الولايات المتحدة

  • وكالة (أسوشيتد برس) الأمريكية .. تفشي المرض في ( ألمانيا / كوريا الجنوبية) يظهر مخاطر تخفيف القيود

    1- ذكرت الوكالة أن عاصمة كوريا الجنوبية أغلقت العديد من الأماكن أمس بسبب تسجيل مجموعة جديدة من المصابين بفيروس كورونا ، وفي نفس الوقت تسعى ألمانيا لاحتواء تفشي المرض ، مما يسلط الضوء على المخاطر التي تواجهها السلطات في محاولتها إعادة فتح اقتصاداتها .

    2- أضافت الوكالة أنه في جميع أنحاء العالم ، تتصارع الولايات المتحدة وغيرها من الدول المتضررة بشدة مع كيفية تخفيف القيود المفروضة على الأعمال والنشاط العام دون التعرض لموجة ثانية قاتلة من العدوى ، مشيرةً إلى تصريحات وزير الخارجية الألماني الذي أكد أنه على أوروبا أن تعترف بأنها لم تكن مستعدة جيداً لتفشي المرض .

    3- أشارت الوكالة إلى قيام بعض الدول بتخفيف القيود المفروضة بسبب فيروس كورونا ، حيث ذكرت أن إيطاليا التي تضررت بشدة شهدت نزول المواطنين إلى الشوارع للاستمتاع بالطقس الجيد ، ولكن حذر عمدة مدينة ميلانو “جوزيبي سالا ” من أن بعض المواطنين قد يعرضون الانتعاش الاقتصادي للمدينة للخطر ، وهدد بإغلاق منطقة (نافيغلي) في المدينة ، بعد أن تم مشاهدة حشود من الشباب يتجاهلون قواعد التباعد الاجتماعي .

  • مجلة (فوربس) الأمريكية ..غواصات جديدة تنضم لقوات البحرية المصرية

    1- ذكرت مجلة (فوربس) الأمريكية أن البحرية المصرية تعتبر قوة إقليمية مهمة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ، وأنها كانت لسنوات عديدة تتكون إلى حد كبير من سفن قديمة متبقية من صفقات الأسلحة مع ( الاتحاد السوفيتي / الصين ) ، لكن تغير ذلك الآن بسرعة مع قدوم الغواصات الجديدة ، حيث وصلت الغواصة الجديدة -209/1400) Type) الثالثة من ألمانيا في (5) مايو ، وسيتم أيضًا تسليم قارب رابع ، مضيفة أنه تم عرض الثلاث غواصات في مقدمة عرض بحري احتفالي .

    2- أشارت مجلة (فوربس) الأمريكية إلى أن الغواصات الجديدة ستنضم إلى أسطول البحرية المصرية الذي يضم الآن حاملتي هل كبيرتين طراز ميسترال تم شراؤها من فرنسا ، مضيفة أن مصر نشرت في وقت واحد طائرات ( أباتشي إيه إتش- 64 الأمريكية /  كا-52 الروسية ) على السفن الحربية ، و أن هذه أول مرة يتم فيها تشغيل هذين التصميمين المتنافسين جنباً إلى جنب .

    3- ذكرت مجلة (فوربس) الأمريكية أن التحديثات الجديدة في البحرية المصرية ستعمل على الحفاظ على قدرة مصر على فرض سيطرتها على شمال أفريقيا ، حيث تقوم قوات بحرية أخرى في شمال أفريقيا مثل ( الجزائر / المغرب ) بتوسيع قدراتها البحرية ، وأن هذه الخطوة ستجعل قوة مصر البحرية على درجة متقاربة من قوة دول أخرى مثل ( إسرائيل / تركيا / اليونان / إيطاليا / فرنسا ) .

  • الحرس الثوري الإيراني يكشف سلاحا جديدا بقدرات خارقة يشبه الـ”درونز” الأمريكية

    وأفادت وكالة “تسنيم” الإيرانية بأن “معراج” بصفتها أحدث طائرة مسيرة لحرس الثورة الإسلامية، تم إنتاجها وتصميمها في مركز أبحاث الطائرات المسيرة التابع لمؤسسة الاكتفاء الذاتي في القوات البرية لحرس الثورة، والمستوحاة من تصميم طائرات “آيروسوند” المسيرة الأمريكية وهي الآن جاهزة ليتم تسليمها إلى وحدة الطائرات المسيرة في القوات البرية لحرس الثورة الإسلامية.

    وأضافت الوكالة أنه “تم عرض هذه الطائرة المسيرة لأول مرة خلال استعراض 10 سبتمبر 2019 في طهران، ولم ترد أي أخبار عن تلك الطائرة منذ ذلك الحين”، مشيرة إلى أن العقيد أكبر كريملو، أعلن عن الاختبار الناجح لهذه الطائرة المسيرة وإزالة العيوب الطفيفة.

    وقالت “تسنيم” إن “معراج” أحدث طائرة استطلاع مسيرة للقوات البرية للحرس الثوري، خرجت من الاختبارات بنجاح ومستعدة للقيام بمهام الاستطلاع، مؤكدة أنه “يمكن لهذه الطائرة المسيرة أن تطير بسرعة 140 كم في الساعة على ارتفاع 12000 قدم لمسافة 1000 كلم.

    ويبلغ وزنها 35 كغم ويمكنها حمل حمولة بوزن 5 كغم، ويمكن أن تهبط على أي طريق أو سطح ليمكنها الطيران مجددا.

  • فيروس كورونا اتهامات متبادلة بين الولايات المتحدة والصين

    تصاعدت مؤخراً حدة الاتهامات بين الولايات المتحدة الصين  على خلفية انتشار فيروس كورونا من الصين إلى دول العالم ، حيث تبادل الجانبين الاتهامات بشأن انتشار الفيروس ، واتهمت كل واحدة منهم الأخرى بأنها السبب في تواجده ، حيث أكد الرئيس الأمريكي ” ترامب ” أنه اطلع على أدلة تثبت أن فيروس كورونا ينحدر من معهد بمدينة ” ووهان ” الصينية ، مُعتبراً أن الصين فشلت في احتواء الفيروس أو تركته ينتشر بشكل متعمد .

    بينما نفت الصين تلك الاتهامات، مؤكدة أن أفراد من الجيش الأمريكي كانوا وراء انتشار الفيروس في ووهان خلال زيارتهم لها في نوفمبر 2019 ، وأن منبع المرض أمريكي الأصل ، بدلالة الأعداد الكبيرة من المصابين والضحايا الأمريكيين مقارنة بالصينيين ، وأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تكتشف أمر هذا المرض إلا بعد أن كشفت عنه الكوادر والمعاهد الصحية الصينية .

    فيما رفضت الولايات المتحدة تلك الاتهامات ، حيث أكد ترامب أن الجيش الأمريكي لم ينقل الفيروس للصين ، بل جاء الفيروس من الصين ، حيث وصف ” ترامب ” الفيروس مراراً وتكراً بأنه ” فيروس صيني ” ، وتوالت بعد ذلك الاتهامات الأمريكية للصين بأنها هي مصدر الفيروس على النحو التالي : –

    • يوم (28) إبريل الماضي أعرب الرئيس ” ترامب ” عن استياءه من الصين ، معتبراً أنه كان من الممكن ردع الفيروس من مصدره بالصين ، وما كان ليتفشى في العالم أجمع .
    • اتهم وزير الخارجية ” مايك بومبيو ” الصين في عدد من المقابلات التلفزيونية بالمسئولية عن الفيروس ، معتبراً أن الصين أخفت معلومات بشأن الفيروس ، وحجبت الحقائق الرئيسية عن منظمة الصحة العالمية ، مشيرا إلى أنه يعتقد بأن الفيروس نشأ في المختبرات الصينية وأضاف أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها العالم للفيروسات نتيجة لحالات فشل تقع في معمل صيني .
    • اتهم المستشار التجاري للبيت الأبيض ” بيتر نافارز ” الصين بإرسال اختبارات للأجسام المضادة منخفضة الجودة ومزيفة إلى الولايات المتحدة ، مشيراً إلى أن الصين تحاول الاستفادة من الوباء وبيع شحنات من الاختبارات المزيفة  .
    • أكدت ( المخابرات الأمريكية – CIA ) أنها تعتقد أن الفيروس يعود أصله إلى الصين ، ولكنه لم يكن نتاج عمل بشري أو تعديل جيني ، مضيفة أنها ستواصل فحص ما يظهر من معلومات لتحديد ما إذا كان التفشي بدأ من خلال مخالطة حيوانات مصابة أو ما إذا كان نتيجة حادث بمختبر في مدينة ووهان الصينية ، كما خلص تقرير استخباراتي مقدم للبيت الأبيض في أبريل 2020 إلى أن بكين أخفت حجم الأزمة ، ولم تعلن عن حقيقة إجمالي حالات ( الإصابة / الوفاة ) بسبب الفيروس ، وأن حالات ( الإصابة / الوفاة ) كانت غير كاملة بشكل متعمد .

    وقف الولايات المتحدة الدعم الذي تقدمه لمنظمة الصحية العالمية ، واتهامها بالتساهل مع الصين

    • وجه الرئيس الأمريكي ” ترامب ” انتقاداً حاداً لمنظمة الصحة العالمية ، واتهمها بأنها كانت متساهلة أكثر من اللازم مع الصين ، مضيفاً ” أفسدت منظمة الصحة العالمية الأمر بالفعل لسبب ما رغم أنها ممولة بشكل كبير من الولايات المتحدة ، إلا أنها ركزت بشكل كبير على الصين ، سنولي هذا الأمر نظرة فاحصة ، لحسن الحظ فإنني رفضت نصيحتهم في وقت مبكر بإبقاء حدودنا مفتوحة أمام الصين ، لماذا قدموا لنا توصية خاطئة كهذه ؟ ” ، ليعلن بعدها ” ترامب ” وقفه للدعم الذي تقدمه بلاده لمنظمة الصحة العالمية .
    • بعد أيام من قرار الرئيس ” ترامب ” بوقف الدعم لمنظمة الصحة العالمية ، قامت الصين بتعديل أعداد الوفيات في مدينة ووهان وقامت برفع تلك الأعداد ، مما جعل الرئيس ” ترامب ” يواصل هجومه على الصين بأنها تخفي الحقائق ، وغير دقيقة في المعلومات بشأن أعداد ( الوفيات / المصابين ) ، حيث نشر ” ترامب ” تغريدة على موقع تويتر قال فيها ( أعلنت الصين مضاعفة عدد الوفيات من العدو غير المرئي ، إنها أعلى بكثير من ذلك وأعلى بكثير من وفيات الولايات المتحدة ، ليست بأي حال قريبة منها ) .. من جانبها نفت الصين تلك الاتهامات ، حيث أكدت الخارجية الصينية أنه لم يكن هناك أي تستر على المعلومات ولن تسمح بأي إخفاء ،  وأن ما حدث هو خطأ حصل في احتساب عدد الوفيات فقط .
    • كررت منظمة الصحة العالمية التأكيد بأن الفيروس من أصل طبيعي ، داعية لتحديد المصدر الحيواني للفيروس وكيف تم اختراق حاجز الأنواع بين الحيوان والبشر ، حيث شدد ” مايكل راين ” مسئول الطوارئ في منظمة الصحة العالمية على أن منظمة الصحة استمعت مراراً وتكراراً إلى العديد من العلماء الذين فحصوا البصمة الجينية للفيروس ، قائلاً ( نحن متأكدون من أن هذا الفيروس طبيعي المنشأ ) .. كما أعربت المنظمة عن أملها في أن تتلقى دعوة من السلطات الصينية للمشاركة في تحقيقاتها بشأن المصادر الحيوانية للفيروس ، وهو الأمر الذي رفضته الصين من قبل ، حيث رفضت في وقت سابق دعوات لإجراء تحقيق دولي مستقل حول ظهور الفيروس ، مُعتبرة أن الدعوات للتحقيق المستقل تُخفي دوافع سياسية .
    • عرقلت كلا من الولايات المتحدة والصين مشروع قرار ( فرنسي – تونسي ) في مجلس الأمن ، يدعو لتعزيز التنسيق بمواجهة الفيروس .. وعن خلفيات العرقلة ، أوضح مراقبون أن الصين تريد ذكر منظمة الصحة العالمية في مشروع القرار ، في حين أن الولايات المتحدة ترفض ذلك ، ويرجع ذلك إلى أن ” ترامب ” يعتبر أن منظمة الصحة العالمية تفتقر للشفافية ولم تحذر مبكراً من المخاطر العالمية التي يفرضها الوباء .

    اتهامات الرئيس الأمريكي ” ترامب ” للصين بالتدخل في الانتخابات الرئاسية المقبلة

    • يوم (30) إبريل 2020 الماضي اتهم ” ترامب ” الصين بأنها تريد أن يخسر الانتخابات المقبلة ، مشيراً إلى أن إنه يعتقد أن أسلوب إدارة الصين لأزمة فيروس كورونا دليل على أن بكين على استعداد لبذل كل ما في وسعها ، لكي ينهزم في محاولته الفوز بالرئاسة لفترة ثانية في انتخابات نوفمبر المقبل ، قائلاً ( بإمكاني أن أفعل الكثير .. الاتفاق التجاري الذي أبرمته مع الرئيس الصيني بهدف تقليل العجز التجاري الأمريكي مع الصين اختل اختلالاً شديداً بفعل التداعيات الاقتصادية للفيروس ) ، وعندما سُئل ” ترامب ” عما إذا كان يفكر في اللجوء إلى فرض رسوم على الصين أجاب قائلاً : ( ثمة أمور كثيرة يمكن أن أفعلها ، نحن ندرس ما حدث ) .
    • جاءت تلك التصريحات عقب الهجوم الذي شنته حملة المرشح المحتمل ” جو بايدن ” الانتخابية ضد الرئيس الأمريكي ، واتهامه بأنه تساهل مع الصين خلال الأزمة ، كما أنه لم يكن حاسماً بشكل كافي مع السلطات الصينية ، حيث أكد توني بلينكن مستشار السياسة الخارجية لبايدن أن تعامل ترامب بتراخي مع الصين في وقت مهم للغاية ، بينما ” بايدن ” سيصر على تحميل الصين مسئوليتها ، فلهجة ” ترامب ” الحادة تجاه الصين جاءت في اليوم التالي لإطلاق حملة ” بايدن ” مقطعي فيديو يتهم فيما ” ترامب ” بالتساهل مع الصين .
    • ردت الخارجية الصينية على اتهامات ” ترامب ” بالتدخل في الانتخابات الرئاسية ، مؤكدة أنه ليس لديها مصلحة في ذلك ، حيث صرح ” قنج شوانج ” المتحدث باسم الخارجية الصينية بأن الانتخابات شأن داخلي للولايات المتحدة وأن بكين تأمل ألا يحاول الأمريكيون جر الصين إليها .
    • أظهرت استطلاعات الرأي تُظهر تراجع التأييد الشعبي للرئيس ” ترامب ” في ولايات أساسية ، وسط انتقادات لأدائه في أزمة كورونا ، ولذلك لجأ ” ترامب ” إلى إقحام الصين في حملته الانتخابية واتهمها بنشر الفيروس في العالم .

    تداعيات تصاعد الاتهامات بين الولايات المتحدة والصين على مستقبل الاقتصاد العالمي

    • مع تطورات الأحداث حول الفيروس ، وتداعياته على مستقبل الاقتصاد الأمريكي والعالمي ، تجددت مطالبات ” ترامب ” بالحصول على تعويضات من الصين ، على غرار ما فعلت ألمانيا ، حيث قال ترامب ” إذا كانت ألمانيا تدعو الصين إلى دفع مبلغ 165 مليار دولار ، فإننا سنطالب بتعويضات أكثر ، نحن نتحدث عن أموال أكثر بكثير مما تتحدث عنه ألمانيا ولم نحدد المبلغ النهائي ، إنه سيكون كبيراً للغاية ” .. من جانبها حثت الصين الولايات المتحدة على التوقف عن إلقاء اللوم على الآخرين ، معتبرة أن هدف ذلك هو التغطية على سوء تعاملها مع الفيروس في الداخل الأمريكي .
    • رغم أن الصراع الاقتصادي القائم بين من ( الولايات المتحدة / الصين ) قد ألقى بظلاله على الاقتصاد العالمي ككل ، فإن تأثيرات فيروس كورونا ستكون هي التحدي الأصعب الذي يواجه الاقتصاد العالمي في المرحلة القادمة ، حيث يشير تقرير وكالة أونكتاد ( مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية ) إلى أن الأزمة التي تسبب بها كورونا ستؤدي إلى ركود في الاقتصاد العالمي ، وهو ما سيتسبب في انخفاض النمو السنوي العالمي لهذا العام بنسبة (2.5 % ) ، ووفقاً لتقارير اقتصادية ، فإن تداعيات تفشي فيروس كورونا ، قد يلغي النتائج المتحققة من الاتفاق الاقتصادي بين ( الولايات المتحدة / الصين ) ، وهو ما سيضر بالاتفاق ، وسيلقي بظلاله على الاقتصاد العالمي ككل ، حيث أعلنت وزارة التجارة الأمريكية أن اقتصاد الولايات المتحدة انخفض بمعدل سنوي نسبته (4.8% ) ، خلال ‏الربع الأول من العام الحالي ، وأوضحت أن التراجع في الناتج المحلي الإجمالي كان مدفوعاً ‏بهبوط الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل (70%) من النشاط الاقتصادي الأمريكي ، حيث هبط إنفاق ‏المستهلكين بمعدل سنوي بلغ (7.6 %) خلال الفترة نفسها ، في الوقت نفسه ، يرى بعض الاقتصاديين أن الدول التي تتعافي مبكراً من هذا الفيروس ، وتعاود أنشطتها الاقتصادية تستطيع دفع عجلة الاقتصاد للأمام ، وتستطيع أن تستحوذ على الحصة الأكبر من الاقتصاد العالمي ، وهنا يكمن جوهر الخلاف الأمريكي – الصيني .
  • الجارديان البريطانية : ارتفاع معدل البطالة فى أمريكا لأعلى مستوى منذ 40 عاما بسبب كورونا

    أبرزت صحيفة “الجارديان” البريطانية فقدان أكثر من 20 مليون شخص في الولايات المتحدة وظائفهم في أبريل ، وارتفاع معدل البطالة إلى أكثر من ثلاثة أضعاف ، حيث أدى وباء فيروس كورونا إلى إغلاق أكبر اقتصاد في العالم ، مما تسبب في أزمة مالية لم تشهدها الولايات المتحدة منذ الكساد الكبير.

    وأعلنت وزارة العمل اليوم الجمعة أن معدل البطالة في الولايات المتحدة ارتفع إلى 14.7٪ من 4.4٪ فقط في مارس ، حيث كان أدنى مستوى منذ 50 عامًا عند 3.5٪ في فبراير قبل إصابة الولايات المتحدة بالفيروس.

    وقالت الصحيفة إن كورونا أطاح بمكاسب وظيفية تم تحقيقها على  مدار عقد من الزمان لقد  في أقل من شهرين.

    وتعد خسائر الوظائف الأخيرة أسوأ رقم شهري مسجل منذ سنوات.

    وجاءت أقرب مقارنة في عام 1933 عندما بلغت البطالة ما يقدر بنحو 25 ٪ ولكن كان ذلك قبل أن تبدأ الحكومة في نشر الإحصاءات الرسمية.

  • إصابة مساعد نائب الرئيس الأمريكى بفيروس كورونا

    كشف مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية، اليوم الجمعة، عن إصابة مساعد نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس بفيروس كورونا المستجد، جاء ذلك في نبأ عاجل أوردته “إن بي سي نيوز”، والذي يأتي بعد يوم من الكشف عن إصابة الخادم الشخصي للرئيس دونالد ترامب بمرض “كوفيد 19” الذي يسببه الفيروس.

    وبحسب شبكة “سي إن بي سي”، كان من المقرر أن يسافر بنس إلى دي موين، أيوا، صباح اليوم، لكن رحيله من قاعدة أندروز الجوية تأخر لمدة ساعة تقريبًا لحين تعامل الموظفون مع أخبار التشخيص.

    وسجلت أمريكا حتى اليوم، قرابة 1.3 مليون إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، إلى جانب 77 ألف حالة وفاة، فيما تماثل 217 ألفًا للشفاء من المرض.

    ومع ذلك، يرفض كل من بنس وترامب بشكل عام ارتداء الأقنعة، والتي توصي مراكز السيطرة على الأمراض الجميع بارتدائها من أجل منع انتشار الفيروس التاجي.

  • وكالة التعاون الأمني الأمريكية:بيع معدات لمصر لتحديث طائرات الأباتشي

    وكالة التعاون الأمني والدفاعي الأمريكية:بيع معدات للحكومة المصرية لتحديث طائرات الأباتشي الهجومية طراز (AH-64E)

     

    1 – نشرت الوكالة بياناً ذكرت خلاله أن وزارة الخارجية الأمريكية وافقت على صفقة بيع معدات عسكرية محتملة للحكومة المصرية تتضمن بيع معدات لتحديث (43) طائرة هجومية طراز أباتشي (AH-64E) من خلال صفقة قيمتها (2.3) مليار دولار ، مشيرة إلى أن وكالة التعاون الأمني ​​والدفاعي قد سلمت اليوم الشهادة المطلوبة لإبلاغ الكونجرس بهذا البيع المحتمل.

    طائرات الأباتشي الهجومية طراز (AH-64E)
     

    2- ذكرت الوكالة أن الحكومة المصرية طلبت شراء معدات لتجديد (43) طائرة هجومية من طراز (AH-64E)  ، موضحة أن ذلك يشمل : ( 88)  محرك من طراز  (T700-GE-701D) ، عبارة عن (86 محرك معاد تصنيعها / 2 قطع غيار) ، و(47) نظام لتحديد الأهداف وتعيين الرؤية ، ومستشعرات الرؤية الليلية الحديثة من نوع (AN/ASQ-170  /  AN/AAR-11  ) ، موزعة كالآتي (43 نظام لتحديد الأهداف معاد تصنيعه /  2 نظام جديد /  2 قطع غيار )  ، مضيفة أن الصفقة تشمل أيضاً (45) أنظمة إنذار صاروخي (CMWS)  من نوع (AAR-57)  تشمل ( 43 جديدة  / 2 قطع غيار ) ، كما تشمل أيضاً (92) نظام تحديد المواقع العالمي وأنظمة ملاحة بالقصور الذاتي ( وهو عبارة عن وسيلة مساعدة للملاحة تستخدم الحاسوب وأجهزة استشعار الحركة وأجهزة استشعار الدوران من أجل الحساب بشكل مستمر )، تشمل (86 نظام جديد / 6 قطع غيار) .

     

    3- أضافت الوكالة أن الصفقة تضمنت أيضاً معدات مثل منصات رصد باستخدام الليزر طراز (AN / AVR-2B) ، وأجهزة إرسال طراز (AN/APX-119) ، ونظام التمييز بين الصديق والعدو (IFF)  ، وأجهزة تحديد الارتفاع الراداري طراز (AN/APN-209)  ، وأجهزة تحديد الاتجاه تلقائياً طراز (AN/ARN-149) ، وأجهزة لاسلكي تعمل على الترددات فوق العالية / الترددات العالية جداً (UHF / VHF)  ، وأجهزة لاسلكي تكتيكية طراز ( AN/ARC-201E) ، وأنظمة إنذار بالرادار طراز (APR-39) ، وأجهزة ” مودم ” ( معالجة بيانات ) لتحسين البيانات طراز (IDM-401) ، وأجهزة تحسين دقة الصور من نوع (EI2) ، وقاذفات طراز (M299) لإطلاق صواريخ (Hellfire ) ، وقاذفات الصواريخ ذات أنبوب قطره (2.75) بوصة ، ومدافع آلية طراز (M230) ، وقطع غيار لمواسير المدافع من طراز (M230) ، وأجهزة مؤشرات أداء رئيسية طراز (MT06) ، وأجهزة تدريب ، وخوذات ، وأجهزة محاكاة ، ومولدات ، ومركبات ذات عجلات ومعدات تنظيم وتشغيل ، إلى جانب قطع الغيار والصيانة ومعدات الدعم والاختبار ، علاوة على البيانات والكتيبات الفنية ، ومعدات التدريب ، والعناصر الأخرى ذات الصلة بالدعم اللوجيستي.

     

    4- ذكرت الوكالة أن هذه الصفقة المقترحة ستدعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال المساعدة في تحسين أمن بلد صديق لا يزال شريكاً استراتيجياً مهماً في الشرق الأوسط  ، كما أنها لن تغير التوازن العسكري الأساسي في المنطقة ، مشيرة إلى أن المقاولين الرئيسيين المشاركين في هذه الصفقة هي شركات ( Boeing /  Meza / AZ / Lockheed Martin  / Orlando ).

  • “ترامب” خلال مؤتمر صحفي :لا يمكننا أن نبقي البلاد مغلقة لعامين

    يقدم موقع الحدث الآن ملخصاً لأبرز تصريحات الرئيس الأمريكي ” ترامب ” خلال مؤتمر صحفي الذي عقده بالبيت الأبيض :

     

    • الرئيس الروسي ” بوتين ” قبل اقتراحه بتزويد واشنطن لروسيا بأجهزة تنفس اصطناعي لدعم المرضى المصابين بالفيروس .
    • لا يمكننا أن نبقي البلاد مغلقة لعامين .
    • نتطلع لتخفيف القيود على حركة السفر الدولية في الوقت المناسب .
    • من المحتمل أن نتخذ المزيد من التدابير الاقتصادية لمواجهة تداعيات تفشي فيروس كورونا .
    • اعتقد اننا سنشهد العام القادم اقتصاداً جيداً .
    • حكام الولايات لديهم سلطات واسعة ، و نحن نثق باتخاذهم للقرارات الصائبة .
    • علي البلدان التي لا تريد من الولايات المتحدة حمايتها أن تحترمنا .
    • سنخضع يومياً أنا ونائبي ” مايك بنس ” لفحص فيروس كورونا .

     

  • معهد “واشنطن لدراسات الشرق الأدني” ينشر تقريراً حول موقف الجماعات الإرهابية من أزمة كورونا

    نشر معهد (واشنطن لدراسات الشرق الأدنى) تقرير حول نظرة المنظمات الإرهابية (القاعدة / داعش) لتفشي فيروس الكورونا وطرق الاستفادة منه تحت عنوان الإرهاب والكورونا .. مبالغة ومثالية وتجاهل :-

    • الـمقدمة
      نشر المعهد تقريراً حول موقف الجماعات الإرهابية من أزمة فيروس كورونا ، حيث أكد أنه على الرغم من محاولة كل من تنظيمي ( داعش / القاعدة ) استغلال وباء فيروس كورونا والأوضاع العالمية الحالية ، إلا أنهما يختلفان فيما بينهما في طريقة استغلال تلك الأزمة ، فقد أدى تحول تركيز العالم على مكافحة تفشي وباء كورونا ، إلى توفير مساحات جديدة لتنظيمي ( داعش / القاعدة ) للاستفادة من تفشي الوباء وعمل دعاية ولفت الأنظار وكسب مجندين جدد أو تنفيذ المزيد من العمليات الإرهابية ، حيث وجه تنظيم داعش رسالة لأعضائه مفادها أن حربهم الشاملة ستستمر ، وأنه في ظل انتشار وباء كورونا فان أنظمة الأمن الوطنية والدولية التي تكتلت لمواجهة التنظيم ستتراجع ، ومن ثم يجب أن يعمل التنظيم على تعظيم استفادته من تلك الظروف.
      ذكر المعهد أنه على عكس الخطاب العنيف الذي تبناه تنظيم داعش ، تبنى تنظيم القاعدة خطاباً دينياً يهدف إلى كسب تعاطف المسلمين ، فلم يدعو تنظيم القاعدة أتباعه للقيام بعمليات إرهابية ، وإنما انتقل لتصوير أحوال أتباعه بالأحوال الحالية للشعوب ، من زاوية عدم القدرة على الصلاة بالمساجد أو الحج أو العمرة ، وسوء الأوضاع الاقتصادية ، والترويج أنه تنظيم يهدف لنشر الفكر الإسلامي حول العالم ، ليطالب بعدها رجال الأعمال بالتبرع للتنظيم وأتباعه.
      أكد المعهد أنه في حين تبنت القاعدة وداعش استراتيجيات تحمل رسائل مختلفة ، فمن الواضح أن كلا التنظيمين يعملان وفقاً لمبدأ ” استغلال الظروف ” ، فمنهما من يرى أن كسب المتعاطفين يأتي بصورة أكبر بتجنب القيام بعمليات إرهابية وتبني خطاب مثالي ، وبرز هذا في موقف تنظيم القاعدة وسعيه فقط للحصول على تمويل والتأكيد على أنه تنظيم هدفه نشر الدين الإسلامي ، ومنهما من رأى أنه فرصة لمهاجمة السجون والإفراج عن أتباعه والعودة إلى طريق الجهاد مثل موقف تنظيم داعش.
      أضاف المعهد أنه في جميع الأحوال ، فإن تلك الجهود المبذولة من قبل الجماعات المتطرفة للاستفادة من تفشي الوباء لاستعادة قوتها ، يجب ألا تمر مرور الكرام دون ردود من قبل المجتمع الدولي حتى في تلك اللحظة الحاسمة ، وأنه في حين يركز المجتمع الدولي على مواجهة تفشي خطر كورونا وإعلان بعض الدول في التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش عن انسحابها من العراق أو إعادة تمركز قواتها ، إلا أنه ينبغي على تلك الدول أن تعمل على توفير مساعدات عسكرية ولوجيستية للقوات والحكومات المحلية التي لعبت دوراً كبيراً في دحر التنظيم وهزيمته في العراق وسوريا ، كما يجب أيضاً على الخصوم مثل الولايات المتحدة وإيران الذين تجمعهم عداوة مع تلك التنظيمات المتطرفة أن ينحوا خلافاتهم جانباً ، وأن يستمروا في التعاون لمواجهة خطر عودة تلك التنظيمات التي لا تمثل تهديداً فقط على أمن المنطقة بل على العالم أجمع.. وفيما يلي تفاصيل ما ذكره المعهد :-
    • ذكر المعهد أنه ما بين المثالية والمبالغة والتجاهل ، تلخصت نظرة الجماعات المتطرفة والإرهابية لوباء كورونا ، والتحضير لاستغلاله عالمياً ، في محاولة لعمل مزيد من الدعاية وكسب مجندين جدد ، أو تنفيذ المزيد من العمليات الإرهابية ، أو الحصول على مساحة سياسية جديدة ، ومع ذلك ، يتخذ كل من تنظيم داعش وتنظيم القاعدة مسارات مختلفة في مقاربتهما لما يرونه على أنه دروس مستفادة من تفشي وباء فيروس كورونا ، ففي حين يتفق الطرفان على أن الفيروس هو بمثابة عقاب من الله ، فإن مسألة الاستفادة من نظريات المؤامرة وتمجيد انتشار الوباء يشير إلى وجود اختلاف في الرسائل التي يحاول بثها كلا الطرفين.
    • أضاف المعهد أنه بعد الهزائم المتكررة التي لحقت بتنظيم داعش في (سوريا / العراق) وما تلاها من تخبط داخل التنظيم عقب مقتل زعيم التنظيم ” أبو بكر البغدادي ” أدى تحول تركيز العالم على مكافحة تفشي وباء كورونا ، إلى توفير مساحات جديدة لتنظيم داعش للاستفادة من تفشي الوباء ، فعلى الرغم من أن التنظيم لم يهزم بشكل كامل واضطُر أعضائه في معظم المناطق للاختباء ، إلا أنه عاد مرة أخرى مستغلاً تفشي الوباء ، لعمل دعاية له ولفت الأنظار ، فمنذ بداية تفشي الوباء ، أظهرت منشورات داعش اهتماماً كبيراً به وبالتطورات الناتجة عنها.
    • أوضح المعهد أنه في مقال افتتاحي في جريدة النبأ ، وجه تنظيم الدولة رسالة لأعضائه مفادها أن حربهم الشاملة ستستمر ، حتى مع انتشار الفيروس ، علاوة على ذلك ، أفاد التنظيم أنه في ظل انتشار وباء كورونا فان أنظمة الأمن الوطنية والدولية التي تكتلت لمواجهة التنظيم ستتراجع ، ومن ثم يجب أن يعمل التنظيم على تعظيم استفادته من تلك الظروف ، وبالفعل ، دفع انتشار فيروس كورونا إلى إعلان التحالف الدولي ضد تنظيم داعش الذي تقوده الولايات المتحدة في مارس الماضي إلى سحب بعض من قواته في العراق وإعادة تمركزها خوفاً من تفشي فيروس كورونا ، وقد فسر التنظيم انتشار وباء كورونا على أنه غضب من الله ، حيث نشر التنظيم في العدد (220) من الصحيفة مقالاً حمل الآية الثانية عشر من سورة البروج بالقرآن الكريم ((إن بطش ربك لشديد)) وفي العنوان دلالة على أن انتشار الوباء هو عقاب من الله لمن خالفوا النبي وتعاليمه ، وبرر المقال انتشار الوباء بالصين على أنه عقوبة إلهية على ما ارتكبته الصين بحق المسلمين من الإيغور ، ونحو دفع الأتباع والتأكيد أن الوباء هو ابتلاء ومعاونة من الله ، انكر التنظيم في افتتاحية العدد (227) من صحيفة النبأ ، أن يكون الفيروس مختلق ومصنع من دولة ضد أخرى.
    • أضاف المعهد أنه في افتتاحية العدد (228) لصحيفة النبأ ، نشر التنظيم مقال بعنوان ” أسوء كوابيس الصليبيين ” ، ناقش فيه حظر التجوال في الدول الغربية وبقاء المواطنين بالمنازل ما يعرض تلك البلدان لخسائر اقتصادية ، مؤكداً على أن الدول الغربية الصليبية ، تأمل في أن يتوقف أتباع التنظيم ونظراءهم عن القيام بعمليات تستهدفهم أو تستهدف حلفاءهم بالخارج ، كما دعا التنظيم إلى إطلاق سراح السجناء من التنظيم القابعين في سجون المشركين ومخيمات الذل ، وبالفعل بدأ تنظيم داعش في تنفيذ تهديداته وشرع في شن هجمات أكثر لتوسيع نفوذه ، لا سيما في المناطق المتنازع عليها في العراق وسوريا.
    • اشار المعهد إلى أنه نظراً لأن العراق وسوريا يمثلان المعقل التاريخي للتنظيم ونقاط قوته ، فان ذلك يدفع التنظيم بصورة أكبر لاستمرار تركيزه في المستقبل القريب على هاتان الدولتان ، إلا أن تركيزها على العراق سيكون أكبر ، خاصة في ظل تخفيض القوات الدولية من ناحية ، وفي ظل تجدد الصراع السياسي والعقائدي من ناحية أخرى ، وهو ما يمثل أرضاً خصبة للتنظيم لاستعادة قواعده هناك ، وقد يتجه التنظيم نحو استهداف الدول الغربية من خلال استغلال موقف مجموعات اليمين المتطرف من المهاجرين والأقليات ، خاصة في (فرنسا / ألمانيا / الولايات المتحدة ) ، وإن كان متوقع أن تكون عمليات محدودة الأثر ، ومع ذلك ، قد يمثل الإغلاق الحالي للكثير من المدن الغربية بسبب انتشار فيروس كورونا واختفاء التجمعات العامة التي غالباً ما يستهدفها التنظيم عائقاً أمام تلك العمليات والتي قد تكون ذات تأثير محدود.
    • ذكر المعهد أنه على عكس الخطاب العنيف الذي تنباه تنظيم داعش ، تبنى تنظيم القاعدة خطاباً دينياً يهدف إلى كسب تعاطف المسلمين ، حيث أصدر التنظيم بيان بعنوان ” السبيل لخروج البشرية من بطن الحوت .. وصايا ومكاشفات بشأن وباء كورونا ” ، أظهر الخطاب الاستغلالي للتنظيم لمرحلة ما بعد كورونا ، وفى حين أقر الخطاب الانتهازي للقاعدة بالتحديات التي يواجهها المسلمون خلال هذه الفترة ، إلا أنه أشار أيضاً إلى رؤية التنظيم لمرحلة ما بعد كورونا ، وعلى عكس نظيره “داعش ” ، لم يدعو تنظيم القاعدة أتباعه للقيام بعمليات إرهابية ، وإنما انتقل لتصوير أحوال أتباعه بالأحوال الحالية للشعوب ، من زاوية عدم القدرة على الصلاة بالمساجد أو الحج أو العمرة ، وسوء الأوضاع الاقتصادية ، ليطالب بعدها رجال الأعمال بالتبرع للتنظيم وأتباعه.
    • أضاف المعهد أنه على خطى داعش ، يرى خطاب تنظيم القاعدة أن انتشار وباء كورونا هو غضب من الله ، ودعا الدول الغربية إلى التحول إلى الإسلام ، وبرر ذلك على سبيل المثال بالقول أن الأثار الاقتصادية الحالية هي نتيجة لاستحلال الربا ، مشيراً إلى أن إجراءات المكافحة الحالية هي الإجراءات التي دعا لها نبي الإسلام من قبل وقت انتشار الوباء ، مضيفاً أن موقف تنظيم القاعدة ، يمكن قراءته من زاويتين ، الأولى أن التنظيم ليس لديه قدرة فعلية في تلك الأوقات على إحداث فارق والقيام بعملية تتناسب مع حجم عمليات التنظيم في الغرب ، والثانية أن التنظيم يحاول كسب أكبر قدر من المتعاطفين في مرحلة ما بعد كورونا ، بتوجيه خطاب تسامحي مقابل خطابات كراهية من بعض مجموعات اليمين المتطرف ، مما يسهل عملية التجنيد ، ويبدو أن هذا الخطاب امتداد للنهج الذي اتبعه ” بن لادن ” قبل أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، والذي كان يركز في المقام الأول على كسب التعاطف بين المجندين المحتملين والمجتمعات المحلية ، ومع ذلك ، أصبحت تلك الاستراتيجية غير ملائمة وفقدت مصداقيتها بشكل أساسي خاصة بعد أن قامت القاعدة بتنفيذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر.
    • أكد المعهد أنه في حين تبنت القاعدة وداعش استراتيجيات تحمل رسائل مختلفة ، فمن الواضح أن كلا التنظيمين يعملان وفقاً لمبدأ ” استغلال الظروف ” ، وهو مبدأ مرهون بأفكار التنظيم والفئة التي يخاطبها ويسعى لتجنيدها ، أي أن استغلال الظرف لدى التنظيمات مرتبط دون انفصال بقاعدة توزان المصالح ، فمنهم من يرى أن كسب المتعاطفين يأتي بصورة أكبر بتجنب القيام بعمليات إرهابية وتبني خطاب مثالي ، وبرز هذا في موقف تنظيم القاعدة وسعيه فقط للحصول على تمويل والتأكيد على أنه تنظيم هدفه نشر الدين الإسلامي ، ومنهم من رأى أنه فرصة لمهاجمة السجون والإفراج عن أتباعه والعودة إلى طريق الجهاد مثل موقف تنظيم داعش.
    • أضاف المعهد أنه في جميع الأحوال ، فإن تلك الجهود المبذولة من قبل المجموعات المتطرفة للاستفادة من تفشي الوباء لاستعادة قوتها ، يجب ألا تمر مرور الكرام دون ردود من قبل المجتمع الدولي حتى في تلك اللحظة الحاسمة ، مضيفاً أن الخطاب الإعلامي القاعدي الذي يحاول التحلي بالمثالية وكسب التعاطف بهدف تجنيد لمزيد من المتطرفين في التنظيم ، يجب أن يتم مواجهته بخطاب إعلامي موازي يبرز التناقض ما بين المثاليات التي تحتويها بيانات التنظيم وبين تصرفاته على الأرض ، فمثلاً ، لم تبرز بيانات القاعدة موقف التنظيمات الموالية لها والتي تبنت خطاباً عنيفاً يتناقض مع الخطاب المثالي للتنظيم ، ومن أبرز الأمثلة على ذلك إعلان حركة الشباب المجاهدين الصومالية استمرار عملها وتكثيف هجماتها ، ومن ثم ، وفي مواجهة خطاب القاعدة ، يجب أن يكون هناك خطاب إعلامي متماسك يدعو إلى نبذ العنف ويساهم في مناهضة الخطاب العنيف الذي يستهدف استقطاب واستمالة المزيد من الأفراد نحو التنظيم.
    • ذكر المعهد أنه في حين يركز المجتمع الدولي على مواجهة تفشي خطر كورونا وإعلان بعض الدول في التحالف الدولي لمواجهة تنظيم داعش عن انسحابها من العراق أو إعادة تمركز قواتها ، إلا أنه ينبغي على تلك الدول أن تعمل على توفير مساعدات عسكرية ولوجيستية للقوات والحكومات المحلية التي لعبت دوراً كبيراً في دحر التنظيم وهزيمته في العراق وسوريا ، كما يجب أيضاً على الخصوم مثل الولايات المتحدة وإيران الذين تجمعهم عداوة مع تلك التنظيمات المتطرفة أن ينحوا خلافاتهم جانباً ، وأن يستمروا في التعاون لمواجهة خطر عودة تلك التنظيمات التي لا تمثل تهديداً فقط على أمن المنطقة بل على العالم أجمع ، وغير ذلك ، قد يتمكن التنظيم من إعادة تنظيم صفوفه واستغلال الأزمة الحالية لاجتذاب العديد من المتطوعين خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي سيشهدها العالم في الفترة المقبلة والناتجة عن تفشي وباء كورونا.
  • تعليق سعودي رسمي عن تهديد ترامب لمحمد بن سلمان

    علقت السفارة السعودية في واشنطن على ما تداولته وسائل إعلام حول تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وتحدثه معه بحدة في اتصال هاتفي بينهما الشهر الماضي.

    وأكد فهد ناظر، المتحدث باسم سفارة الرياض لدى الولايات المتحدة، في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط” على “عمق ورسوخ العلاقات السعودية الأمريكية الاستراتيجية الممتدة منذ 75 عاما”.

    وشدد على “عدم تأثرها (العلاقة) بأي أطروحات إعلامية مجانبة للصواب”.

    ونفى فهد ناظر، الأسبوع الماضي، صحة التقارير الإعلامية التي تحدثت عن هذه الواقعة مشيرا إلى أنها “حرفت فحوى ونبرة الاتصال”.

    وأكد ناظر في تغريدة له على حسابه في “تويتر”، أن “مقالا نشر هذا الأسبوع حول مكالمة هاتفية أخيرة بين سمو ولي العهد محمد بن سلمان والرئيس دونالد ترامب، وتحمل تشويهًا تامًا لمضمون المكالمة ونبرته ، ولا تعكس حالة الاحترام المتبادلة بين الزعيمين”.

    ​وكانت وكالة “رويترز” أكدت نهاية شهر الماضي أنها “علمت من مصادر أن ترامب هدد محمد بن سلمان بقطع الدعم العسكري الأمريكي عن السعودية إذا لم تتوقف عن إغراق الأسواق في خضم الحرب الأخيرة في أسواق النفط”.

    وذكرت وكالة “رويترز” نقلا عن مصادر أن ترامب قال خلال محادثة هاتفية مع ولي عهد المملكة العربية السعودية محمد بن سلمان في 2 أبريل ، إن واشنطن ستضطر إلى سحب قواتها من المملكة إذا لم تخفض دول أوبك إنتاجها النفطي. وأبلغ ترامب ولي العهد بذلك قبل 10 أيام من الإعلان عن خفض إنتاج النفط.

    وأضافت المصادر، أن محمد بن سلمان أثناء المحادثة طلب من مساعديه مغادرة القاعة لمواصلة النقاش بشكل منفرد مع ترامب.

    وأشارت المصادر بحسب الوكالة إلى أن “الإدارة الأمريكية أخبرت القيادة السعودية بأنه بدون خفض إنتاج النفط، لن تكون هناك طريقة لمنع الكونغرس الأمريكي من فرض قيود على المملكة، مما قد يؤدي إلى انسحاب القوات الأمريكية”.

    وأفادت “رويترز”، إلى أن صحفيين سألوا ترامب في مقابلة صحفية حول ما إذا كان قد هدد السعودية بالانسحاب، وأجاب أنه “لم يكن يريد أن يتحدث عن ذلك”، لكن في رأيه، محمد بن سلمان كان منطقيا جدا وفهم أنه يواجه مشكلة.

    وأضاف “كان لديهم صعوبات في عقد صفقة، وأجريت محادثة هاتفية معه (ولي عهد) وتمكنا من الاتفاق على تخفيضات الإنتاج”.

    وذكرت الوكالة أنه في أواخر مارس، اقترح عضوا مجلس الشيوخ الجمهوري كيفن كريمر ودان سوليفان تعليق المساعدات العسكرية الأمريكية للسعودية إذا رفضت المملكة خفض إنتاج النفط.

    وسبق واتفقت الدول الأعضاء في صفقة “أوبك +”، في 12 أبريل الماضي، على خفض إنتاج النفط بمقدار 9.7 مليون برميل يوميًا في مايو – يونيو وبمقدار 7.7 مليون برميل في النصف الثاني من العام الحالي وبمقدار 5.8 مليون برميل أخرى حتى نهاية أبريل 2022.

    وذلك بالمقارنة مع إنتاج أكتوبر 2018 كونه قاعدة مرجعية لعملية الخفض، إلا أنه بالنسبة لروسيا والمملكة العربية السعودية، تم أخذ 11 مليون برميل في اليوم، بحيث يكون حجم الانخفاض، قياساً على الجميع، ما نسبته 23 في المئة و18 في المئة و14 في المئة على التوالي.

  • ترامب: لا أصدق ما تقوله الصين.. ومازلنا فى مستوى منخفض لعدد وفيات كورونا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يصدق ما تقوله الصين حول نسبة الوفيات لديها، مضيفا: نحن لا نزال في المستوى المنخفض بالنسبة لعدد وفيات كورونا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق، كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: نحن فى وضع يسمح لنا بمساعدة الدول الأخرى بأزمة كورونا

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يمكن الاستهانة بفيروس كورونا وما نعيشه أشبه بحرب ضروس، مضيفا: نحن في وضع يسمح لنا بمساعدة الدول الآخرى في أزمة كورونا، حسبما ذكرت قناة العربية في خبر عاجل لها.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما وأصبح لدينا مصانع للكمامات

    قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يجب فتح المدارس للتلاميذ والطلبة لكن مع السماح فقط للمُدرسين الأقل من 60 عاماً بالعودة للعمل، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وأضاف الرئيس الأمريكي: ورثنا نظاما صحيا صعبا من إدارة أوباما، وأصبح لدينا مصانع للكمامات في الولايات المتحدة.

    كما أكد ترامب أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر.

    وفى وقت سابق كشفت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب يضغط على إدارته لطلاء الجدار الحدودى مع المكسيك باللون الأسود الداكن، فى خطوة سترفع من تكاليف المشروع 500 مليون دولار أمريكى.

    وأشارت الصحيفة على موقعها الإلكتروني، استنادا إلى اطلاعها على عقود المشروع، إلى أن مسؤولين في الجيش وقوات الحدود حاولوا ثني ترامب عن إصراره على تصميمه المفضل للجدار، نظرا لارتفاع التكلفة المبدئية للمشروع وكذلك صيانته الدورية، لكن ترامب أصر على أن تصميمه باللون الأسود سيردع المهاجرين غير الشرعيين من تسلقه.

    ونوهت الصحيفة بأنه رغم بناء الجدار بمواصفات وتصاميم هيئة الجمارك وحماية الحدود الأمريكية، إلا أن ترامب أبلغ مسؤولي البيت الأبيض بأن يبدأوا في عمليات طلائه باللون الأسود.

    وذكرت الصحيفة أن ترامب استغل أيضا أزمة تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) للترويج أكثر بين مسؤولي إدارته لفكرة دهان الجدار بالأسود، حيث يرى أن الجدار بجانب تشديد تطبيق قوانين الهجرة بشكل عام ساهموا في منع انتشار الفيروس بشكل أكبر داخل الولايات المتحدة.

    وذكرت الصحيفة أن الجدار عند الانتهاء من بنائه سيكون واحدا من أكثر مشروعات البنية التحتية تكلفة في التاريخ الحديث للولايات المتحدة، موضحة أنه تكلف حتى الآن 15 مليار دولار أمريكي، مشيرة إلى أن أكثر من 60% من تمويل المشروع تم تحويله من ميزانيات أعمال البناء لوزارة الدفاع الأمريكية وبرامج مكافحة تهريب المخدرات.

  • ترامب: أزمة وباء كورونا أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر

    أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن أزمة فيروس كورونا تعد أسوأ من معركة بيرل هاربر وهجمات 11 سبتمبر، وفقا لخبر عاجل بثته قناة سكاى نيوز منذ قليل.

    وفى وقت سابق ذكر موقع روسيا اليوم، أن أحد كبار مسئولي الطب في الولايات المتحدة الأمريكية كذب تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ووزير خارجيته، مايك بومبيو، حول مسألة تطوير فيروس كورونا المستجد في مختبر صينى، حيث قال أنطوني فوشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا وعضو فريق العمل الأمريكي الخاص بمكافحة فيروس كورونا برئاسة ترامب، إن كل الأدلة العلمية المتوفرة تدل على أن هذه السلالة الجديدة من كورونا لها أصل طبيعي وتنحدر من عالم الحيوانات.

    وتابع مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا أنه لو نظرتم في سير تطور الفيروس لدى الخفافيش وما هو موجود الآن (من الأدلة العلمية)، فكل شيء يدل بشدة على أنه ليس من الممكن أن يكون هذا الفيروس قد تم التلاعب به بشكل مصطنع أو متعمد، مشيرًا إلى أن كل شيء في التطور التدريجي مع مرور الوقت يشير بشدة إلى أن الفيروس نشأ في الطبيعة ومن ثم عبر الحاجز بين أنواع الكيانات الحية، معلنًا أنه  لا يؤيد، انطلاقًا من البيانات العلمية الواردة، والفرضية البديلة التي تقول إن الفيروس المستجد تم العثور عليه في الطبيعة ونقل سلالته إلى مختبر خرج منه لاحقا.

    واستطرد مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في أمريكا: لكنهذا يعني أن كل شيء بدأ في الطبيعة البرية في أي حال من الأحوال، لهذا السبب لا أفهم عن ماذا يتحدثون ولا أقضي وقتا كثيرا لمناقشة هذه الحجة المتكررة.

  • في أول زيارة منذ تفشى كورونا.. وزير الخارجية الأمريكي في تل أبيب الأسبوع المقبل

    ذكرت القناة الإسرائيلية “13” أن وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو سيزور إسرائيل الأسبوع القادم، جاء هذا نقلا عن مسؤولين إسرائيليين مطلعين على تجهيزات الزيارة، حيث سيجتمع بومبيو خلال الزيارة القصيرة التي ستستغرق 24 ساعة مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو ورئيس حزب “ازرق- ابيض” بيني جانتس.

    وتعتبر الزيارة الأولى لبومبيو الى إسرائيل منذ أزمة كورونا، وحتى أنها اول زيارة خارجية له منذ انتشار الفيروس. ولم يتضح بعد سبب هذه الزيارة الاستثنائية. وردت المتحدثة باسم الخارجية الامريكية مورغان اورتيغاس على القناة الإسرائيلية :”لا يوجد لدينا ما نعلن عنه حول سفرات وزير الخارجية بومبيو“.

    وقبل أسبوعين هنأ بومبيو على إقامة حكومة جانتس- نتنياهو موضحا ان البيت البيض :”سيعمل ويتعاون معها بشكل متواصل”، كما تطرق في تغريدته الى فرض السيادة الإسرائيلية على منطقة غور الاردن، وشمال البحر الميت، ووفقا لأقواله فان الولايات المتحدة ستعرض موقفها أمام إسرائيل في اطار محادثات مغلقةـ،مضيفا ان “الضم هو قرار يجب على إسرائيل اتخاذه“.

  • ترامب وزوجته يوجهان الشكر إلى المعلمين والمعلمات في اليوم المعلم الوطنى

    وجه كلا من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والسيدة الأمريكية الأولى ميلانا ترامب، الشكر إلى المعلمين والمعلمات في اليوم المعلم الوطنى بالولايات المتحدة الأمريكية، ولما بذلوه من جهود كبيرة من العمل عن بعد في ظل تفشى فيروس كورونا.

    غرد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فى يوم المعلم الوطنى، مشيرا إلى أنه يقدر العديد الكبير الذى لا يحصى من الرجال والنساء الذين يكرسون حياتهم لغرس المعرفة في قلوب طلاب أمتنا.

    دونالد ترامب

    وأضاف ترامب خلال رسالته من البيت الأبيض:”إن الفصول الدراسية مكان فريد لكل طالب، حيث توفر لهم ملاذاً للتعلم والنمو. ومع ذلك، اختبرت الأشهر الماضية نماذجنا التعليمية التقليدية، حيث تطلب تفشي الفيروس التاجي من معلمي الأمة التكيّف مع الطلاب وتزويدهم بالتعليم من خلال وسائل مبتكرة بشكل متزايد. وأضاف: لقد ارتقى مدرسو الولايات المتحدة الأمريكية إلى مستوى التحدي من خلال تطوير وتنفيذ استراتيجيات خيالية ومبدعة ومليئة بالموارد ونقل حضور الفصول الدراسية وخطط الدروس إلى منازل طلابهم”.

    أوضح ترامب:إن “هذه التعديلات لتطبيق التعليم عن بعد تذكير بالعمل الكبير الذي يقوم به المعلمون كل يوم لضمان حصول شباب أمتنا على الكثير من فرص التعلم القيم، خلال هذه الفترة الصعبة . وتابع، كما رفض المعلمون والآباء ومقدمو الرعاية السماح للفيروس كورونا بالقوف في طريق إعداد قادة أمريكا المستقبليين لحياة مليئة بالمعنى والغرض والنجاح”.

    وأستطرد:”تعمل إدارتي لضمان حصول معلمي أمريكا دائمًا على الموارد التي يحتاجونها لتقديم تعليم عالى الجودة لطلابهم،  خلال شهر مارس المارض، وقعت على قانون CARES، ويتضمن هذا التشريع التاريخي والنقدي أكثر من 13 مليار دولار لمساعدة معلمي K-12 على الاستمرار في توفير تعليم عالي الجودة لطلابنا، خاصة من خلال التعلم عن بعد طوال فترة إدارتي ، استثمرنا في المعلمين حتى يتمكنوا من الاستمرار في تزويد طلابنا بالمعرفة والمهارات التي يحتاجونها لحياة هادفة وناجحة”.

    ميلانا ترامب

    ونشرت ميلانا ترامب، عبر حسابها بموقع تويتر، صورتها بجانب إحدى المكتبات، وعلقت قائلة:” في يوم المعلم الوطنى، تشرفت بالتحدث مع بعض المعلمين والمعلمين المذهلين من دولتنا العظيم، نشكرك على تفانيك لطلابنا دائمًا، ولكن بشكل خاص في هذه الأوقات غير المسبوقة”.

  • غرفة التجارة الأمريكية: خطة لمساعدة الشركات لمواجهة فيروس كورونا

    ذكرت غرفة التجارة الأمريكية بواشنطن ، أنها تعمل على تنظيم جميع مواردها لمساعدة الشركات على البقاء على قيد الحياة والحفاظ على تدفق رواتبهم إلى العمال والأسر الأمريكية ؛مع  تعبئة مجتمع الأعمال لمكافحة الوباء ؛ ومساعدة الشركات على الاستعداد لإعادة فتح الاقتصاد بشكل آمن وناجح ومستدام.
    أضافت الغرفة فى بيان على موقعها الالكترونى، إن الولايات المتحدة الأمريكية  ، خاصة الاقتصاد يواجه أزمة غير مسبوقة ، لافتة إنها تعمل على عدم تعرض الشركات للإفلاس نتيجة للفيروس التاجي.
    وأعلنت الغرفة على موقعها الرسمى ، العديد من الإجراءات والارشادات للشركات لتلافى آثار جائحة كورونا ، بما في ذلك أدلة المساعدة المالية ، ونصائح العمل عن بعد ، وأفضل الممارسات ، والروابط إلى الندوات عبر الإنترنت والبلدات ،إضافة إلى دليل قروض الطوارئ للشركات الصغيرة (PPP).
    وأوضحت الغرفة أن قانون CARES 350 ،خصص مليار دولار لمساعدة الشركات الصغيرة على إبقاء العاملين من خلال مبادرة أطلق عليها “برنامج حماية الراتب (PPP)” ، وتوفر 100٪ قروضًا مضمونة اتحاديًا يمكن إعفاؤها إذا حافظ المقترضون على كشوف الرواتب أو استعادتها.
    واشارت ان القانون وسع  برنامج SBA الطويل الأمد لقروض الإصابات الاقتصادية (EIDL) ، والذي يتضمن برامج قروض إضافية ، بجانب تعويض البطالة عن الدخل المفقود.
    ومن بينها الاجراءات التى اتخذتها الغرفة فإنها تنظم أسبوعيا لقاءات عن بعد، لمساعدة أصحاب الأعمال الصغيرة في المساعدات المالية وبرامج الدعم والإجابة على الأسئلة الشائعة.
  • وزير الصحة الأمريكى: تطوير لقاح لكورونا فى ديسمبر المقبل غير مؤكد

    قال وزير الصحة والخدمات الإنسانية فى الولايات المتحدة الأمريكية أليكس أزار، اليوم الثلاثاء ، إن تطوير لقاح فيروس كورونا بحلول شهر ديسمبر أمر ممكن ولكنه غير أكيد، جاء ذلك نقلا عن العربية.

    ورصد “اليوم السابع” من خلال تتبع حالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا حول العالم، اقتراب الولايات المتحدة الأمريكية من تسجيل رقم قياسى في عدد الوفيات بفيروس كورونا، فبحسب بيانات وإحصاءات worldometers، سجلت 70.761 ألف حالة، وذلك بفارق كبير يقارب الخمسون ألف بين إسبانيا التي احتلت المركز الثانى، حيث سجلت 25 ألف وفاة.

    وسجلت دول العالم 690.863 ألف إصابة بعد المليون الثالث، بينما توفى 255.176 حالة، وتماثل للشفاء 220.488 بعد المليون الأول.

    وأمس، قالت منظمة الصحة العالمية إن تصريحات وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو التى أشار فيها إلى وجود “أدلة” على أن فيروس كورونا المستجد خرج من مختبر صينى مجرد “تكهن” ودعت إلى إجراء تحقيق يعتمد على أسس علمية.

  • وفيات فيروس كورونا فى الولايات المتحدة الأمريكية تقترب من الـ 80 ألف

    رصد “الحدث الآن ” من خلال تتبع حالات الإصابة والوفيات بفيروس كورونا حول العالم، اقتراب الولايات المتحدة الأمريكية من تسجيل رقم قياسى في عدد الوفيات بفيروس كورونا، فبحسب بيانات وإحصاءات worldometers، سجلت 70.761 ألف حالة، وذلك بفارق كبير يقارب الخمسون ألف بين إسبانيا التي احتلت المركز الثانى، حيث سجلت 25 ألف وفاة.

    الولايات  المتحدة

    وسجلت دول العالم 690.863 ألف إصابة بعد المليون الثالث، بينما توفى 255.176 حالة، وتماثل للشفاء 220.488 بعد المليون الأول.

    وأمس، قالت منظمة الصحة العالمية إن تصريحات وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو التى أشار فيها إلى وجود “أدلة” على أن فيروس كورونا المستجد خرج من مختبر صينى مجرد “تكهن” ودعت إلى إجراء تحقيق يعتمد على أسس علمية.

    وقال بومبيو فى تصريح سابق، إن هناك “أدلة مهمة” على أن الفيروس خرج من مختبر فى مدينة ووهان الصينية، لكنه لم يشكك في استنتاج وكالات مخابرات أمريكية بأنه ليس من إنتاج البشر.

    وقال مايك ريان المدير التنفيذى لبرنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت من جنيف: “لم نتلق أي دليل خاص ببيانات من حكومة الولايات المتحدة فيما يتعلق بالأصل المزعوم للفيروس. لذلك، ومن وجهة نظرنا، ما زال الأمر مجرد تخمين”.

    وقال ريان، إنه كون منظمة الصحة العالمية “قائمة على الأدلة” فإنها حريصة على تلقي أي معلومات حول أصل الفيروس، لأن هذا “مهم بشكل استثنائي” لمكافحة المرض في المستقبل.

    وأضاف: “لذلك إذا أُتيحت هذه البيانات والأدلة، فسيكون على حكومة الولايات المتحدة أن تقرر ما إذا كانت تمت مشاركتها، ومتى”.

  • وزير الخارجية الأمريكى: هناك أدلة “هامة” على أن كورونا خرج من مختبر صينى

    قال وزير الخارجية الأمريكى مايك بومبيو، اليوم الأحد، إن هناك “عددا كبيرا من الأدلة” على أن فيروس كورونا المستجد خرج من مختبر صينى، لكنه لم يجادل بشأن استنتاج أجهزة المخابرات الأمريكية بأنه ليس نتاج عمل بشرى.

    وقال بومبيو لقناة تلفزيون (إيه.بي.سي) “هناك كما كبيرا من الأدلة على أن هذا (الفيروس) جاء من ذلك المختبر فى ووهان” مشيرا إلى الفيروس الذى ظهر أواخر العام الماضى فى الصين وتسبب فى وفاة نحو 240 ألف شخص فى أنحاء العالم، بينهم أكثر من 67 ألفا فى الولايات المتحدة.

    ويتناقض ما قاله بومبيو مع بيان أصدرته الأسبوع الماضى المخابرات الوطنية الأمريكية قالت فيه إن الفيروس لا يبدو أنه من نتاج عمل بشرى أو معدل جينيا.

    ويقوّض ذلك البيان نظريات مؤامرة يروج لها نشطاء مناهضون للصين وبعض مؤيدى الرئيس دونالد ترامب الذين يعتقدون أن الفيروس تم تطويره فى مختبر للأسلحة البيولوجية تابع للحكومة الصينية.

    وقال بومبيو “أفضل الخبراء حتى الآن يتصورون فيما يبدو أنه من صنع الإنسان. ما من سبب لعدم تصديق ذلك فى هذه المرحلة“.

    وعندما أشار المذيع الذى يجرى معه المقابلة إلى أن ذلك يتناقض مع ما خلصت إليه وكالات المخابرات الأمريكية تراجع بومبيو قائلا “رأيت ما قالته أجهزة المخابرات. ليس لدى أى سبب لأتصور أنهم فهموا الأمر بشكل خاطئ، ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية على الفور على طلب للتوضيح بشأن تعليقات بومبيو.

    وورد فى التقرير الذى صدر يوم الخميس من مكتب مدير المخابرات الوطنية الأمريكية أن أجهزة المخابرات تتفق مع “الإجماع العلمى الواسع النطاق” على أن الفيروس لم يصنعه إنسان ولم يتم تطويره جينيا.

    وقال مسؤولون أمريكيون مطلعون على تقارير وتحليلات المخابرات منذ أسابيع إنهم لا يعتقدون أن علماء صينيين طوروا فيروس كورونا فى مختبر حكومى للأسلحة البيولوجية وخرج منه بعد ذلك لينتشر فى أنحاء العالم.

    وبدلا من ذلك يقولون إنهم يعتقدون أنه ظهر إما من خلال مخالطة حيوانات مصابة فى سوق اللحوم بمدينة ووهان، أو تسرب نتيجة لحادث فى أحد مختبرين تابعين لحكومة ووهان يُعتقد أنهما يجريان أبحاثا مدنية تتعلق بمخاطر بيولوجية محتملة.

  • ضابط أمن أردني يطلق النار بالخطأ على السفارة الأمريكية

    أعلنت مديرية الأمن العام الأردنية اليوم الأحد أن أحد عناصرها أطلق عن طريق الخطأ عدة طلقات نارية في محيط السفارة الأمريكية في عمان في حادث لم يسفر عن إصابات.

    وقالت مديرية الأمن العام في بيان أصدرته : “في مساء هذا اليوم وأثناء قيام أحد رجال الأمن بالوظيفة الرسمية في محيط السفارة الأمريكية خرجت عدة طلقات من سلاحه بالخطأ”.

    وأضاف البيان أن الطلقات “أصابت جدارا إسمنتيا خارجيا ولم تقع أية إصابات تذكر”، مشيرا إلى أنه تم “فتح تحقيق في الحادثة”.

    وفي غضون ذلك تناقلت وسائل إعلام أردنية بيانا قالت إنه صادر عن السفارة الأمريكية وجاء فيه في “حوالي الساعة الخامسة مساء قام أحد ضباط الدرك الأردنيين المنتدبين أمام السفارة بتفريغ سلاحه بالخطأ في جدار خرساني”.

    وأشار البيان إلى أن الضابط لم يصب أحدا خلال الحادثة “ولا يبدو أنه كان ينوي إيذاء أي شخص”.

  • وصول رحلة للمصريين العالقين في واشنطن لمطار مرسى علم الدولى

    استقبل مطار مرسى علم الدولى، صباح اليوم الأحد، رحلة طيران تقل على متنها مصريين عالقين، قادمة من مطار العاصمة الأمريكية واشنطن، ضمن رحلات الطيران الاستثنائية، بعد توقف الطيران بين الدول المختلفة بسبب جائحة كورونا .

    من جانبه، أكد مصدر من مطار مرسى علم الدولى، أن رحلة الطيران التي وصلت صباح اليوم تعد الثالثة التي وصلت من وشنطن، وتقل علي متنها 339 عالقا مصريا من العالقين بأمريكا، حيث وصلت بداية أبريل الماضي رحلتان من وشنطن.

    فى سياق آخر قالت مصادر بمطار الغردقة الدولي، إن المطار يستعد اليوم الأحد، لاستقبال إحدى رحلات الطيران الأوكرانية، الفارغة، استعدادا لعودتها مرة أخرى لأوكرانيا وعلى متنها 148 أوكراني الجنسية من المتواجدين فى مدينتي الغردقة وشرم الشيخ لعودتهم لبلادهم .

    وكشف مصدر بمطار الغردقة الدولي، أن تم الاستعداد لتنظيم الرحلة، التي من المقرر أن تصل لمطار الغردقة اليوم الأحد، وتقل علي متنها 42 أوكراني من المتواجدين بالغردقة وتغادر بعد ذلك لمطار شرم الشيخ لنقل 142 أوكراني الجنسية اخرين من العالقين هناك، ثم تغادر من مطار شرم الشيخ لأوكرانيا .

    واضاف المصدر أن مجموع المواطنين الأوكرانيين المقرر مغادرتهم علي تلك الرحلة من الغردقة وشرم الشيخ 142 راكب، و تم الاستعداد لجميع الإجراءات الاحترازية اللازمة المتبعة فى مواجهة فيروس كورونا المستجد اثناء إجراءات إنهاء السفر للمواطنين الأوكرانيين خلال مغادرتهم من الغردقة وشرم الشيخ والغردقة .

    من جانبه قال الدكتور تامر مرعي، وكيل وزارة الصحة والسكان، إن الرحلة القادمة من وشنطن كان في استقبالها فريق مدرب من أطباء الحجر الصحى وإدارة الطب الوقائى يقومون بعمل الإجراءات الوقائية المتبعة للركاب العائدين من الخارج، حيث يتم ذلك عقب عملية التعقيم الشامل لهم ولحقائبهم

    وأضاف وكيل وزارة الصحة والسكان بالبحر الأحمر، أن عقب عملية تعقيم الأشخاص والحقائب والتنسيق الكامل للحفاظ على المسافات بين الأشخاص بدأت الإجراءات المتبعة من قبل رجال الحجر الصحي، وهى قياس درجة الحرارة ثم أخذ عينة دم واختبار الأجسام المضادة ثم نقلهم فى أتوبيسات مكيفة سياحية للفنادق المختلفة المخصصة للحجر الصحى لمدة 14 يومًا.

    وكان استقبل مطار مرسى علم الدولي، مساء  الجمعة، 3 رحلات طيران بينهم حلتين طيران قادمتين من العاصمة الاوكرانية كييف يقلان على متنهما 328 راكبا من العالقين بأوكرانيا، واخري من العاصمة الروسية موسكو تقل قرابة 342 راكب، وتم نقلهم لفنادق الحجر الصحى فى مدينة مرسى علم، بعد أن قام رجال الحجر الصحى بتطبيق الإجراءات الوقائية اللازمة ضد فيروس كورونا المستجد.

  • أمريكا تسجل 1435 وفاة جديدة بكورونا.. وارتفاع عدد إجمالى الضحايا لـ 66 ألف

    أعلنت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية وفاة 1435 شخصا فيروس كورونا خلال الـ 24 ساعة الماضية، وهو ما يمثل قفزة كبيرة فى أعداد الموتى، وذكرت الجامعة، وفقا لقناة “الحرة” الأمريكية اليوم الأحد، أن حصيلة الوفيات الكلية تجاوزت 66 ألف حالة، وتحتل الولايات المتحدة المرتبة الأولى عالميًا بعدد الوفيات جراء الوباء الذي اجتاح العالم. 

    وكانت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، أعلنت أمس السبت، ارتفاع عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد فى الولايات المتحدة إلى 1092815 حالة حتى الجمعة بزيادة 30369 عن اليوم السابق وقالت إن عدد حالات الوفاة زاد 1877 حالة لترتفع حصيلة المتوفين إلى 64283 شخص.

    ويشمل إحصاء المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها، الإصابات والوفيات حتى الساعة الرابعة مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة الجمعة.

    وأرقام المراكز لا تعكس بالضرورة الأرقام التي تعلنها كل ولاية على حدة.

    يشار إلى أن علماء عسكريون أمريكيون، يطورون نوعاً جديداً من اختبارات الدم لفيروس كورونا، يمكن أن يكتشف العدوى خلال 24 ساعة من الإصابة وقبل أن تبدأ الأعراض، وهذا يعني أن الاختبار يمكنه اكتشاف الشخص “ناقل العدوى” مبكراً قبل أن يصيب غيره في صمت، وذلك وفقًا لتقرير جريدة الجارديان البريطانية.

    وتتعاون وكالة مشاريع الأبحاث المتقدمة الدفاعية (DARPA) مع العلماء في العديد من الجامعات الأمريكية لإنشاء أداة اختبار لسد الفجوة بين المسحات الأنفية المستخدمة للكشف عن الأشخاص المصابين حاليًا بفيروس كورونا والأجسام المضادة للكشف عن أولئك الذين أصيبوا بالفعل ولديهم مناعة.

    ويأمل منسقو المشروع أن يتمكن الاختبار القائم على الدم من الكشف عن وجود الفيروس في وقت مبكر بعد 24 ساعة من الإصابة – قبل أن يظهر الأشخاص الأعراض وقبل عدة أيام من اعتبار الناقل قادرًا على نشره إلى الآخرين، وهذا أيضًا قبل 4 أيام تقريبًا من قدرة الاختبارات الحالية على اكتشاف الفيروس.

    وقال الدكتور براد رينجيسين، رئيس مكتب التقنيات البيولوجية في (DARPA)، ، لصحيفة الجارديان، “إن الاختبار يسد فجوة تشخيصية في جميع أنحاء العالم، ويجب أن يسد الفجوات الاختبارية في مراحل لاحقة من الإصابة.

    وقال إنه إذا حصل على موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، فمن المحتمل أن يكون “مغيراً لقواعد اللعبة”.

  • بسبب كورونا.. ترامب: ندرس العديد من الإجراءات ضد الصين

    قال الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب، إن إدارته تدرس إجراءات كثيرة بحق الصين فى ظل جائحة فيروس كورونا التى بدأ انتشارها من مدينة ووهان الصينية. ورد ترامب، خلال مؤتمر صحفى عقده مساء الجمعة، على سؤال حول ما إذا كان يدرس فرض رسوم جمركية جديدة على البضائع الصينية: “ننظر فى أشياء كثيرة”.

    وسبق أن أكد الرئيس الأمريكى أن بإمكانه فرض رسوم جديدة على السلع من الصين من أجل “معاقبتها” على انتشار فيروس كورونا، مؤكدا أنه لا يريد التخلى عن التزامات الدين الحكومى.

    ووجه الرئيس الأمريكى، انتقادات لاذعة إلى الصين، متهما إياها بتضليل المجتمع الدولى بشأن بدء تفشى الفيروس، رغم أن منظمة الصحة العالمية أكدت مرارا شفافية تعامل السلطات الصينية مع هذا الموضوع.

    وأعلن ترامب، الخميس، أنه رأى أدلة تثبت أن فيروس كورونا المستجد ينحدر من معهد الفيروسات بمدينة ووهان، معتبرا أن انتشار الجائحة يعود لفشل الصين في وقفها أو إرادتها في حدوث ذلك، رغم أن الاستخبارات الأمريكية ومنظمة الصحة العالمية أكدتا أن هذه السلالة لها أصل طبيعي.

     

  • ترامب: شركة غيلياد حصلت على الترخيص الطارئ لإنتاج دواء ريمديسيفير

    أفادت فضائية العربية، في نبأ عاجل، منذ قليل، أن الرئيس الأمريكي ترامب أكد أن شركة غيلياد حصلت على الترخيص الطارئ لإنتاج دواء ريمديسيفير.

    وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، في تصريحات نقلتها قناة سكاي نيوز العربية، إنه ليس سرا أن الصين أساءت التعامل مع فيروس كورونا المستجد منذ ظهوره في مدينة ووهان الصينية.

    وكان قد أعلن المتحدث باسم البيت الأبيض، هوجان جيدلي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينج، اتصالا هاتفيا بالاتفاق على هزيمة كورونا. في وقت لاحق، شكك ترامب فى الأرقام الصينية بخصوص إحصاءات فيروس كورونا مع بلوغ عدد حالات الإصابة في الولايات المتحدة 70 ألفا.

    وأشاد ترامب بتعامل الرئيس الصينى مع أزمة فيروس كورونا رغم تأكيده أنه نشأ فيها واتهامه للدولة بعدم التعامل بالشفافية الكاملة بشأن الفيروس. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال خلال مؤتمر صحفى، إن الولايات المتحدة شهدت اليوم أكبر عدد من الإصابات بكورونا، العدد الكبير للإصابات يعود لعدد الاختبارات التى أجريناها.

  • واشنطن بوست: إدارة ترامب تخطط لإجراءات انتقامية ضد الصين بسبب كورونا

    قالت صحيفة “واشنطن بوست” إن كبار المسئولين الأمريكيين بدأوا فى استكشاف مقترحات لمعاقبة الصين أو مطالبتها بتعويض مالى لتعاملها مع وباء كورونا، بحسب ما ذكر أربع مسئولون رفيعو المستوى بالإدارة الأمريكية على معرفة بالتخطيط الداخلى.

    وأشارت الصحيفة، إلى أن هذا الخطوة من شأنها أن تكسر العلاقات المتوترة بالفعل بين القوتين العظمتين فى لحظة خطيرة للاقتصاد العالمى.

    وكان من المتوقع أن يلتقى مسئولون رفيعو المستوى من مختلف الوكالات الحكومية الأمريكية الخميس، للبدء فى وضع استراتيجية للسعى إلى إجراءات انتقامية ضد الصين، حسبما قال مصدران مطلعان على الاجتماع، رفضا الكشف عن هويتهما لعدم تفويضهما بالكشف عن الخطة. ويشارك مسئولون بوكالات الاستخبارات الأمريكية أيضا فى الخطة.

     وكان الرئيس ترامب قد أعرب فى الأيام الأخيرة عن غضبه من الصين لمساعديه وآخرين، وألقى باللوم على بكين فى حجب معلومات بشأن الفيروس وناقش فرض إجراءات قاسية ستؤدى على الأرجح إلى رد من الصين، وفقا للمصادر.

     وبعيدا عن العلن، ناقش ترامب ومساعدوه تجريد الصين من حصانتها السيادية التى تهدف لتمكين الحكومة أو الضحايا الأمريكيين من مقاضاة الصين بسبب الضرر.

    وقال جوج سوريال، الذى عمل فى السابق كمسئول تنفيذى فى مؤسسة ترامب ويشارك فى دعوى قضائية ضد الصين، أنه وكبار مسئولى البيت الأبيض قد ناقشوا فرض قيود على الحصانة السيادية للصين.

    ويقول خبراء القانون، إن محاولة القيام بذلك سيكون من الصعب للغاية تحقيقها، وربما تتطلب تشريعا من الكونجرس.

    وناقش بعض مسئولى الإدارة أيضا، بحسب واشنطن بوست، إلغاء الولايات المتحدة جزءا من التزامات الديون عليها للصين، وفقا لشخصين مطلعين على المحادثات الداخلية. ولم يعرف ما إذا كان ترامب قد أيد هذه الفكرة.

     وردا على ذلك، قال ترامب “بدأت تلعب هذه الألعاب وهذا صعب”، وأشار إلى أن إلغاء دفع الفائدة للصين قد يقوض حرمة الدولار، إلا أنه أضاف أنه سيكون هناك طرف أخرى لفرض جزاءات شديدة على الصين مثل جمع تريليون دولار بفرض تعريفة على الواردات الصينية.

  • المخابرات الأمريكية: فيروس كورونا ليس من صنع الإنسان

    خلصت وكالات المخابرات الأمريكية في بيان إلى أن فيروس كورونا المستجد (كوفيد – 19) “لم يكن من صنع الإنسان أو معدلًا وراثيا”، لكنها تقول إنها لا تزال تدرس ما إذا كان تفشي الوباء نشأ في مختبر صيني.

    وقال مدير مكتب المخابرات الوطنية الأمريكية، الذي يشرف على السبعة عشر جهازا استخباراتيا أمريكيا، في بيان ” يتفق مجتمع الاستخبارات أيضًا مع الإجماع العلمي واسع النطاق على أن فيروس كوفيد -19لم يكن من صنع الانسان او معدل وراثيا”.

    وأضاف البيان ” مجتمع المخابرات سوف يواصل بنشاط الفحص الدقيق للمعلومات الناشئة والمعلومات الاستخباراتية لتحديد ما إذا كان تفشي المرض قد بدأ من خلال الاتصال بالحيوانات المصابة أو ماإذا كان نتيجة حادث في مختبر في ووهان”.

    ويأتي البيان في الوقت الذي أشار فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وحلفاؤه إلى أن الفيروس يمكن أن يكون قد نشأ في معهد ووهان للفيروسات، المدينة الصينية التي بدأ فيها تفشي المرض في أواخر عام 2019.

    ورفض رئيس المعهد هذه المزاعم وعبر العلماء عن شكوكهم في أن فيروس كورونا المستجد يمكن أن يأتي من داخل معمل.

    وارتبطت العدوى الأولى بسوق للحيوانات في ووهان، حيث يعتقد الخبراء أن الفيروس يأتي من الخفافيش وربما يكون قد انتشر عبر حيوان عائل آخر.

    وسُئل ترامب في حديث مع صحفيين بالبيت الأبيض يوم الخميس عما إذا كان قد اطلع على أي معلومات تمنحه “درجة عالية من الثقة” من أن الفيروس تم تخليقه في مختبر بووهان.

    ورد ترامب “نعم”، مضيفا أن “منظمة الصحة العالمية يجب أن تخجل من نفسها”.

    وعندما طُلب منه تقديم تفاصيل عن المعلومات، قال ترامب: “غير مسموح لي أن اخبركم”.

    كما اتهم ترامب بكين بالتستر على معلومات حول الفيروس وعدم التحرك بسرعة كافية لإبطاء انتشاره.

  • 4 رحلات استثنائية غدا لأعادة المصريين العالقين بأوكرانيا وأمريكا وروسيا

    تسيير وزارة الطيران المدنى، غداً الجمعة، 4 رحلات استثنائية لإعادة المصريين العالقين بالخارج، نتيجة تفشى فيروس كورونا المستجد وتعليق الرحلات الجوية كإجراء احترازى لمواجهة الفيروس ومنع انتشاره عبر المسافرين.

    وقالت مصادر مطلعة بوزارة الطيران المدني، إنه من المقرر أن تسيير مصر للطيران رحلة إلي واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، والثانية إلى العاصمة الروسية موسكو، كما تسير شركة أير كايرو رحلتين إلى كييف بأوكرانيا، لإعادة المصريين العالقين، حيث تقلع جميع الرحلات من مطار القاهرة الدولي على أن تكون العودة إلى مرسي علم و يتم وضع جميع الركاب العائدين بالحجر الصحى فى احد الفنادق المخصصة هناك لمدة 14 يوما، وذلك تنفيذا لقرار وزارة الصحة المصرية حيال جميع الركاب المصريين العالقين بدول الخارج ، للتأكد من عدم إصابتهم بفيروس كورونا المستجد.

    وتستمر كل من الشركة الوطنية مصر للطيران وشركة اير كايرو فى تعقيم طائراتها خاصة التى تقوم برحلات استثنائية لإجلاء الرعايا المصريين، وذلك بالتعاون مع فرق الطب الوقائى التابعة لمصر للطيران حيث تشمل الإجراءات تعقيم قمرات القيادة ومقصورة الركاب والممرات والمقاعد ودورات المياه ومخازن الطائرات بالإضافة إلى الجسم الخارجى للطائرات، وذلك في إطار توجيهات الطيار محمد منار وزير الطيران المدنى باتخاذ ما يلزم من إجراءات للوقاية من الفيروس والتعامل مع أي تداعيات محتملة لهذا الوباء.

    كانت سلطة الطيران المدنى، أعلنت توقف حركة الطيران المدني بمصر، سواء القادم أو المغادر من المطارات المصرية منذ 19 مارس الماضي، واستثنى الخطاب 5 حالات من التعليق، منها رحلات الشحن الجوي، ورحلات الشارتر لتتمكن من عودة الأفواج السياحية بعد انتهاء برامجهم دون استقدام أفواج جديدة، ورحلات الإسعاف الدولية والرحلات الداخلية داخل الدولة.

  • أمريكا تدرب كلاب “لابرادور” على اكتشاف المصابين بفيروس كورونا

    بدأت جامعة بنسلفانيا الأمريكية، مشروعا بحثيا لتدريب الكلاب على اكتشاف المصابين بفيروس كورونا ” كوفيد ـ 19 ” فى إطار الجهود الرامية للحد من مزيد من تفشى الوباء.

    وذكر مسئولو كلية الطب البيطرى بالجامعة، الأربعاء، أن المشروع يتضمن تدريب ثمانية من الكلاب من نوع “لابرادور” والمعروفة بقدرتها الكبيرة على تمييز الروائح، بعد أن أظهرت البحوث أن الفيروسات لها روائح يمكن اكتشافها.

    وأضاف المسئولون، أنه إذا ما تمكنت الكلاب من تمييز الفيروس الوبائى ، فمن الممكن استخدامها فى المستشفيات والمصالح والأعمال والمطارات لاكتشاف الإصابات.

    وقالت سينثيا أوتو مديرة المشروع بجامعة بنسلفانيا، إن الكلاب لا تحدد رائحة فيروس كورونا فى حد ذاته ، ولكن يمكنها تمييز الاختلاف بين عينات الروائح المختلفة وبالتالي يمكن تدريبها بصورة مناسبة وآمنة على اكتشاف رائحة فيروس كورونا.

    ويتزامن هذا مع اتجاه عدد من الولايات الأمريكية لإعادة تشغيل المصالح والأعمال في ظل تحذيرات الخبراء من أن منع تفش مستقبلي للوباء سوف يعتمد على حجم الاختبارات وتحديد حاملي الفيروس خصوصا ممن لم تظهر عليهم الأعراض.

  • تعرف على أقوى تهديد من الجيش الإيراني إلى القوات الأمريكية في مياه الخليج

    قال المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، أبو الفضل شكارجي، في تصريحات مع التلفزيون الرسمي، إن “الولايات المتحدة ستتلقى صفعة أقوى من ذي قبل في حال اعتدت على المياه الإيرانية ومصالح شعبنا في مياه الخليج”، معتبرا أن “تهديد ترامب بتدمير الزوارق الإيرانية يأتي في إطار الحرب النفسية وسعيه لكسب امتيازات في الانتخابات الرئاسية”.
    وتابع شكارجي: “عندنا انتقاد دائم لأعدائنا وعلى رأسهم الأمريكيين وهو أنه ماذا يريدون من دول المنطقة في مياه الخليج الفارسي؟ إن دول منطقة الخليج الفارسي قادرة على توفير الأمن فيها، إلا أن سؤالنا هو أنه عن ماذا يبحث الأمريكيون في هذه المنطقة وماذا تفعل سفنهم الحربية وطائراتهم ووحداتهم القتالية في هذه المنطقة؟.

    وأكد أن “القوات الأمريكية في الخليج تلوث المياه وتتعرض للصيادين والسفن التجارية ويحق لها العبور من المياه الدولية عندما لا تسبب الأذى للآخرين”، مضيفا أن “الأمريكيين فضلا عن أنه ليس لديهم أي رد على سؤالنا هذا، فإنهم يثيرون المشاكل ويتجاهلون القوانين الدولية أيضا”.
    وفي الرد على سؤال حول التهديد الأخير الذي أطلقه ترامب بأنه أمر السفن الحربية الأمريكية في منطقة الخليج بإطلاق النار على الزوارق الإيرانية، قال العميد شكارجي، إن” السيد ترامب يطلق في بعض الأحيان مثل هذه التصريحات ضدنا في إطار الحرب النفسية وإرباك أذهان الرأي العام وتقوية رصيده في الانتخابات القادمة وكذلك الهرب من القضايا الداخلية لبلاده، ولكن علينا أن نقول للرأي العام لدينا بأن الحق معنا لأن الأمريكيين يتجاهلون القوانين الدولية ويخلقون المشاكل وفي مثل هذه الظروف لو ارتكبوا خطأ محتملا وتلقوا الصفعة فهو جزاء لهم”.

    وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قال إن سفن البحرية الأمريكية ستطلق النار على الزوارق الإيرانية إذا اقتربت من السفن الأمريكية، فيما رد قائد الحرس الثوري الإيراني عليه قائلا إن قوات بلاده سترد على أي تهديد أمريكي لأمن إيران في الخليج ردا حاسما وفعالا.

زر الذهاب إلى الأعلى