظيم داعش في سيناء والتدخل في الشؤون الداخلية لمصر، وذكر الموقع أنه على الرغم من أن إعلان القاهرة بقطع العلاقات مع قطر جاء بعد زيارة وزير الخارجية السعودي ” عادل الجبير ” إلى القاهرة في الـ (4) من الشهر الجاري، إلا أن مؤشرات الموقف المصري بدت واضحة منذ كلمة الرئيس ” السيسي ” في القمة العربية الإسلامية-الأميركية في الرياض والتي وجه فيها اتهامات واضحة ومحددة ضد دول في المنطقة العربية تدعم الإرهاب وهي الكلمة التي أعادت المحطّات الفضائية المصرية إذاعتها في شكل مكثّف، إضافة إلى تقارير إعلامية تهاجم السياسات القطرية وتنتقدها بأنها وراء عدم الاستقرار في المنطقة.










العسكري، مضيفةً أن المسيحيين الأقلية في مصر يتعرضون لهجمات خلال الشهور الماضية، أسفرت عن مقتل أكثر من (45) شخصا بعد (4) أشهر من تفجير في كنيسة بالقاهرة أوقع (25) قتيلا على الأقل.
المصري بعد أن قام البنك المركزي أمس الاحد برفع سعر الفائدة بنسبة 2% لتصل لـ 16.75 % ، مشيرة أن البنك الاستثماري كان قد توقع في وقت سابق أن يقوم البنك المركزي المصري بتلك الخطوة في شهر فبراير أو مارس الماضيين.
المستحيل، مضيفاً أن “السيسي” شكر “ترامب” على العلاقات الاستراتيجية بين (مصر / الولايات المتحدة) خلال اللقاء الذي جمعهما أمس في العاصمة السعودية الرياض، مضيفاً أن “ترامب” قبل دعوة “السيسي” لزيارة مصر في القريب العاجل.. كما أضاف الموقع أن “ترامب” قد أثنى مجددًا على إطلاق السلطات المصرية سراح موظفة الإغاثة (المصرية – الأمريكية) “آية حجازي”، والتي مكثت بالسجون المصرية (3) سنوات.
العسكري بتهمة المشاركة في الهجمات المميتة التي استهدفت المسيحيين، مضيفةً أن تلك الهجمات تضمنت تفجير كنيستي (طنطا / الإسكندرية / القاهرة) اللذين أسفروا عن مقتل أكثر من (75) شخص، معظمهم من المسيحيين .. كما أصافت الوكالة أن مصر تحارب المسلحين التابعين لتنظيم داعش، الذين يشنون هجمات مسلحة في شمال سيناء تحديداً، ولكن هؤلاء المسلحين تعهدوا مؤخراً بشن هجمات ضد الأقلية المسيحية.
دولار، في إشارة واضحة على أن إدارة “ترامب” لا تنظر لسجل حقوق الإنسان في السعودية ولا حربها في اليمن باعتبارهما عقبة امام استعادة العلاقات بين البلدين التي توترت خلال حكم الرئيس السابق “أوباما” .. كما ذكرت الوكالة أنه قبيل عقد القمة (الإسلامية – الأمريكية)، عقد “ترامب” محادثات مع الرئيس “السيسي”، الذي أشرف على حملة قمعية ضد جماعة الإخوان المسلمين، مشيرةً إلى زيارة “السيسي” للولايات المتحدة الشهر الماضي، مؤكدةً أنه على النقيض من “أوباما”، قام كلاً من (ترامب / السيسي) بتأسيس علاقات دافئة .
16.75 % ، واصفاً الخطوة بالضرورية من أجل خفض التضخم و كبح جماح ارتفاع الاسعار.
لكبح جماح ارتفاع التضخم وسيضر بالاستثمار في الوقت الذي تحتاجه البلاد أكثر من غيره. مشيرة أن مجتمع رجال الاعمال يلقي باللوم على صندوق النقد الدولي في هذا القرار الذي يصفونه بالخاطئ ، حيث يرون ان قطاع الاعمال و البيئة المالية في مصر لم تأخذ في الاعتبار وأنها تتطلب سياسات مختلفة في التعامل.











































































































