سوريا

  • التليجراف:من يتعرض لقصف الطائرات الروسية بسوريا

    نشرت صحيفة التليجراف البريطانية تقريرا يرصد تطورات التدخل العسكرى الروسى داخل سوريا وتنامى الاتهامات المنتقدة لاستهداف الطائرات الروسية لتنظيمات معارضة لنظام بشار الأسد بدلا من تركيز هجماتها على ميليشيات تنظيم داعش.

    يطرح الصحفى المختص بشئون الشرق الأوسط بالصحيفة البريطانية “ريتشارد سبنسر” مجموعة من الأسئلة محلقة بأجوبة حول طبيعة الدور الروسى وكيف ستكون المراحل القادمة للأزمة السورية المستمرة منذ ما يقارب الخمس سنوات.

     

    لماذا تستهدف روسيا تنظيمات أخرى غير داعش؟

    قال المتحدثون باسم الدولة الروسية إن تدخل بلدهم العسكرى فى سوريا للتخلص من تهديد تنظيم داعش، لكنهم حسب رأى سبنسر يكشفون عن ضبابية حول استخدامهم لمصطلح الإرهابيين، فروسيا تتفق منع نظام بشار الأسد الذى يعتبر أى معارضة مسلحة له تنظيم إرهابى، علما بأن نظام بشار الأسد الذى ألمحت روسيا فى أكثر من لقاء بضرورة بقائه بالسلطة يتعرض لتهديد أكبر من قبل تنظيمات معارضة أخرى غير داعش، أصبحت تلك التنظيمات هدفا للمقاتلات الروسية التى تحلق بأجواء سوريا.

     

    هل قامت الطائرات الروسية باستهداف داعش؟

    أفادت التقارير الإعلامية بتعرض أهداف تابعة للتنظيم المسلح بمدينة دير الزور بشرق سوريا، وقاعدة جوية حكومية سابقة بالقرب من مدينة الرقة عاصمة دولة الخلافة المزعومة لغارات جوية من الطائرات الروسية.

     

    هل التنظيمات التى تستهدفها روسيا إرهابية؟

    شنت الطائرات الروسية غارات على تنظيم “جيش الفتح” المتكون من ميليشيات جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة وميليشيات تنظيم أحرار الشام الأصولية، وهى مدرجة مدرجة بقائمة التنظيمات الإرهابية، لكنها وجهت ضرباتها أيضا لتنظيمات معتدلة تلقت دعما من الولايات المتحدة الأمريكية مثل تنظيم “صقور الجبال”.

     

    ماذا سيحدث بالمرحلة المقبلة؟

    يقول “سبنسر” إنه علم من مصادر بالعاصمة السورية دمشق أن عمليات القصف الجوى سيتبعها هجوم برى تشنه مليشيات حزب الله مع قوات بشار الأسد تدعمهم قوات قادمة من إيران حليفة الرئيس السورى للاستحواذ على مواقع تسيطر عليها المليشيات المعارضة المسلحة بمدن مثل مدينة حمص، وقد يدفع ذلك دولا مثل السعودية وقطر وتركيا بتوسيع نطاق دعمها لبعض الميليشيات المسلحة المعارضة لنظام بشار الأسد داخل سوريا.

  • وزير خارجية سوريا: قرارات «الأمم المتحدة» حبر على ورق

    ألقى نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية السوري وليد المعلم مساء اليوم، كلمة سورية أمام الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة أكد فيها أن سوريا مستمرة في محاربتها للإرهاب قولا وفعلا، وأن الجيش العربي السوري قادر على تطهير البلاد من الإرهابيين رغم كل التضحيات والأثمان الباهظة داعيا إلى وقف سيل الإرهابيين المتدفق إلى سوريا ووضع حد للدول الداعمة لهم.

    وهنأ المعلم رئيس الدورة السبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة متمنيا له النجاح والتوفيق في قيادة أعمال هذه الدورة كما وجه الشكر لرئيس الدورة السابقة.

    وأضاف المعلم «أحييكم من على هذا الصرح الدولي الكبير الذي أنشىء أصلا بكل أفرعه ليعم الأمن والسلام في دول العالم.. أحييكم وأنا القادم من بلد اهتز فيه الأمن ورحل السلام.. من بلاد تعيش حربا ضروسا منذ أربع سنوات ونيف.. من أرض ارتوت بدماء أبنائها وهم يحاربون الإرهاب ويدافعون عن أبناء بلدهم ضده منتظرين من هذه المنظمة الدولية أن تنفذ وعودها وتطبق قراراتها في مكافحة الإرهاب».

    وأوضح المعلم أن القرارات التي أقرها مجلس الأمن تحت الفصل السابع “ما زالت حتى الآن حبرا على ورق”، لا تذكر إلا في البيانات الصحفية والمواقف الإعلامية وأما على الأرض فما زالت الدول الممولة والراعية والداعمة للإرهاب تغذي التطرف في المنطقة.. تسلح وتدرب وترسل الإرهابيين إلى سوريا.. لا تعبأ ولا تهتم بتنفيذ هذه القرارات.

  • «سبوتينك» تنشر أول صور للقوات الروسية المقاتلة في سوريا

    نشرت وكالة “سبوتينك” الروسية، أول صور للقوات الروسية المقاتلة ضد تنظيم “داعش” بالأراضى السورية.

    وتحدثت وزارة الدفاع الروسية عن الظروف التي يعيش ويعمل فيها العسكريون الذين يقومون بأداء مهام محدودة في سورية.

    ووفقا للمتحدث الرسمي باسم الوزارة، إيجور كليموف، إنه من أجل أداء العسكريين الروس لمهامهم بشكل جيد في سورية، قد وفرنا لهم كل الظروف الملائمة.

    فبالقرب من القاعدة الجوية، بنينا في وقت قصير ليس فقط البنية التحتية، ولكن أيضا العشرات من المرافق الضرورية لحياة الطيارين وأفراد القاعدة. هناك مخبز خاص، ومكان لغسل الملابس، وحمامات.

    وقال العقيد كليموف، أنه “يوجد هناك محطات وقود للطائرات، ويعيش العسكريون في وحدات سكنية مكيفة، وقائمة طعام الجنود المكلفين بالمهمات في سورية هي سلطات طازجة وخضراوات وحساء وأطباق ساخنة من اللحم والأرز وغيرها”.

    440

    441

    442

  • وزارة الدفاع الروسية: استهدفنا 6 مواقع لـ«داعش» بسوريا اليوم

     

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية في خبر عاجل على موقع روسيا اليوم منذ قليل حصاد اليوم الثالث من العمليات ضد معاقل تنظيم «داعش» الإرهابى في سوريا.

    وأكدت الدفاع الروسية في بيانها ، أنها شنت 14 غارة جوية استهدفت 6 مواقع لـ«داعش» في المناطق التي يسيطر عليها داخل الأراضى السورية.

    من جهة أخرى أكد الفريق سيرجي كورالينكو ممثل روسيا الرسمي في المركز المعلوماتي ببغداد، أن المهمة الأساسية للمركز هي الكشف عن مواقع داعش، ما يؤدي إلى رفع درجة نوعية ودقة الضربات وفعاليتها.

  • الأمم المتحدة تعلن وقف العمليات الإنسانية في سوريا

    قالت متحدثة باسم مبعوث الأمم المتحدة الخاص بسوريا ستافان دي ميستورا اليوم الجمعة “إن الأمم المتحدة اضطرت لتعليق العمليات الإنسانية المزمعة في سوريا في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، بسبب زيادة الأنشطة العسكرية”.

    وكان من المزمع القيام بعمليات إغاثة تشمل إجلاء مصابين في الزبداني وهي مدينة تحاصرها قوات موالية للحكومة قرب الحدود اللبنانية وفي قريتي الفوعة وكفريا اللتين تسيطر عليهما المعارضة المسلحة بمحافظة إدلب بشمال غرب سوريا في إطار الاتفاق الذي تم بمساعدة الأمم المتحدة ودعمته إيران وتركيا.وقال مكتب دي مستورا في بيان “تدعو الأمم المتحدة كل الأطراف المعنية إلى تحمل مسؤولياتها في حماية المدنيين والتوصل إلى التفاهمات الضرورية من أجل تنفيذ هذا الاتفاق بأسرع ما يمكن”.

    ولم يشر البيان بشكل واضح إلى القصف الروسي لأهداف في سوريا لليوم الثالث على التوالي.

  • وصول 10 طائرات صهريج روسية إلى قاعدة حميميم في سوريا

    كشف المتحدث باسم القوات الجوية الروسية النقاب عن وصول عشر طائرات صهريج إلى سوريا في إطار توفير الظروف اللازمة لإنجاح مهمة القوات الجوية الروسية هناك.

    وصرح العقيد إيجور كليموف اليوم الجمعة، بأنه توجد عشر طائرات صهريج روسية في قاعدة حميميم في الساحل السوري، موضحاً أن روسيا أرسلت الطائرات الصهريج إلى سوريا لتزويد الطائرات العسكرية الروسية التي تنفذ العملية الجوية ضد المجموعات الإرهابية هناك بالوقود.

    وأضاف أنه تمت تهيئة “كل الظروف اللازمة لإنجاح مهمة العسكريين الروس في سوريا” بحسب وكالة سبتوتنيك.

    وبدأت روسيا العملية الجوية ضد المجموعات الإرهابية في سوريا أول أمس الأربعاء .

    من جهة أخرى، نفى المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع الروسية، الجنرال إيج ور كوناشينكوف، صحة ما أعلنته بعض وسائل الإعلام من أن طائرات روسية لم تصب أهدافها، مشيراً إلى أن أنباء من هذا القبيل مختلقة.

    وأكد المتحدث أن ممثلي وزارتي الدفاع الروسية والأمريكية عقدوا اجتماعا تشاورياً عبر الفيديو بناء على مبادرة من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، مشيراً إلى أنهم ناقشوا “استخدام الطيران فوق أراضي سورية بشكل آمن”.

  • الطيران الروسي يقصف “جيش الفتح” في إدلب

    قال تلفزيون الميادين المقرب من دمشق ومقره لبنان إن “المقاتلات الروسية نفذت اليوم الجمعة غارات في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، استهدفت خلالها مقاتلي جيش الفتح”.

    وذكر التلفزيون أن “الضربات أصابت مراكز قيادية وتجمعات لمسلحي جيش الفتح في جسر الشغور وجبل الزاوية بريف إدلب”.

    وذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن “الطائرات الروسية قصفت أيضاً مواقع يسيطر عليها تجمع العزة المدعوم من الخارج في محافظة حماة المجاورة”.

  • دايلي ميل البريطانية:  الولايات المتحدة تتهم روسيا بإستخدام القنابل العنقودية في سوريا

    أكدت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الولايات المتحدة تتهم روسيا باستخدام القنابل العنقودية العشوائية في هجماتها على الجماعات الإرهابية في سوريا.

    ووفقًا للمرصد السوري، استهدفت الغارات الجوية الأخيرة منطقة جبل الزاوية، التي تقع تحت سيطرة الجماعات التابعة لتنظيم القاعدة في سوريا، ما أسفر عن مقتل أربعة مدنيين، بينهم طفل وامرأة.

    وأشار المرصد، إلى أنه توفي ثلاثة مدنيين آخرين، بينهم طفلة وامرأة، في قصف لقرية حبيت، التي تقع على الحدود مع تركيا.

    وأضاف أن جماعات المعارضة بسوريا، اتهمت موسكو بقتل 36 مدنيا في محافظة حمص بوسط البلاد، يوم الأربعاء الماضي، ونفى الكرملين وجود أي مدنيين بين القتلى.

    وقال اللفتنانت جنرال روبرت أوتو، نائب رئيس الأركان للاستخبارات والمراقبة الأمريكي، إن موسكو تسقط القنابل العنقودية – التي تعرف أيضا باسم “القنابل الغبية” – في إشارة إلى أن هذه الذخائر ليست موجهة بدقة، وأضاف أن الاستخدام العشوائي لها يقتل المدنيين الأبرياء.

  • «نيوزويك» تنشر خطة «روسيا وإيران» للسيطرة على سوريا بريًا

    كشفت مجلة نيوزويك الأمريكية، خطة مشتركة بين روسيا وإيران؛ للسيطرة على سوريا بريا بشكل كامل، مؤكدة وصول مئات الجنود التابعين للقوات البرية الإيرانية إلى سوريا مساء أمس الخميس؛ للمشاركة في الحرب المشتعلة هناك؛ دعما للرئيس السوري بشار الأسد.

    ونقلت المجلة عن مصدرين لبنانين قولهما: إن إيران واصلت إرسال قوات برية إلى سوريا منذ 10 أيام مضت، فضلا عن المعدات والأسلحة؛ استعدادا لتنفيذ هجوم بري واسع النطاق بدعم من حزب الله اللبناني ومقاتلي الشيعة في العراق، في ذات الوقت الذي توفر فيه روسيا لهم دعما جويا.

    وقالت المجلة – نقلا عن مصادر على الأرض في سوريا – إن القوات البرية الإيرانية الموجودة في سوريا الآن، لا تقف عند حد كونهم مستشارين كما يزعم البعض، بل إنها تضم ضباطا وجنودا مستعدين للقتال وبرفقتهم المئات من المعدات والأسلحة، كما أنهم في انتظار وصول المزيد.

    وأوضحت الصحيفة، أن إيران حشدت مقاتلين شيعة من العراق وأفغانستان؛ للقتال بجانب القوات الحكومية في سوريا.

  • طريقة عمل الطعمية السورى

    الطعمية السورى من الوصفات اللذيذة والمميزة لتجديد مائدة إفطار أسرتك اليومية، وإذا كنتِ من محبى الطعام السورى فبالتأكيد سوف تحوذ هذه الوصفة على إعجابك.

    مقادير الطعمية السورى

    2 كوب حمص مسلوق

    3 بصلة مفرومة

    بقدونس مفروم

    ثوم مهروس

    ملعقة صغيرة كسبرة

    ملعقة صغيرة كمون

    ملح وفلفل

    فلفل حامى

    ملعقة صغيرة بيكنج باودر

    زيت

     

    طريقة عمل الطعمية السورى

    1- ضعى الحمص والبصل فى الخلاط الكهربائى واخلطى جيداً حتى تتماسك المكونات جيداً.

    2- أضيفى البقدونس، الثوم، الكسبرة، الكمون، الملح، الفلفل والفلفل الحامى واخلطى المكونات جيداً حتى تصبح عجينة وشكلى الطعمية على شكل كرات.

    2- قومى بتسخين الزيت على نار متوسطة وأقلى الطعمية حتى تصبح ذهبية اللون.

  • تفاصيل الزيارة السرية لـ«المخابرات الروسية» في سوريا

    قالت مصادر سورية مطلعة: إن فريقًا من الاستخبارات الروسية وصل سوريا، أمس الخميس، في زيارة قد تمتد عدة أيام، يلتقي خلالها الرئيس السوري بشار الأسد، وعددًا من المسئولين الأمنيين السوريين؛ لجمع معلومات محددة عن التنظيمات الإرهابية في دمشق، على رأسها «داعش»، وطرق إمدادها بالسلاح، إضافة إلى إعادة تأهيل الأجهزة الأمنية السورية مرة أخرى.

    وكشف المصادر، التي رفضت ذكر اسمها، أن الوفد الروسي اصطحب معه خبراء اتصالات، مهمتهم إعادة تأمين الاتصالات السورية؛ خوفًا من اختراقها من أي تنظيم أو جهة معادية.

    وأضافت المصادر، أن الوفد الروسي سيقوم بطلعات برفقة القوات الجوية الروسية؛ للوقوف على أماكن تجمعات عناصر تنظيم «داعش»، إضافة إلى الحدود السورية مع أكثر من دولة، لافتة إلى أن الفريق الروسي سيقوم بالتنسيق الاستخباراتي مع أكثر من دولة، مثل الأردن وإيران.

    وأكدت المصادر نفسها، أن الاستخبارات الروسية تجمع معلومات عن نوعية السلاح الذي يستخدمه «داعش»، وأماكن مخازن الأسلحة الموجودة في سوريا؛ لتدميرها نهائيًا.

    ولأول مرة، كشفت المصادر عن أن عناصر الاستخبارات الروسية تسعى لـ«اختراق شبكة اتصالات الأنظمة الإرهابية في سوريا خلال الأيام القادمة؛ لاستهداف القيادات البارزة في تنظيم «داعش» بسوريا».

    واختتمت المصادر، بأن زيارة الوفد الاستخباراتي الروسي إلى سوريا ستستمر فترة ليست بالقصيرة، وسيكون لديه كثير من المهام بناء على تكليف مباشر من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

    وكانت روسيا عرضت على مسئوليين أمنيين أمريكيين زيارة سوريا؛ للوقوف على أرض الواقع، ولكن أمريكا لم ترد على الطلب، ما دفع الاستخبارات الروسية إلى إرسال وفد رفيع المستوى لمقابلة الرئيس السوري وكبار المسئولين الأمنيين السوريين.

  • هكذا نقلت روسيا العتاد والجنود طوال أشهر إلى سوريا

    تمكنت روسيا، تحت غطاء المناورات العسكرية خلال الفترة الماضية، من نقل جنودها وإعطائهم التدريبات اللازمة تمهيداً للتدخل العسكري في سوريا.

    هذا ما يخلص إليه تقرير أعده “معهد دراسات الحرب” الأمريكي في تقرير نشره يوم أمس الخميس، من خلال مراجعة للأنشطة العسكرية الروسية خلال شهر سبتمبر التي حدثت في 12 منطقة بين أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط، وخصوصاً تحت ذريعة دعم دول الاتحاد السوفياتي سابقاً أو الدول التي تبحث عن تدريبات عسكرية متطورة لجيوشها.

    وقامت روسيا بحسب التقرير بنقل جنود من نخبة المارينز من منطقة القرم في أوكرانيا إلى سوريا عبر مضيق البوسفور، كما أنه تم رصد مجموعة “لمكافحة الإرهاب” من البحرية الروسية تصل أيضاً إلى طرطوس منذ بداية الشهر الحالي، كانت غادرت الأراضي الروسية على متن سفينة مخصصة لإصلاح السفن.

     

    سفن شحن

    كما لجأ الجيش الروسي إلى استعمال 8 سفن شحن على الأقل من تلك المخصصة للاستعمال الاقتصادي والتجاري من أجل نقل عتاد عسكري إلى ميناء طرطوس واللاذقية، من بينها الطائرات النفاثة والمروحيات العسكرية.

    وإلى جانب المعدات العسكرية والجنود، فإن موسكو استغلت أيضاً أوضاع الدول المجاورة لسوريا من بينها العراق، التي تبحث عن تدريبات عسكرية لمحاربة تنظيم داعش، من أجل اكتساب الخبرة اللازمة لمواجهة المسلحين، في إشارة تنذر باحتمال إرسال جنود إلى الداخل السوري.

    وقامت روسيا بإنشاء قواعد عسكرية لها على الحدود الشرقية الشمالية من الأراضي الخاضعة لها في أوكرانيا حيث عملت منذ التاسع من سبتمبر على بناء مساكن لحوالى 8500 جندي، بالإضافة إلى أماكن لتخزين الأسلحة والآليات العسكرية.

     

    خبراء

    وإلى ذلك، كانت تقارير من الداخل السوري أفادت بأن روسيا بدأت في الأيام القليلة التي سبقت 21 سبتمبر بنشر ما يقارب 1700 خبير عسكري، كانوا وصلوا إلى البلاد عن طريق ميناء طرطوس.

    وابتداء من 30 سبتمبر ينقل الناشطون أنباء عن سقوط صواريخ روسية في كل من حمص وحماه وادلب واللاذقية، وهي المناطق التي تخضع اليوم لسيطرة الجيش السوري الحر أو جبهة النصرة وبالتالي فإنها تعتبر خالية من عناصر تنظيم داعش.

    ويرى التقرير بأن الصلة بين وصول روسيا إلى القاعدة البحرية في طرطوس، والتدريبات العسكرية في شرق البحر الأبيض المتوسط واضحة، وأن انتشار روسيا في سوريا وتدريباته العسكرية تشير إلى أن تلك المناورات هي بمثابة مقدمات لانتشار ما في المستقبل القريب، خصوصاً مع استعراض روسيا لقواتها العسكرية في أكثر من مكان.

    ويختم التقرير بالإشارة إلى الأنشطة العسكرية في سوريا تبدو أنها مجرد جزء صغير من استراتيجية أوسع تهدف روسيا من خلالها إلى تعزيز مصالحها العسكرية والسياسية والاقتصادية من شرق المتوسط إلى آسيا الوسطى.

    Capture (1)

  • البنتاجون: الوضع في سوريا يسير بمبدأ «إيران برًا وروسيا جوًا»

    قال مسئولو وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاجون”: إن المبدأ السائر حاليًا في سوريا هو أن تقوم روسيا بتوفير القوات الجوية وتزود إيران سوريا بالقوات البرية.

    جاء ذلك ردًا على وصول قوات إيرانية إلى سوريا، ورفض المسئولون الذين تحدثوا لشبكة “فوكس نيوز” الأمريكية، التحدث عن حجم القوات الإيرانية الموجودة في سوريا؛ نظرا لحساسية المعلومات.

    وهذه القوات الإيرانية تحت قيادة اللواء قاسم سليماني، قائد فيلق القدس المسئول عن عمليات الحرس الثوري الإيراني، الذي يدير شبكة من القوات بالوكالة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا والعراق واليمن ولبنان.

    وكانت “فوكس نيوز”، كشفت عن أول لقاء سري بين سليماني والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي انعقد في أواخر يوليو، وكان جزءًا من المناقشات بين سليماني وبوتين هو التدخل الروسي في سوريا، بالتنسيق الوثيق مع إيران.

  • الرئيس الشيشاني يأمل أن ترسل روسيا قوات من بلاده إلى سوريا

    أعرب الرئيس الشيشاني رمضان قادروف عن أمله بأن ترسل روسيا وحدات عسكرية تضم جنوداً من أصول شيشانية إلى سوريا لمحاربة الإرهابيين هناك.

    ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية اليوم الجمعة عن قادروف، رئيس جمهورية الشيشان أحد الأقاليم القوقازية الروسية، قوله للصحفيين إن مسلمي الشيشان أقسموا على المصحف في عام 1999 عندما امتلأ إقليمهم بـ”الشياطين” (الإرهابيين) أنهم سيستمرون في قتال هؤلاء “الشياطين” أينما وجدوا.

    وأضاف الرئيس الشيشاني أنه يريد أن تسمح السلطة العليا الروسية لهم اليوم أن يتوجهوا إلى سوريا للمشاركة في عمليات ضد الإرهابيين هناك.

    كانت روسيا بدأت أول أمس الأربعاء العملية الجوية في سوريا لمساندة الجيش السوري. وأعلن مدير الديوان الرئاسي الروسي سيرجي إيفانوف، إن المشاركة في هذه العملية مقصورة على وحدات من القوات الجوية فقط.

  • “يو إس إيه توداي”: الصراع بين واشنطن وموسكو يتعدى سوريا بكثير

    أفادت صحيفة “يو إس إيه توداي” الأمريكية بأن روسيا بدأت في شن غارات جوية هذا الأسبوع في سوريا على ما تصر أنهم مسلحو “داعش”، فيما تتهمها واشنطن بأنها تستهدف أيضا قوات المعارضة المسلحة المدعومة من جانب الولايات المتحدة والتي تحارب الرئيس السوري بشار الأسد.

    وقالت الصحيفة – في سياق تقرير نشرته على موقعها الالكتروني اليوم الجمعة – إن روسيا لطالما دعمت نظام الأسد، الذي يخوض حربا أهلية شرسة استمرت لأكثر من أربع سنوات، بينما تسعى الولايات المتحدة، التي تشن أيضا ضربات جوية ضد “داعش” في سوريا، للإطاحة بالأسد بسبب وحشيته المفرطة ضد شعبه.

    وأوضحت أن الخلاف بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن سوريا ما هو إلا أحد ميادين النزاع الآخذة في التزايد بين هاتين القوتين العالميتين.

    وأضافت أن أول هذه الصراعات هو الاتهامات المتبادلة بين روسيا وأمريكا بالتدخل في أوكرانيا، حيث قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن الولايات المتحدة تستغل السخط في أوكرانيا للتحريض على انقلاب، بينما فرضت أمريكا والاتحاد الأوروبي عقوبات اقتصادية على روسيا التي يتهمونها بالاستيلاء على الأراضي الأوكرانية وغزوها مع الانفصاليين الذين تدعمهم موسكو.

    ويتمثل ثاني صراع في تحطم طائرة ماليزية في أوكرانيا قرب الحدود الروسية ومقتل جميع ركابها في يوليو 2014، ويقول المحققون الأمريكيون والأوروبيون إنه تم إسقاط الطائرة من جانب الانفصاليين الذين يحظون بدعم روسي مسلح باستخدام صاروخ روسي، فيما اتهمت وسائل الإعلام، التي تسيطر عليها الحكومة الروسية، الجيش الأوكراني بإسقاط الطائرة.

    أما ثالث هذه الصراعات فهو معارضة روسيا لتوسيع حلف دفاعي عبر الأطلسي بقيادة الولايات المتحدة، الذي تطور منذ انهيار الاتحاد السوفيتي، بينما ترى أمريكا أن سلوك روسيا العدواني تجاه جيرانها يدفعهم لطلب حماية حلف شمال الأطلسي “ناتو”.

    كما أن إحدى القضايا التي تثير نزاعا بين واشنطن وموسكو هى إنشاء روسيا لقواعد جوية وبحرية وزيادة دوريات الشحن في المحيط المتجمد الشمالي الغني بالموارد، فضلا عن خططها لبناء 11 كاسحة جليد إضافية وضمها إلى أسطولها المكون من 41 كاسحة، فيما تعهد الرئيس الأمريكي باراك أوباما سبتمبر الماضي بتعزيز الوجود الأمني الأمريكي في المنطقة القطبية الشمالية وإضافة المزيد من كاسحات الجليد لأسطول الولايات المتحدة المكون من كاسحتين.

    وبالإضافة لذلك فإن البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية أعلنا عن زيادة الهجمات الروسية الإلكترونية على نحو غير مسبوق ضد الولايات المتحدة منذ أن فرض أوباما عقوبات عام 2014 ضد روسيا بسبب تدخلها في أوكرانيا، الأمر الذي نفته روسيا.

  • موقع “ديبكا” الإسرائيلى : المقاتلات الصينية تنضم للحرب الروسية في سوريا

     

    كشفت مصادر عسكرية واستخباراتية لموقع “ديبكا” الإسرائيلى أن الصين أبلغت روسيا،اليوم الجمعة، أن المقاتلة J-15 ستنضم قريبا للحملة الجوية الروسية التي انطلقت الأربعاء 30 سبتمبر.

    وذكر موقع ديبكا -وثيق الصلة بالاستخبارات الإسرائيلية- أن المقاتلة J-15 ستقلع من حاملة الطائرات ” Liaoning-CV-16 الصينية التي وصلت الشواطئ السورية في 26 سبتمبر، مشيرة إلى أنه سيكون حدثًا بارزًا بالنسبة لبكين، باعتبارها أول عملية عسكرية في الشرق الأوسط.

    كما قال رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي إنه يرحب بنشر القوات الروسية في العراق لمحاربة “داعش” في بلاده أيضا، ورأت مصادر الموقع أن تصريحات العبادي جاءت على خلفية “غرفة الحرب الروسية-الإيرانية-السورية-العراقية المشتركة” التي تعمل منذ الأسبوع الماضي في بغداد لتنسيق مرور النقل الجوي الروسي والإيراني إلى سوريا، وكذلك تنفيذ الغارات الجوية الروسية.

    فضلًا عن ذلك، انتهت بغداد وموسكو من صفقة للقوات الجوية الروسية بالبدء في استخدام قاعدة “التقدم” الجوية كممر إلى سوريا، وهو ما يكسب روسيا “عمق عسكري” في العراق، مثلما حدث في سوريا.

  • هولاند يلتقي بوتين لبحث العملية الروسية في سوريا

    يستقبل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، اليوم الجمعة، نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، في قصر الإليزيه، في لقاء سوف يتناول خلاله الخلافات بين البلدين، فيما يتعلق بعمليات القصف الروسي في سوريا.

    ويأتي اللقاء الثنائي قبل انعقاد قمة ما تسمى بـ”مجموعة نورماندي” حول الأزمة الأوكرانية، والتي سوف تحظى بمشاركة المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، والرئيس الأوكراني، بيترو بوروشينكو، إلى جانب هولاند وبوتين.

    وكان هولاند قال إن “القصف يجب أن يستهدف تنظيم داعش، وليس الآخرين”، في إشارة إلى الهجمات المحتملة التي وقعت ضد مواقع المعارضة التي تواجه نظام الرئيس السوري بشار الأسد.

  • النفط يرتفع مع تصاعد القتال في سوريا

    ارتفعت أسعار النفط للعقود الآجلة في التعاملات الآسيوية اليوم الجمعة، مع تصاعد القتال في سوريا، لكنها مازالت تتجه لإنهاء الأسبوع بلا تغير يذكر، مع انحسار التوقعات لتأثر منشات نفطية أمريكية بالإعصار جواكين.

    وقال المركز الوطني الأمريكي للأعاصير أن جواكين الذي أثار مخاوف من عاصفة تضرب منشآت النفط على الساحل الشرقي للولايات المتحدة، انخفضت شدته وتراجعت الآن احتمالات أن يشكل تهديداً كبيراً.

    وصعدت عقود الخام الأمريكي لأقرب استحقاق 49 سنتاً أو 1.1%، إلى 45.23 دولار للبرميل بحلول الساعة 04:40 بتوقيت غرينتش، بعد أن أغلقت الخميس منخفضة 35 سنتاً.

    وارتفعت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت 32 سنتاً أو 0.67%، إلى 48.01 دولار للبرميل، بعد انهت الجلسة السابقة على خسارة بلغت 68 سنتاً.

    وقال متعاملون إن علاوة المخاطر السياسية عادت إلى أسواق النفط بسبب سوريا، حيث تشن روسيا والولايات المتحدة حملتي قصف جوي.

    وتفاقم الوضع بوصول مئات من الجنود الإيرانيين إلى سوريا للانضمام لهجوم بري كبير لدعم قوات الحكومة، في علامة على أن الحرب الأهلية يتسع نطاق تأثيراتها الإقليمية والعالمية.

    لكن محللين في مؤسسة (إيه إن زد)، قالوا في مذكرة إلى العملاء: “العوامل الأساسية للسوق تبقى ضعيفة، مازلنا نتوقع عوامل أساسية أكثر ضعفاً تدفع أسعار النفط الخام للانخفاض في الأجل القصير”.

  • بالفيديو: القاعدة الجوية الروسية بمدينة اللاذقية في سوريا

    أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الخميس، أن المقاتلات الروسية من نوع “سو 24M” و”سو 25″، نفذت بثماني غارات من القاعدة الجوية في اللاذقية، استهدفت مواقع لتنظيم داعش في سوريا.

    ووفقاً لما أوردته “روسيا اليوم” الإخبارية، على موقعها الإلكتروني، أمس الخميس، قام صحفيو القناة  بزيارة القاعدة الجوية الروسية في مدينة اللاذقية السورية، واطلعوا على أنواع الطائرات الروسية في القاعدة التي تشمل أكثر من 50 طائرة ومروحية روسية.

  • تركيا تدعو روسيا لوقف الضربات الجوية في سوريا

    دعت تركيا وشركاؤها في التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش، روسيا إلى وقف هجماتها على المعارضة السورية، والتركيز على قتال التنظيم.

    وعبرت تركيا عن “قلقها العميق” من الضربات الروسية على مواقع المعارضة في سوريا.

    وفي بيان مشترك مع الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا وألمانيا وحلفاء من دول الخليج العربية، قالت تركيا إن “التحركات العسكرية الروسية في سوريا تمثل تصعيدا جديداً للصراع، ولن تسفر إلا عن تأجيج التطرف”.

  • مسؤول روسي : الغارات الروسية ستستمر 4 أشهر في سوريا

    أعلن رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب الروسي أليكسي بوشكوف اليوم الجمعة، أن الغارات الجوية الروسية في سوريا ستستمر من 3 إلى 4 أشهر، وأن وتيرها ستتصاعد.

    وصرح بوشكوف لاذاعة “أوروبا 1″، أن “هناك دائماً مخاطر أن تطول لكن الحديث في موسكو، يدور حول 3 إلى 4 أشهر من العمليات”، مشيراً إلى أن الوتيرة ستتصاعد “حتماً”.

  • صحيفة كويتية : روسيا ستطلب وساطة مصرية مع السعودية حول مصير الأسد

    كشف مصدر مصري، أنه يجري الإعداد لترتيب زيارة وفد أمني سوري، برعاية روسية، للقاء مسؤولين أمنيين مصريين، في عدد من الأجهزة السيادية.

    وأفاد المصدر، وفقاً لما ذكرته صحيفة الجريدة الكويتية اليوم الجمعة، أن “مهمة الوفد هي الحصول على دعم القاهرة لمكافحة الإرهاب، في وقت تسعى روسيا لدى مصر لرعاية اتفاق دولي لمكافحة الإرهاب في سوريا تكون القاهرة طرفاً فيه، إضافة إلى الإعلان عن مبادرة لحل الأزمة السورية باتفاق عربي يمنح فترة أخرى لوجود الرئيس بشار الأسد”.

    وأضاف المصدر: “لأول مرة تطلب روسيا وساطة مصر لدى المملكة السعودية، للموافقة على بقاء الأسد، إلى حين تطهير سوريا من الميليشيات المسلحة، خلال المرحلة المقبلة، مقابل ضمانات روسية لحل سلمي خلال المرحلة المقبلة”.

    وأكد أنه لأول مرة تعقد مصر 3 لقاءات مع ممثلين عن السلطة والمعارضة ووفد عربي مشترك لحل الأزمة، منتصف أكتوبر الجاري، تطرح خلالها مسودة تتضمن تسوية لحل النزاع السوري وتقديم هذه المسودة لمجلس الأمن.

     

  • مصادر لبنانية: قوات إيرانية دخلت سوريا للمشاركة في العمليات البرية

    نقلت مصادر لبنانية، اليوم الخميس، حسبما قالته وكالة «رويترز»، أن قوات إيرانية دخلت في الأيام القليلة الماضية، إلى سوريا، للمشاركة في عمليات برية، مساندة للنظام السوري، ورأسه «بشار الأسد».

    وقالت المصادر: إن مئات من القوات الإيرانية البرية، وصلت إلى سوريا منذ نحو عشرة أيام، للمشاركة في عملية برية، في الشمال السوري، وإن حزب الله اللبناني يستعد للمشاركة في هذه العملية، وسط مشاركة للطيران الروسي الذي بدأ غاراته أمس الأربعاء، على أرياف محافظات «حمص، وإدلب، وحماة».

    في حين نقلت مصادر خاصة، لوكالة «قاسيون»: «إن الحشود تلك، دخلت مطار النيرب العسكري، بريف حلب، وهي تخضع إلى معسكرات تدريب داخل المطار، على أيدي عناصر عراقية موجودة في سوريا، وذلك بهدف بدء شن هجوم بري، على مواقع للتنظيمات المسلحة بحلب».

  • “الدفاع الروسية”: وصول قوات مشاة البحرية لحماية قواعدنا الجوية بسوريا

    صرح المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، اللواء إيجور كوناشنكوف، اليوم الخميس، بأن مجموعة من مشاة البحرية الروسية وصلت إلى سوريا لحماية القاعدة الجوية هناك.

    وقال كوناشنكوف، فى تصريح صحفى مقتصب، اليوم الخميس: “تشارك كتيبة مجموعة تكتيكية من مشاة البحرية مع تعزيزات فى الحماية والدفاع عن القاعدة”.

  • فصائل معارضة في سوريا تعلن تشكيل عسكري «سرايا أهل الشام»

    أعلنت عدة فصائل عاملة في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق توحدها في تشكيل عسكري جديد تحت مسمى “سرايا أهل الشام”.

    وأفادت الفصائل في بيان لها أن “مجريات الأحداث برهنت على ضرورة توحيد الصّف، وتشكيل كيان تنصهر فيه كافّة المسمّيات، وتنحل فيه كافّة القيادات، وتجتمع فيه كافّة العناصر، تحت مسمى واحد وقيادة واحدة”، وذلك بعد فشل العديد من التجارب الّتي مرت بها منطقة القلمون الغربي لتوحيد الجهود العسكرية للفصائل العديدة في المنطقة من غرف عملياتٍ مشتركة.

    وأضاف البيان: “وعليه فقد أكرم الله تعالى غالبية فصائل القلمون الغربي بجمع الكلمة والاندماج الكامل تحت مسمى “سرايا أهل الشام”، لتوحيد الجهود وتحقيق الغاية المشتركة وهي إعلاء كلمة الله وتحكيم شرع الله في الأرض”.

    وبحسب البيان فقد أعلن مجلس الشورى تعيين “أبو موفّق الشامي” قائدًا عامًا لسرايا أهل الشام، وتعيين “أبو حسن القلموني” قائدًا عسكريًّا.

    وأكدت الفصائل في ختام بيانها أنّ هذه السرايا مستقلة ليس لها أيّ تبعيّة خارجيّة لأيّ طرف أو جهة أو مجلس أو حزب.

    صورة  من البيان
                                        صورة من البيان

  • موسكو تقرر إرسال قوات مشاة البحرية لحماية المنشآت العسكرية الروسية بسوريا

    قررت وزارة الدفاع الروسية إشراك سفن الإنزال البحرى للرد السريع المنتشرة فى مياه المتوسط فى العملية الجوية الروسية فى سوريا، لحماية المنشآت العسكرية الروسية فى طرطوس واللاذقية.

    وكشف المتحدث عن أنه سيتم كذلك إلحاق قوات خاصة بمشاة البحرية إضافة إلى قوات تابعة لفرقة الإنزال الجوى الجبلية السابعة.

    ونقلت وكالة “إنترفاكس” الروسية، اليوم الخميس، عن مصدر عسكرى أن قوات أسطول البحر الأسود سوف تكون فى مقدمة القوات المشاركة فى هذه العملية بما يخدم حماية نقطة الدعم الفنى والإسناد فى طرطوس والقاعدة الجوية المؤقتة فى اللاذقية.

    فى إطار هذه الأنباء أفادت “إنترفاكس” فى وقت سابق نقلا عن مصادر محلية مطلعة أنه شوهدت فى البحر الاسود سفينتا “كورولوف، و”ألكسندر أوتراكوفسكى” الكبيرتان وهما تعبران مضائق البحر الأسود فى طريقهما إلى المتوسط.

  • سفير روسيا في فرنسا: سوريا بحاجة لانتخابات حرة في غضون عام

    أكد الكسندر أورلوف، السفير الروسي لدى فرنسا، أن سوريا بحاجة لانتخابات حرة تحت إشراف دولي بعد هزيمة تنظيم “داعش” الإرهابي.

    وقال السفير “أورلوف”، لردايو فرانس انفو اليوم الخميس، إن طائرات روسيا الحربية استهدفت تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة” هناك، لافتًا إلى تنسيق الجيش الروسي مع نظيره الأمريكي عبر “قنوات سرية”.

    وأشارت وكالة “أسوشيتد برس” للأنباء، إلى أن تصريحات “أورلوف” تتناقض مع انتقادات الولايات المتحدة التي أفادت بعدم وجود أي تنسيق رسمي، وأن الأهداف الروسية لم تشمل “داعش”.

    وتابع “أورولوف”، أن روسيا تدخلت فقط بعد فشل قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة في هزيمة التنظيم الإرهابي، مشددًا على أمنيته في انتخابات حرة بسوريا، في غضون عام.

  • مقتل 20 وإصابة 130 آخرين فى قصف لقوات النظام السورى على حديقة ألعاب

    أعلن المرصد السورى لحقوق الإنسان عن اليوم الأحد مقتل 20 شخصا بينهم 4 أطفال و4 نساء، وإصابة 130 آخرين، جراء قصف جوى شنته قوات النظام السورى بصاروخ أرض- أرض على حديقة للألعاب فى حى الوعر بمدينة حمص بوسط سوريا.

    وأضاف المرصد أنه تم تحديد هوية 16 جثة، بينما لم تتمكن الطواقم الطبية من تحديد هوية أربعة أخرين.

    وكانت قوات النظام قد تمكنت- فى مايو الماضى- من السيطرة على أحياء حمص القديمة التى كان يتحصن فيها مقاتلو المعارضة، بعد حصار شديد فرضته عليها لمدة سنتين تقريبا.

    ولم يتبق إلا حى الوعر الواقع على أحد أطراف المدينة بين أيدى المقاتلين، وقد لجأ إليه عشرات آلالاف من مناطق أخرى هربا من أعمال العنف أو من قوات النظام.

  • الرئيس الفرنسى عن ضرب سوريا: “سنضرب كلما كان أمننا القومى فى خطر”

    قال الرئيس الفرنسى فرنسوا هولاند، اليوم الأحد، معلقاً على تسديد الطيران الفرنسى ضربات جوية لتنظيم داعش فى سوريا، “سنضرب كلما كان امننا القومى فى خطر”.

    وأكد هولاند أن هذه الضربات الأولى التى تشنها فرنسا على مناطق متفرقة بالأراضى السورية تعد من أهم الخطوات لمكافحة الإرهاب وبشكل خاص تستهدف تنظيم داعش الإرهابى، وفقاً لصحيفة “لو فيجارو” الفرنسية.

    كما قال الرئيس الفرنسى دون الكشف عن ملابسات العملية الجوية التى جرت صباح اليوم، “هذه الضربات تثبت للعالم أجمع أن فرنسا لها السلطة والاستقلالية فى اتخاذ القرارات التى من شأنها المحافظة على أمنها القومى، كما كانت الضربات بالتنسيق مع شركائنا فى المنطقة”.

    ومن ناحية أخرى أكدت صحيفة “لو موند” الفرنسية أن الغارات الجوية التى شنها الجيش الفرنسى على سوريا استهدف منطقة الرقة فى وسط البلاد، حيث تعتبر هذه المدينة هى المعقل الأساسى لتنظيم داعش الإرهابة ووغيره من الجماعات المتطرفة المسلحة. وأضافت الصحيفة، أنه من المتوقع أن تستهدف الضربات الجوية القادمة، مراكز القيادة والدعم اللوجيستى ومعسكرات التدريب ومخازن الأسلحة والمتفجرات التابعين للتنظيم الإرهابى.

    من ناحيته قال وزير الدفاع الفرنسى جون إيف لودريان على الرغم من تحكم الولايات المتحدة فى حركة الطيران فى سماء سوريا، إلا إننا لدينا حرية التصرف فى الأهداف سواء بضربها أو إجراء طلعات استطلاعية. وجدير بالذكر أن الرئاسة الفرنسية الإليزيه أعلنت صباح اليوم أن فرنسا شنت غاراتها الأولى على مواقع لتنظيم “داعش” الإرهابى داخل الأراضى السورية.

  • وزير الخارجية البريطاني فيليب هامود : الوجود الروسي في سوريا يزيد من مسؤولية موسكو عن الجرائم المرتكبه من قبل حكومة الأسد

    صرح وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند أن الوجود الروسي في سوريا يزيد من مسؤولية موسكو الأخلاقية عن الجرائم المرتكبة من قبل حكومة الأسد , موضحاً أنه لا بد من الحوار مع الأسد إن كان جزءا من اتفاق على مرحلة انتقالية في سوريا .

زر الذهاب إلى الأعلى