الصحة العالمية

  • وزيرة الصحة: “الصحة العالمية” تدعم جهود مصر المبذولة لتصنيع لقاح كورونا

    خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي عُقد اليوم برئاسة الدكتور مصطفى مدبولى، عرضت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، آخر المستجدات الخاصة بفيروس كورونا، والموقف الوبائى على مستوى المحافظات، ومعدل التغيير فى أعداد الإصابات الاسبوعى، والذى يشهد انخفاضاً خلال الفترة الحالية.

    واستعرضت وزيرة الصحة معدلات دخول المستشفيات للمرضي من غير المصابين بفيروس كورونا قبل وبعد الجائحة، مشيرة فى هذا الصدد إلي الدراسات التى تمت لمقارنة تلك المعدلات مع إحدى الدول الأوروبية، حيث أشارت إلى انخفاض عدد الحالات بعد الجائحة بنسبة 31٪ فى هذه الدولة، بينما تشير معدلات مصر إلى انخفاض عدد حالات الدخول بعد الجائحة بنسبة 22٪، مؤكدة أن ذلك يدل على قدرة وكفاءة العمل بالمستشفيات واستمرار تقديم الخدمات العلاجية لكافة المرضى الآخرين خلاف مرضى كورونا، وتوفير مسارات آمنة للمرضى.

    وتطرقت الدكتورة هالة زايد إلي الوضع الوبائي العالمي، كما استعرضت الاحصائيات الخاصة بعدد العمليات الجراحية التي تمت خلال الأعوام الثلاثة المنصرمة، مؤكدة أن أداء العمليات الجراحية لم يتأثر، وكذا عمليات قوائم الانتظار التي اجريت للمصابين بفيروس كورونا، وبالأخص جراحات القلب، والعيون، والمخ والأعصاب، والأورام، والعظام، والكلي.

    واستعرضت وزيرة الصحة موقف اللقاحات، بما في ذلك آخر تصريحات منظمة الصحة العالمية المتعلقة بالأهداف قصيرة المدى التي حددتها المنظمة، والتي تضمنت تلقيح ما لا يقل عن 10٪ من سكان كل بلد بحلول سبتمبر 2021، و30٪ على الأقل بحلول نهاية العام، وأهمية توفير250 مليون جرعة إضافية بحلول سبتمبر و100 مليون جرعة في يونيو ويوليو فقط، حتي يتسنى تطعيم ما لا يقل عن 70٪ من سكان العالم بحلول العام المقبل لإنهاء الوباء، بالإضافة إلي ما أعلنته “مجموعة الدول الصناعية السبع G7” عن التبرع بمليار جرعة حتى نهاية 2022.

    ونوهت الوزيرة إلي موقف تطعيم المواطنين والطواقم الطبية بلقاحات “استرازينيكا” و”سينوفارم”، وزيادة عدد مراكز تقديم اللقاحات إلي 414 مركزا، وتناولت بالشرح بيانا بإجمالي أعداد الحالات التي تم إعطاء اللقاح لها من خلال وزارة التعليم العالي، ووزارة التربية والتعليم، والقوافل الطبية لخدمات المعاشات.

    كما تناولت الوزيرة نتائج زيارتها إلى مدينة جنيف السويسرية، والمقابلات التى أجرتها، والتى منها المقابلة مع الدكتور تيدروس أدهانوم، مدير منظمة الصحة العالمية، والتى شهدت مناقشة واستعراض عدد من الملفات، منها ما يتعلق بجهود التعامل مع أزمة فيروس كورونا، والدعم المقدم من جانب المنظمة للجهود المصرية المبذولة لتصنيع اللقاح المضاد لفيروس كورونا، واعتماد المصنع كأحد المصانع المنتجة للقاحات وحصوله على إعتماد “WHO prequalification”، مشيرة إلى أن المقابلة تناولت الإجراءات والخطوات الخاصة باتفاقية الجوائح الدولية المزمع توقيعها خلال الأشهر القادمة، والتى تتعلق بدعم منظومة اللوائح الصحية الدولية الخاصة بحماية الدول ووضع القواعد المنظمة للعلاقات بينها خلال فترة الجوائح، لافتة إلى إشادة مدير منظمة الصحة العالمية بتبني مصر للاتفافية لما لها من دور إيجابي في مواجهة الجوائح.

    وأضافت الوزيرة أنه تم التأكيد خلال المقابلة على الإنتهاء من الخطوات المطلوبة لحصول مصر على شهادة خلوها من فيروس “سي”، كما قدمت الشكر لمنظمة الصحة العالمية على الاستمرار فى دعم مصر فى جهودها للقضاء على مرض شلل الأطفال، وذلك من الحملات السابقة التى تم تنفيذها خلال شهر فبراير ومارس الماضيين وتوفير 38 مليون جرعة مجانية، إلى جانب العمل على تنفيذ حملتين إضافيتين خلال الشهور القادمة، وفى هذا الصدد أشاد مدير المنظمة بنجاح مصر فى الحفاظ على خلوها من شلل الأطفال رغم ما تشهده المنطقة من تحديات لعودة ظهور مرض شلل الأطفال مرة أخرى.

    كما أشارت الدكتورة هالة زايد إلى المقابلة التى تمت مع الدكتور سيث بيركلى، الرئيس التنفيذي للتحالف العالمي للقاحات والتحصين “Gavi”، موضحة أنه تم مناقشة التحدي العالمي في توفير اللقاحات لفيروس كورونا، ودور المرفق لتوفير اللقاح لمختلف البلدان، لافتة إلى إشادة الدكتور سيث بيركلى بجهود مصر الخاصة بتنويع مصادر توفير اللقاح، وكذا ما قامت به نحو الاتجاه للتصنيع المحلي للقاحات.
    كما تناولت وزيرة الصحة ما تم خلال مقابلة مدير مكتب مرفق “كوفاكس”، حيث تم التأكيد على استقبال حوالي 1.9 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا “أسترازينيكا” من مرفق “كوفاكس” خلال الأيام المقبلة ضمن الربع الأول للإتفاقية، واستعداد مصر للتعاون مع مرفق “كوفاكس” ومختلف المُصنعين لإنتاج اللقاحات من خلال المصانع المصرية، للمساهمة في تسريع توريد اللقاحات لمختلف الدول، وفى هذا الصدد تم توجيه الشكر لمرفق “كوفاكس”، لإمداد مصر بحوالي 2.2 مليون جرعة من لقاح فيروس كورونا.

    وتطرقت الوزيرة إلى مقابلة مدير إدارة المنح بالصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، والتى تم خلالها مناقشة واستعراض أطر التعاون في المجالات الصحية مع المنظمات الدولية والعمل على تعزيز الدعم الفني والمادي وتوفير اللقاحات، مشيرة إلى أن المقابلة تناولت كذلك سبل دعم مصر فى مجال البحث العلمي خاصة ما يتعلق بالرعاية ، والعلاج ، والوقاية ، والحد من الضرر، بالإضافة إلى تشجيع الشركات العالمية للتعاون مع مصر في تصنيع المواد الخام لأدوية السل والملاريا والإيدز، وذلك بالتزامن مع إمكانية إعتماد الصندوق على المصانع المصرية لتوفير أدوية السل والإيدز وتصديرها للخارج، حيث يوجد بمصر 8 أدوية علاج للإيدز مسجلة و 7 أدوية مسجلة لعلاج السل، إلى جانب إمكانية الاستفادة من خبرة مصر لمكافحة مرض الملاريا في دول حوض النيل، فضلاً عن دعم اعلان مصر خالية من الملاريا خلال الأشهر المقبلة.

    ونوهت وزيرة الصحة إلى مقابلة نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأمم المتحدة المعني بمكافحة الإيدز، موضحة أنه تم خلالها الإشادة بدور مصر في التوسع في أنشطة مكافحة وعلاج الإيدز، وذلك من خلال تنفيذ المبادرة الرئاسية الخاصة بالعناية بصحة الأم والجنين، والتوسع في مراكز الإستشارات والإختبارات والعلاج المتعلقة بفيروس نقص المناعة البشري، مضيفة أنه تم الإتفاق على تعزيز الدعم المادي والفني الموجه لمصر، وتكثيف التعاون بين البرنامج ومصر من خلال دعم مجالات البحث العلمي لفيروس نقص المناعة البشري، والدراسات الخاصة بتحديد المصابين وتشجيعهم على الفحص وتلقي العلاج، بالإضافة إلى التوسع في برامج الوقاية من المرض، إلى جانب إرسال العديد من الخبراء إلى مصر لدعم منظومة التشخيص والعلاج، مع إجراء المراجعة والتقييم للتجربة المصرية في مكافحة فيروس نقص المناعة البشري.
    وأوضحت وزيرة الصحة أن المقابلات تضمنت المقابلة مع مسئولى المنتدى الاقتصادي العالمي، مشيرة إلى أنه تم الإشادة بدور مصر فى مكافحة والقضاء على فيروس “سي”، كما تم بحث سبل التعاون المشترك للقضاء على مرض إلتهاب الكبد الفيروسي بمختلف دول العالم، وكذا إمكانية الإستفادة من التجربة المصرية في القضاء على فيروس “سي”، وكذلك الإستفادة من القدرات التصنيعية لمصانع الدواء المصرية المنتجة لأدوية فيروسات “C و ” Bبأسعار تنافسية مقارنة بدول العالم.

  • الصحة العالمية: لا يمكن إجبار الصين على تقديم معلومات عن منشأ كورونا

    أكد مايك رايان مدير برنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين، أنه لا يمكن للمنظمة أن تجبر الصين على كشف مزيد المعلومات عن منشأ كورونا.

    وبعد إلحاح من أحد الصحفيين عن الكيفية التي “ستجبر” بها المنظمة الصين على التحلي بقدر أكبر من الشفافية، قال رايان: “منظمة الصحة العالمية لا تملك القدرة على إجبار أحد بذلك”.

    وأضاف: “نتوقع تعاونا ومساهمة ودعما على نحو كامل من جميع الدول الأعضاء في هذا المسعى”، مشيرا إلى أن المنظمة ستقترح إجراء الدراسات اللازمة لمعرفة المكان الذي انتقل فيه الفيروس إلى “المرحلة التالية”.

    وتتضارب النظريات حول منشأ الفيروس بين انتقاله من الحيوانات إلى البشر أو تسربه من مختبر في ووهان بالصين.

    وقال أعضاء فريق المنظمة الذي زار الصين أوائل العام للتحقيق في منشأ كورونا، إنهم لم يحصلوا على جميع البيانات اللازمة، مما أثار الجدل حول مدى شفافية الصين.

    أول حالة وفاة
    من ناحية أخري سجلت بريطانيا اليوم، الإثنين أول حالة وفاة بفيروس كورونا لأول مرة منذ 28 يومًا، وإصابة 5683 حالة جديدة.

    وأظهرت بيانات حكومية أن 40 مليونا و460576 شخصا تلقوا حتى الآن الجرعة الأولى من أحد اللقاحات المضادة للفيروس.

    أعلنت المملكة المتحدة عن عدم وجود وفيات يومية لـ كوفيد خلال 28 يومًا من الاختبار الإيجابي لأول مرة منذ مارس 2020.

    يأتي ذلك وسط مخاوف من ارتفاع طفيف مؤخرًا في الحالات المرتبطة بالمتغير الذي تم تحديده لأول مرة في الهند.

    غالبًا ما تكون تقارير الوفيات اليومية أقل في عطلات نهاية الأسبوع وبداية الأسبوع.

    هذا لأن العد الأقل يحدث أثناء توقف الإحصائيين، وإضافة عطلة نهاية الأسبوع في عطلة البنوك سيجعل هذا الرقم أقل تأكيدًا.

    في غضون ذلك، قالت المديرة الطبية للصحة العامة في إنجلترا، الدكتورة إيفون دويل، إن عدد الوفيات لم يكن متواجد على مدار 28 يومًا الماضية، لكنها كررت دعوة وزير الصحة للناس للحصول على لقاح بسبب ارتفاع الحالات.

    ولا تزال سلالة “دلتا” المتحورة الجديدة من فيروس كورونا المستجد تبث الرعب في العالم، لاسيما في الهند وبريطانيا اللتين عانتا كثيراً من تداعيات الوباء وتحوراته.

    الأكثر تضرراً

    كما كشف الوزير البريطاني أنه ورغم الزيادة في عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 في الأيام الأخيرة، ليراوح بين 5 آلاف و6 آلاف حالة يوميا، إلا أن عدد المرضى في المستشفيات لا يزال مستقرا، مؤكداً أن غالبية حالات الاستشفاء تتعلق بأشخاص لم يتم تطعيمهم.

    الجدير ذكره أن بريطانيا تعد البلد الأكثر تضررا في أوروبا مع ما يقرب من 128 ألف وفاة، وقد طعمت 40 مليون ساكن بجرعة لقاح واحدة على الأقل، في حين تلقى أكثر من 27 مليون شخص جرعة ثانية.

    شكوك حول رفع آخر القيود

    إلا أن وصول متحور دلتا الذي رصد أول مرة في أبريل في الهند وهو السائد الآن في المملكة المتحدة، وفق التقديرات، صار يطرح شكوكا حول إمكانية رفع آخر القيود في 21 يونيو.

    وبحلول ذلك التاريخ، سيتم تحصين حوالي 3 أخماس البالغين بشكل كامل، بحسب مات هانكوك، في حين يبلغ عدد المحصنين حاليا 52%.
    إلى ذلك، أشارت بعض الصحف البريطانية، إلى أن الحكومة تعتزم تأجيل موعد آخر القيود لأسبوعين، فيما من المتوقع إعلان هذا القرار في 14 يونيو.

  • “الصحة العالمية” توافق على الاستخدام الطارئ للقاح “سينوفاك” الصينى

    أعلنت منظمة الصحة العالمية ، اليوم، الثلاثاء، موافقتها على الاستخدام الطارئ للقاح “سينوفاك” الصيني ضد فيروس كورونا، بحسب قناة الشرق للأخبار.

    كانت الدكتورة هبة والى رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات “فاكسيرا”، قالت إننا بصدد استقبال المادة الخام الخاصة بصناعة لقاح سينوفاك، حيث اجتمعت وزيرة الصحة مع فريق العمل الخاصة بصناعة اللقاح وبدأنا فى خطة العمل الفورية، وسيتم تحليل المادة الخام التى وصلت لنا من الصين ويستغرق تحليل المادة 20 يوما.

    وأضافت رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات فاكسيرا، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أنه بعد الانتهاء من تحليل المادة الخام نبدأ مرحلة التصنيع، حيث إن المنتج النهائى سيخضع لعملية التقييم من هيئة الدواء المصرية إذانا بالنزول للسوق المصرى واستخدامه من قبل المواطن المصرى، وهذا سيستغرق 3 أشهر حتى يتم الانتهاء من تصنيع اللقاح ونزوله إلى السوق.

    ولفتت رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات فاكسيرا، إلى أن المركزات التي وصلت لمصر تكفى لتصنيع 2 مليون جرعة من سينوفاك كمرحلة أولية، واتفقنا مع الشركة الصينية أنه خلال العام الأول من الاتفاقية يتم تصنيع 40 مليون جرعة، كما أن ريادة مصر في القارة الأفريقية واحد من أهم النقاط التي ناقشناها مع الشركة الصينية، حيث إنه بعد استيفاء السوق المحلى سيتم التصدير للدول الأفريقية.

    وتابعت رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة للمستحضرات الحيوية واللقاحات فاكسيرا: وصل لمصر حوالى 7 ملايين جرعة وتم التعاقد خلال الفترة المقبلة على أكثر من 40 مليون جرعة بنهاية هذا العام، حيث إنه سيكون هناك كميات كبيرة ستتوافر من اللقاحات خلال الأيام المقبلة.

  • الصحة العالمية: 22 تريليون دولار خسارة العالم بسبب كورونا والجائحة مستمرة

    قال تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، مع تسجيل أكثر من 3.5 مليون حالة وفاة بسبب مرض كورونا، وخسارة تقديرية للاقتصاد العالمي تبلغ 22 تريليون دولار، ومتغيرات جديدة للفيروس تؤدي إلى زيادة التفشي، فإن هذه الجائحة “أبعد ما تكون عن نهايتها”.

    وأضاف: “دعوت قادة العالم إلى دعم دفعة كبيرة لتطعيم ما لا يقل عن 10% من سكان كل بلد بحلول سبتمبر و30 % بحلول نهاية العام”، موضحا أنه لو شاركت البلدان الجرعات على الفور مع كوفاكس، وإذا أعطت الشركات المصنّعة الأولوية لكوفاكس، فبالإمكان الوصول إلى هذا الهدف وإنقاذ الأرواح. وفق بيان المنظمة.

    وأوضح أن الهدف في سبتمبر هو تطعيم ما لا يقل عن 250 مليون شخص إضافي في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، بما في ذلك جميع العاملين الصحيين والفئات الأكثر عرضة للخطر – كأولوية أولى، مشيرا إلى أنه قبل عام في مثل هذا اليوم، انضم أكثر من 40 من قادة الدول إلى منظمة الصحة العالمية في إنشاء مبادرة “تجمّع الوصول إلى التكنولوجيا” والتي تهدف لتقاسم البحوث العلمية وتضمن العدالة عند الاستجابة لكورونا.

    وتعتمد هذه المبادرة على تجربة مجموعة براءات اختراع الأدوية، وتوفر منصة واحدة حيث يمكن لمبتكري المنتجات الصحية لكورونا مشاركة المعرفة والتقنيات طوعا مع الشركات المصنعة.

    ومن جانبها، قالت د. سوميا سواميناثان، كبيرة العلماء في المنظمة، إن منظمة الصحة العالمية تشجع جميع الدول التي لديها فائض من الجرعات أن تشاركها مع مرفق كوفاكس للتوزيع العادل للقاحات في أسرع وقت ممكن.

    ودعت د. سواميناثان إلى فعل المستطاع للتمسك بالإرشادات التي توصي بفجوة 8-12 أسبوعا بين الجرعتين في لقاح أسترازينيكا، لكنها أضافت أن ثمّة دلائل بأن جرعة ثانية ستعزز المناعة حتى لو كانت الفجوة في الأيام أكبر بين الجرعتين.

    وقالت: “في الحقيقة جرعة واحدة تعزز المناعة لدى الأشخاص الذين أصيبوا من قبل بالمرض”، موضحة أن حصول شخص أصيب في السابق بكورونا على جرعة واحدة يعادل فوائد حصوله على جرعتين.

    ولطمأنة أولئك الذين يخشون من مرور فترة أطول من الأسابيع الموضوعة في الإرشادات، قالت المسؤولة الأممية إنه على الرغم من أن الجرعة الثانية قد تتأخر بعض الأيام أو أسبوع، لكنها ستظل تعمل كمعزز، وستعزز استجابة المناعة وتعطي حماية بمستويات عالية.

  • الصحة العالمية تؤكد: لم نرصد السلالة الهندية لكورونا فى مصر حتى الآن

    أكدت الدكتورة نعيمة القصير، ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، ضرورة التركيز على الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، موضحة أن الخوف الشديد قد يؤثر سلبيًا في مواجهة فيروس كورونا لأنه يتسبب في التأثير على جهاز المناعة.

    وقالت ممثل منظمة الصحة العالمية في مصر، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “يحدث في مصر”، المذاع على قناة “MBC مصر، أن الموجة الثالثة لكورونا في مصر ما زالت مستمرة، وتتأرجح بين الصعود والهبوط، لافتة إلى أن مصر تزود المنظمة يوميا بنتائج الفحص المعملي لمصابي كورونا.

    وحول حقيقة ظهور سلالة كورونا الهندية في مصر، قالت إنه حتى الآن لم يتم رصد السلالة الهندية في مصر، ولم يتم تسجيل حالة إصابة بها، مشيرة إلى أن السلالة الهندية متواجدة بإيران والمغرب والبحرين.

    وعما أثير عن إصابة الفنان الراحل سمير غانم بالفطر الأسود قبل وفاته، قالت إنه جرت متابعته في وسائل الإعلام فقط، ولا يوجد أساس لمدى صحته.

  • الصحة العالمية: لقاحات كورونا الوسيلة الوحيدة لمقاومة الوباء

    قال الدكتور ريتشارد برينان، مدير الطوارئ بالمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، إن مزايا تناول لقاحات فيروس كورونا تفوق أى مخاطر لها، موضحا أن هناك بعض الأعراض الشائعة التي تحدث بعد تناول لقاح كورونا، والتي تتمثل في الم العضلات أو ارتفاع درجة الحرارة، مشيرا إلى أن هناك بعض الأعراض النادرة مثل تجلطات الدم.

    وأوضح “برينان”، خلال مؤتمر صحفى عن آخر التطورات المتعلقة بـجائحة كورونا، وتقديم اللقاحات في إقليم شرق المتوسط، اليوم الخميس،أن المزايا الناتجة عن اللقاحات تزيد عن المخاطر، خاصة أنه لا يزال هناك انتشار كبير للمرض داخل نطاق الأقليم، موضحا أن اللقاح هو الحل الوحيد لحماية المواطنين من العدوى.

    وأشار إلى أن هناك الكثير من المعلومات المضللة حول اللقاحات التي تنتشر عبر وسائل التواصل الاجتماعى، مضيفا: نطالب وسائل الإعلام بالتأكيد على مزايا اللقاحات والتي تؤثر على خطة المنظمة فى السيطرة على الوباء.

    في حين قال الدكتور إيفان هوتين، مدير قسم الأمراض السارية، للمكتب الإقليمي لشرق المتوسط، أن المنظمة تستهدف توصيل 300 مليون جرعة داخل نطاق الأقليم خلال العام، من لقاحات فيروس كورونا، في محاولة للتفشي على المرض.

    وفيما يتعلق بخطة إعطاء لقاحات فيروس كورونا للأطفال، أوضح أنه من الأفضل إعطاء اللقاحات للفئات الأكثر تأثرا بالمرض مثل العاملين بالقطاع الطبي وكبار السن المعرضين للمضاعفات شديدة من العدوى.

  • منظمة الصحة العالمية تحتفل غدا باليوم العالمى لغسل اليدين 2021

    تحتفل منظمة الصحة العالمية، يوم 5 مايو من كل عام باليوم العالمى لغسل اليدين، تهدف الحملة العالمية لإنقاذ الأرواح، وجمع الناس معًا لدعم تحسين نظافة اليدين حول العالم.

    وقالت المنظمة، تعتبر الوقاية من العدوى ومكافحتها، بما في ذلك نظافة اليدين، أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة لأنها نهج عملي وقائم على الأدلة مع تأثير واضح على جودة الرعاية وسلامة المرضى في جميع مستويات النظام الصحي.

    وتدعو منظمة الصحة العالمية في بيان لها، في اليوم العالمي لنظافة اليدين 2021، العاملين في مجال الرعاية الصحية والمرافق إلى تحقيق إجراءات فعالة لنظافة اليدين في نقطة الرعاية، مضيفة، يجب إجراء نظافة اليدين عند الحاجة “في 5 لحظات محددة” وبأكثر الطرق فعالية “باستخدام التقنية الصحيحة مع المنتجات المتاحة بسهولة”.

    تهدف حملة “أنقذ الأرواح.. نظف يديك” إلى إحراز تقدم في هدف الحفاظ على صورة عالمية حول أهمية نظافة اليدين في الرعاية الصحية و”جمع الناس معًا” لدعم تحسين نظافة اليدين على مستوى العالم.

    تدعو منظمة الصحة العالمية الجميع إلى الاستلهام من الحركة العالمية لتحقيق التغطية الصحية الشاملة، أي تحقيق صحة ورفاهية أفضل لجميع الأشخاص في جميع الأعمار، والوصول إلى خدمات الرعاية الصحية الأساسية الجيدة والوصول إلى أدوية ولقاحات أساسية آمنة وفعالة وعالية الجودة وبأسعار معقولة للجميع.

    قالت المنظمة، إن حملة أنقذوا الأرواح.. نظف يديك يجمع الناس معًا لدعم تحسين نظافة اليدين على مستوى العالم ولتعزيز الهدف المتمثل في الحفاظ على صورة عالمية عن نظافة اليدين في مجال الرعاية الصحية.

    يشمل دور منظمة الصحة العالمية تشجيع المشاركة والعمل للحفاظ على هذه الحركة العالمية، تعد الأرقام آلية رائعة لرفع مستوى الوعي، كما يتضح من العدد المتزايد من مرافق الرعاية الصحية المسجلة لـ Save LIVES: Clean Y Hands ولكنها ليست نقطة النهاية، يتطلب الحفاظ على الجهود المبذولة لتحسين سلامة المرضى والعمل المتفاني والابتكار، وكلاهما أصبح الآن أكثر أهمية من أي وقت مضى.

    وقالت المنظمة، تعتبر نظافة اليدين من أكثر الإجراءات فعالية للحد من انتشار مسببات الأمراض والوقاية من العدوى، بما في ذلك فيروس كورونا.

  • الصحة العالمية: اللقاحات فعالة ضد التحور الجديد لكورونا فى الهند

    أكد الدكتور أمجد الخولى استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، أن لقاحات كورونا فعالة ضد التحورات الجديدة لفيروس كورونا فى الهند، موضحا أن هناك بالفعل تحورا لفيروس كورونا فى الهند، ولكن ما يحدث هناك ليس فقط بسبب تحور الفيروس ولكن الوضع أصبح أكثر تعقيدا لأن تعداد سكان كبير للغاية.

    وقال استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، في تصريحات لبرنامج اليوم، المذاع على قناة إكسترا نيوز، إن الهند تشهد العديد من المناسبات الدينية والاجتماعية والطائفية التي تجعل من الصعب الالتزام بالتباعد الاجتماعى، وهذه المناسبات اجتمعت مع بعض في وقت واحد وتسببت فى كارثة الهند وانهيار منظومة الصحة التى كانت تعتبر منظومة قوية.

    ولفت استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إلى أن الزيادة الكبيرة فى أعداد الإصابات بكورونا تسببت فى انهيار المنظومة الصحية والعديد من المشآت الصحية بالهند، مؤكدا ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية لمواجهة الفيروس، متابعا: كورونا في تحور مستمر، كما أن التحور الذى حدث في الهند هو تحور مختلف عما شهدناه في الفترات السابقة، حيث إن هناك زيادة بشكل كبير في زيادة انتشار الفيروس، مما تسبب في زيادة حالات الإصابات والوفيات، حيث إن الفيروسات لا تحترم أى حدود، والعالم كله معرض أن يستقبل تلك السلاسة الجديدة.

    وأشار استشارى الأوبئة بمنظمة الصحة العالمية، إلى أن الإجراءات الوقائية والعلاجية واللقاحات تحمينا من هذه التحورات الجديدة لفيروس كورونا، حيث إن اللقاح فعال ضد التحور الجديد للفيروس في الهند، فالتحور الجديد ليست أشد من السلامة الأصلية، فسرعة الانتشار فقط ما يميز هذا التحور.

  • الصحة العالمية: رصدنا نسخة كورونا الهندية المتحورة فى 17 بلدا على الأقل

    وقالت المنظمة إنّ النسخة بي.617.1 المعروفة على نطاق أوسع باسم المتحوّرة الهنديّة،  رُصِدت في “17 دولة على الأقل”.

    في الأيّام الأخيرة، رُصِدت هذه النسخة المتحورة في بلدان أوروبية عدة، منها بلجيكا وسويسرا واليونان وإيطاليا.

    وأصبحت الهند مركز الوباء منذ أيام مع انتشار النسخة المتحورة “الهندية”، وهي البلد الأكثر اكتظاظا بالسكان بعد الصين، وباتت تسجل أرقاما قياسية جديدة يوميا لناحية الإصابات.

    وسجّلت الهند أول أمس 352,991 إصابة جديدة في يوم واحد في أعلى حصيلة إصابات في العالم، إضافة إلى 2812 وفاة في أعلى حصيلة وطنية.

    والهند هي رابع دولة أكثر تضرراً في العالم من حيث الوفيات، مع أكثر من 192 ألف وفاة. وتعمل محارق الجثث بأقصى سرعة في الأيام الأخيرة.

  • مع استمرار تزايد الإصابات.. الصحة العالمية تمدد حالة الطوارئ بالعالم

    أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، تمديد حالة الطوارئ في العالم بسبب جائحة فيروس كورونا المسبب لعدوى “كوفيد-19″، محذرة من ارتفاع مستمر لمعدل الإصابات للأسبوع الثامن على التوالي.
    وقالت لجنة الطوارئ في المنظمة، عبر بيان، إن المدير العام، تيدروس أدهنوم جيبريسوس، “قرر أن جائحة كوفيد-19 لا تزال تمثل حالة طارئة في مجال الصحة العامة ولها أهمية دولية واتفق مع إرشادات اللجنة”.

    خبراء المنظمة

    وأشار خبراء المنظمة إلى أن جائحة فيروس كورورنا “تواصل التأثير سلبا على صحة سكان العالم”، مشددين على أن “مخاطر انتشار المرض على نطاق دولي” وانعكاساته على عمليات النقل الدولية تتطلب “ردا عالميا منسقا”.

    وفي غضون ذلك، شدد المدير العام للمنظمة، خلال مؤتمر صحفي عقدها اليوم في جنيف، على أن “عدد الإصابات بكوفيد-19 يرتفع للأسبوع الثامن على التوالي، حيث تم تلقي معلومات حول 5.2 مليون حالة جديدة” تم تسجيلها الأسبوع الماضي.

    كما أردف تيدروس أن مستوى الوفيات الناجمة عن المرض قيد الارتفاع للأسبوع الخامس على التوالي، وتجاوزت حصيلة ضحايا الجائحة حتى الآن 3 ملايين شخص.

    سرعة الانتشار

    وأعرب تيدروس مع ذلك عن قلقه من السرعة البالغة لانتشار فيروس كورونا بين الناس الذي تتراوح أعمارهم بين 25 عاما و59 عاما، ما يمكن أن يكون مرتبطا بالسلالات الأكثر انتقالا.

    وأضاف أن المرض أودى بحياة مليون شخص خلال 9 أشهر، ووصل هذا العدد إلى مليونين خلال 4 أشهر لاحقة، بينما تم الوصول إلى مستوى 3 ملايين متوف في 3 أشهر فقط.

  • المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية يؤكد حصوله على لقاح كورونا فى مصر

    قال الدكتور أحمد المنظرى، المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إنه يرد إلينا بشكل شبه يومى عدد الإصابات والوفيات بكل الدول ومن يحدد وجود موجة ثانية أو ثالثة هى منظمة الصحة العالمية مع منظومة الصحة بكل دولة، وسنتكمن خلال هذه السنة من تغطية 20% من سكان العالم باللقاحات، وهناك تطور مذهل فى مختلف جوانب العلم ومكنت الجهات البحثية والشركات المصنعة من اختزال الوقت لإيجاد لقاح للبشرية، ولن يكون هناك تنازل عن مأمونية اللقاحات، وعلينا أن نقوم بالموازنة بين أضرار اللقاح والفوائد التى ستحصل عليها البشرية، مؤكدا أن الفوائد التى سنجنيها من اللقاحات أكثر من الأضرار، وهذا ما يعتبر نجاحا، مشيرا إلى أنه تناول الجرعة الأولى من اللقاح فى مصر، واللقاحات التى تستوردها الدول مرت بالكثير من المراجعات، ما يعطى نوعًا من الأمان ولا توجد أفضلية للقاح عن الآخر.

    وأكد الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن كورونا أظهرت هشاشة الكثير من الدول فى المنظومة الصحية، وجاءت دعوة من منظمة الصحة العالمية ليكون هناك عالم تشمله العدالة والمساواة فى الحصول على اللقاحات، وخصوصا بعد الصراع بين الدول على المستلزمات الطبية.

    وأضاف، خلال مداخلة ببرنامج 90 دقيقة مع الإعلامى أسامة كمال، من الممكن التغلب على الصراعات بين شركات الأدوية وأساس الشعار هو حصول كل الدول على اللقاحات بشكل عادل وهناك اتفاقيات عقدت لتمويل شراء اللقاحات للدول التى تعانى من نقص الموارد المالية، وهناك تحديات كبيرة واجهناها وما زلنا نأمل من الدول التى لديها القدرة فى المساهمة لتوصيل اللقاحات للدول الفقيرة.

    وتابع: مصدر صلاحيات منظمة الصحة العالمية هى الدول وتسعى لتقديم المشورة للدول وليس لديها صلاحيات لإلزام الدول بالتزام التعليمات أو مخالفتها، فالجائحة كشفت الكثير من الجوانب، وكان هناك لقاء مع وزيرة الصحة المصرية، وكما نتكلم عن الأمن الغذاء لابد أن نتحدث عن الأمن الدوائى وحقوق الملكية الفرية من الممكن أن نتنازل عنها لمنح دول العالم الحصول على اللقاح وتيسير العملية، وهناك عدة جهات ومنظمات أممية من الممكن أن تسيطر على الشركات للتنازل عن حقوق الملكية لحماية البشرية.

  • الصحة العالمية تشيد بـ100 مليون صحة ومنظومة التأمين الصحي

    التقى السفير د. أحمد إيهاب جمال الدين، المندوب الدائم لمصر في جنيف، أمس مع د. تيدروس أدهانوم مدير عام منظمة الصحة العالمية، وذلك بمقر المنظمة، حيث شهد اللقاء استعراض أوجه التعاون بين مصر والمنظمة وسبل دفع العلاقات بينهما خلال الفترة المقبلة.
    وأشاد مدير عام المنظمة بالمبادرات المصرية التي يجري تنفيذها مؤخرًا في مجال الصحة مثل مبادرة “١٠٠ مليون صحة” ومشروع تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، مشيرًا إلى أن تلك المبادرات تعد دليلًا على حرص القيادة المصرية على دعم وتعزيز المنظومة الصحية باعتبارها عاملًا أساسيًا في استقرار المجتمعات، وهو ما أثبتته أزمة جائحة كوفيد-١٩ التي أظهرت الآثار المتعددة لمجال الصحة على مختلف مناحي الحياة.
    كما شهد اللقاء استعراض آخر التطورات الخاصة بجائحة كوفيد-١٩، وجهود المنظمة من خلال مرفق كوفكس لتوفير اللقاحات ضد الفيروس لكافة الدول بشكل عادل ومتساو.
    وأكد مندوب مصر الدائم، دعم مصر لجهود المنظمة والمرفق، خاصة مع ظهور بعض الصعوبات في توفير اللقاحات نظرًا لعدم قدرة الشركات المصنعة للقاحات على إنتاج الكميات التي تفي بالاحتياجات العالمية، مؤكدًا تطلع مصر للحصول على اللقاحات المخصصة لها من المرفق في أسرع وقت بما يساعد في إتمام حملة التطعيم الجاري تنفيذها.
    وفى هذا الإطار أشار جمال الدين إلى مسعى مصر تمرير مقترح في منظمة التجارة العالمية يتيح الاستفادة من القدرات التصنيعية غير المستغلة للدول النامية في مجال تصنيع اللقاحات، بما يفتح المجال أمام زيادة التصنيع العالمي وتوفير اللقاحات ضد الفيروس، في ظل الأزمة التي يمر بها المجتمع الدولي نتيجة النقص في معدلات إنتاج اللقاحات.
    من جانبه أكد د. تيدروس أدهانوم دعم المنظمة لجهود تعزيز التصنيع المحلي للقاحات في الدول النامية، مشيرًا إلى أن مصر تعد من الدول الرائدة في القارة الأفريقية المؤهلة لاستضافة هذه الصناعات في ظل ما تمتلكه من قدرات تصنيعية وخبرات في هذا المجال. وشدد مدير عام المنظمة على أهمية حشد جهود كافة الأطراف المعنية لتكثيف عمليات تصنيع اللقاحات، مشيرًا إلى أن الجائحة تتطلب أكثر من أي وقت مضى تضامن المجتمع الدولى لتخطي تلك الأزمة التي تعد غير مسبوقة في التاريخ الحديث.

  • الصحة العالمية: 120 مليون إصابة و2 مليون وفاة بكورونا واللقاح أهم أداة للوقاية

    كشفت منظمة الصحة العالمية، عن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا حل العالم إلى أكثر من 120 مليون حالة إصابة، وأكثر من مليونَى وفاة، حتى 17 مارس الجارى، مؤكدة أنه لا يزال التطعيم أداة بالغة الأهمية للمساعدة فى الوقاية من مزيد من حالات الإصابة والوفيات، ومكافحة الجائحة.

    وأضافت منظمة الصحة العالمية، فى بيان اليوم، أنه تم تطعيم أكثر من 20 مليون جرعة من لقاح أسترازينيكا فى أوروبا، وأكثر من 27 مليون جرعة من لقاح كوفيشيلد (لقاح أسترازينيكا الذى يُنتجه المعهد الهندى للأمصال) فى الهند، حتى الآن، لافتة إلى اجتماع اللجنة الفرعية المعنية بفيروس كورونا، التابعة للجنة الاستشارية العالمية المعنية بمأمونية اللقاحات فى منظمة الصحة العالمية إلكترونيًا يومَى 16 و19 مارس الجارى، لاستعراض المعلومات والبيانات المتاحة عن حالات (جلطات الدم) ونقص الصفيحات الدموية بعد التطعيم بلقاح استرازينيكا المضاد لفيروس كورونا.

    واستعرضت اللجنة الفرعية تقارير وبيانات التجارب السريرية بناءً على بيانات المأمونية الواردة من أوروبا، والمملكة المتحدة، والهند، وقاعدة البيانات العالمية لتقارير المأمونية للحالات الفردية التابعة للمنظمة (Vigibase) وبناءً على استعراض علمى دقيق للمعلومات المتاحة، توصَّلت اللجنة الفرعية إلى الاستنتاجات والتوصيات شملت أنه لا يزال لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا (ويشمل ذلك كوفيشيلد) يتمتع بمرتسم إيجابى للمخاطر والمنافع، مع إمكانات هائلة للوقاية من العدوى والحد من الوفيات فى جميع أنحاء العالم.

    وكانت التوصية الثانية بأنه لا تشير البيانات المتاحة إلى أى زيادة عامة فى حالات التخثر “الإصابة بالجلطات” مثل التخثر الوريدى العميق أو الانصمام الرئوى بعد إعطاء لقاحات فيروس كورونا.

    وتابعت المنظمة: “تتماشى معدلات حالات الانصمام الخثارى “الإصابة بالجلطات” المُبلَغ عنها بعد لقاحات كوفيد-19 مع العدد المتوقع لتشخيصات هذه الحالات، وتحدث كلا الحالتيْن بشكل طبيعى، وهى ليست حالات غير شائعة، وتحدث هذه الحالات أيضًا نتيجة مرض كوفيد-19. وكانت المعدلات التى لوحظت أقل مما كان متوقعًا بالنسبة لهذه الحالات.

    وقالت : بينما تم الإبلاغ عن حالات نادرة وفريدة من الانصمام الخثارى “الإصابة بالجلطات”، إلى جانب نقص الصفيحات، مثل التخثر الجيبى الوريدى الدماغى، بعد التطعيم بلقاح أسترازينيكا المضاد لكوفيد-19 فى أوروبا، فليس من المؤكَّد أنها حدثت بسبب التطعيم.

    واستعرضت لجنة التيقُّظ الدوائى وتقييم المخاطر التابعة للوكالة الأوروبية للأدوية 18 حالة من حالات التخثر الجيبى الوريدى الدماغى من بين ما مجموعه أكثر من 20 مليون تطعيم بلقاح أسترازينيكا المضاد لكوفيد-19 فى أوروبا ولم يثبُت وجود علاقة سببية بين هذه الأحداث النادرة فى هذا الوقت.

    وتابعت: “ينبغى توفير قدر كاف من التثقيف للمهنيين الصحيين والأشخاص الذين يتلقون التطعيم للتعرُّف على علامات وأعراض جميع الأحداث الضارة الخطيرة بعد التطعيم بجميع لقاحات كوفيد-19، بحيث يمكن للمواطنين أن يلتمسوا الرعاية والعلاج الطبى الفورى المناسب ويحصلوا عليهما”.

    وأوصت اللجنة الفرعية بأن تواصل البلدان رصد مأمونية جميع لقاحات كوفيد-19 وتعزيز الإبلاغ عن الأحداث الضارة المشتبه فيها وتوافق اللجنة الفرعية أيضًا على خطط الوكالة الأوروبية للأدوية الرامية إلى مواصلة استقصاء هذه الأحداث ورصدها وستواصل اللجنة الفرعية استعراض بيانات المأمونية المتعلقة بجميع لقاحات فيروس كورونا وتحديث المشورة عند الضرورة.

  • منظمة الصحة العالمية تحث الدول على استخدام لقاح أسترازينيكا لفيروس كورونا

    حثت منظمة الصحة العالمية الدول على الاستمرار فى إعطاء لقاح أسترازينيكا لفيروس كورونا، لأن فوائده تفوق مخاطره، حيث لا تزال منظمة الصحة العالمية تراجع بيانات السلامة الخاصة باللقاح، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة “ديلى ميل” البريطانية.

    وأكدت منظمة الصحة العالمية، وهيئة تنظيم الأدوية فى أوروبا، وشركة أسترازينيكا AstraZeneca – مرارًا وتكرارًا – أن اللقاح آمن وأن أعراضه الجانبية أقل من تلك التى شوهدت مع اللقاحات الأخرى.

    وكررت التوصية بيانا مماثلا صادر عن وكالة الأدوية الأوروبية، يوم الثلاثاء، نصح الدول بمواصلة استخدام اللقاح، قائلة إنه لا توجد صلة بين اللقاح وظهور بعض الأعراض مثل جلطات الدم.

    وأضافت الوكالة، التى تتخذ من أمستردام مقرا لها فى بيان، إنها تعقد اجتماعا استثنائيا، اليوم الخميس، لوضع اللمسات الأخيرة على استنتاجاتها بشأن قضية جلطات الدم، وتقديم أى توصيات ضرورية لاتخاذ مزيد من الإجراءات.

    وأضافت الصحيفة توجد عشرات الملايين من جرعات لقاح أسترازينيكا فى مخزون الولايات المتحدة، وذلك بفضل اتفاق مبكر لشراء 300 مليون جرعة من اللقاح، وبدأ الخبراء الخارجيون فى مراجعة البيانات الخاصة بلقاح أسترازينيكا لإعداد تقرير إلى هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية FDA.

    ومع ذلك يشير البيان، الصادر عن منظمة الصحة العالمية، إلى وجود عدد متزايد من الخبراء الذين يقولون إنه لا توجد بيانات متعلقة بلقاح أسترازينيكا وجلطات الدم مثيرة للقلق.

    وأكدت صحيفة “ديلى ميل” أنه تم وصف لقاح أسترازينيكا من بين أرخص اللقاحات المتاحة.

     

  • الصحة العالمية: سوريا ستتلقى أول شحنة من لقاحات كورونا خلال أسابيع

    وأضافت في تصريح لوكالة “رويترز” من دمشق، أن الدفعات الأولى من اللقاح ستشمل مليون جرعة من لقاح “أسترازينيكا”.

    وأشارت إلى أن برنامج “كوفاكس” لضمان التوزيع العادل للقاحات يمثل بارقة أمل للبلد الذي دمرته الحرب وتعاني موارده الصحية والمالية من ضغوط بالغة.

    وتهدف الحملة الأولى للتطعيم التي قد تبدأ في نهاية أبريل أو مطلع مايو، إلى تطعيم 20 بالمئة من السكان حتى نهاية العام وهو ما يشكل تقريبا 5 ملايين نسمة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة والشمال الشرقي والشمال الغربي.

    وسينشر البرنامج الوطني في المناطق الخاضعة لسيطرة الدولة حيث يعيش 20 مليون نسمة، عشرات الفرق في 76 مستشفى و300 وحدة متنقلة للوصول للمناطق النائية.

    وقالت ماجتيموفا إن 336 ألف جرعة سيتم إرسالها لشمال غرب سوريا وهي منطقة غير خاضعة لسيطرة الحكومة عبر شركاء على الحدود عبر معبر غازي عنتاب التركي.

    كما سيتم إيصال 90 ألف جرعة أخرى من اللقاحات إلى شمال شرق سوريا الخاضع لسيطرة الأكراد على أن تصل فرق متنقلة إلى مخيمات تؤوي عشرات الآلاف من النازحين.

    وقال مسؤولون في قطاع الصحة إن شحنة من خمسة آلاف جرعة من لقاح “سينوفارم” الصيني كانت أول لقاحات تصل إلى سوريا خارج مبادرة “كوفاكس” تبرعا من الصين للعاملين في الخطوط الأمامية في قطاع الصحة.

  • الصحة العالمية تبحث اليوم مصير لقاح أسترازينيكا

    أعلن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبرييسوس أن المنظمة ستبحث اليوم الثلاثاء سلامة لقاح شركة أسترازينيكا البريطانية السويدية، المضاد لفيروس كورونا.

    دراسة البيانات

    وقال جيبرييسوس خلال مؤتمر صحفي أمس الإثنين: إن “لجنة منظمة الصحة العالمية لأمان اللقاحات كانت تدرس البيانات المتوفرة، وعلى اتصال مكثف مع الوكالة الأوروبية للأدوية، وستعقد اجتماعا اليوم”.

    تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا

    واعتبر جيبرييسوس قرار بعض الدول الأوروبية تعليق استخدام لقاح أسترازينيكا أمرا “روتينيا”، ودليلا على أن نظام الرقابة يعمل وفعال.

    توصية

    وكانت كبيرة علماء منظمة الصحة العالمية سمية سواميناتان أوصت أمس الإثنين الدول بمواصلة استخدام لقاح “أسترازينيكا” في حملات التطعيم ضد فيروس كورونا، عشية اجتماع لخبراء هذه الهيئة الأممية لدرس مستوى سلامة اللقاح.

    وقالت سواميناتان في مؤتمر صحفي عقدته في جنيف: “لا نريد أن يصاب الناس بالهلع، في الوقت الراهن نوصي الدول بمواصلة التلقيح بواسطة أسترازينيكا”، وذلك في وقت علّقت دول عدة استخدام هذا اللقاح.

    وقالت مساعدة المدير العام لشؤون إتاحة الأدوية واللقاحات والمستحضرات الصيدلانية ماريانجيلا سيماو: “إنه في هذه المرحلة، منافع التلقيح أكبر من المخاطر المرتبطة بكوفيد-19”.

    تعليق استخدام اللقاح

    وأعلنت ألمانيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا وبعض الدول الأوروبية الأخرى عن تعليق استخدام لقاح أستازينيكا، بعد تقارير عن حالات خثار الأوردة العميقة عند عدد من الأشخاص الذين تلقوا اللقاح.

    وسجلت في مارس الجاري عدة وفيات بسبب خثار الأوردة، دون تأكيد الصلة بين ذلك واللقاح.

  • الصحة العالمية تحذر من احتمال مواجهة العالم موجتين ثالثة ورابعة لجائحة كورونا

    حذرت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، من احتمال مواجهة العالم موجتين ثالثة ورابعة من جائحة فيروس كورونا المسبب لعدوى “كوفيد-19” حال عدم اتخاذ إجراءات احترازية ضرورية.

    وشدد مدير برنامج الطوارئ في المنظمة، مايك رايان، خلال مؤتمر صحفي، على أن ظهور اللقاحات ضد فيروس كورونا يجب ألا يشجع حكومات دول العالم على تخفيف الجهود لمكافحة الجائحة، مشيرا إلى خطر فقدان التركيز.

    وقال رايان: “نعتقد أننا تجاوزنا هذا الوضع، لكننا لسنا على ذلك… الدول ستنجر إلى موجتين ثالثة بل رابعة في حال عدم التوخي بالحذر”.

    يذكر أن منظمة الصحة العالمية أعلنت توزيع أكثر من 20 مليون جرعة من لقاحات كورونا عبر منصة كوفاكس حتى الآن.

    وأكدت المنظمة أن كورونا ستخلف تداعيات نفسية أكبر مما سببتها الحرب العالمية الثانية.

    وأضافت أنه تم نشر تقرير التحقيق في أصل كورونا في الصين في 14 أو 15 مارس، لافتة إلى أنها لم تحذف معلومات من التقرير المؤقت حول زيارة فريق التحقيق لووهان.

    وفي وقت سابق، تحدثت تقارير عن تراجع منظمة الصحة العالمية، عن نشر تقرير أولي حول زيارتها لمدينة ووهان الصينية للتحقيق في نشأة فيروس كورونا.

    توترات بين بكين وواشنطن

    وحسب صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية، يأتي ذلك وسط تصاعد التوترات بين بكين وواشنطن بشأن التحقيق حول نشأة الفيروس، ودعوة مجموعة دولية من العلماء لإجراء تحقيق جديد.

    المطالبة بإطلاق تحقيق دولي

    وقالت الصحيفة الأمريكية، إن المجموعة المكونة من 26 عالمًا طالبوا في رسالة مفتوحة، اليوم الخميس، بإطلاق تحقيق دولي جديد حول كورونا، بعدما أكدوا أن زيارة فريق الصحة العالمية لووهان لم تسفر عن نتائج، وجهود التحقيق ليست مفصلية وشفافة حتى الآن.

    وأضافوا أن فريق منظمة الصحة العالمية الذي أكمل الشهر الماضي مهمة إلى ووهان- المدينة الصينية التي ظهرت فيها إصابات كورونا الأولى- لم يستطع الوصول للتحقيق بشكل كافٍ في المصادر المحتملة لفيروس كورونا الجديد، بما في ذلك إذا كان قد تم تسريبه من مختبر.

    جدير بالذكر أن دعوة العلماء أتت في الوقت الذي تضغط فيه الولايات المتحدة من أجل مزيد من الشفافية في التحقيق.

    وقالت إنها تنتظر التدقيق في التقرير الخاص بمهمة ووهان، فضلا عن حث الصين على نشر جميع البيانات ذات الصلة، بما في ذلك أول الحالات المؤكدة في ديسمبر 2019، والإصابات السابقة المحتملة.

    إرسال بعثات

    كما تضغط بكين من أجل إرسال بعثات مماثلة بقيادة منظمة الصحة العالمية إلى دول أخرى، منها الولايات المتحدة، للتحقيق فيما إذا كان الفيروس قد نشأ خارج الصين وانتشر إلى ووهان عبر تغليف الأطعمة المجمدة.

    عدد حالات كورونا

    يذكر أن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) في العالم تخطى حاجز الـ 100 مليون حالة، طبقا لإحصائيات جامعة جونز هوبكنز الأمريكية.

    وقالت جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، إن أكثر من 2.5 مليون شخص حول العالم توفوا حتى الآن بسبب الإصابة بفيروس كورونا.

  • طويلة الأمد.. الصحة العالمية تحذر من الآثار النفسية لـ فيروس كورونا

    قال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم، اليوم الجمعة، إن المنظمة نجحت في توزيع 20 مليون جرعة في 20 دولة عبر مبادرة “كوفاكس” لتوزيع اللقاحات.

    وأضاف أدهانوم خلال إحاطة للمنظمة حول الوباء “تداعيات فيروس كورونا النفسية ستكون أكبر من تداعيات الحرب العالمية الثانية.. وستمتد لسنوات طويلة”.

    وأشارت الصحة العالمية إلى أن موعد نشر التحقيق المتعلق بمنشأ فيروس كورونا هو 14 أو 15 مارس الجاري، ولم يحذف أي معلومات من التقرير حول زيارة بعثة المنظمة إلى مدينة ووهان.

    وتابع المسؤول بالمنظمة الصحية “أعلم أن العديد من الدول الأعضاء يتطلعون بشدة لرؤية التقرير.. وأنا أيضاً بالطبع”.

    وأعلن مدير منظمة الصحة العالمية أنه خلال الأسبوع المقبل سيجري توزيع 14.4 مليون جرعة لقاح على 31 دولة.

    في وقت سابق، قال مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوج، إن العام الجاري سيكون “عام فيروس كورونا”، لكنه توقع أن يكون مطلع العام الجاري موعد نهاية الوباء.

    وتابع في مقابلة مع صحيفة “فيلت” الألمانية، “أتوقع أن يستمر الوباء خلال عام 2021، لكنه سيكون أكثر قابلية للتحكم فيه.. عام 2020 كان عام عدم اليقين العلمي والسياسي.. خلال العام الماضي تعلمنا الكثير ولدينا الآن أدوات وبرامج تشخيص ولقاح”.

    وأوضح كلوج “بالنسبة لي في عملي من المهم أن يتم التخطيط لما سنفعله مستقبلًا، ولذلك أعتقد أنه مع بداية عام 2022 سينتهي الوباء، وذلك لا يعني أن الفيروس سيختفي. ومع ذلك آمل أنه بحلول ذلك الوقت لن تكون هناك حاجة لتدخلات”.

  • الصحة العالمية: لم نتلق أي معلومات بشأن تدابير تنزانيا لمواجهة كورونا

    أكد الدكتور ماتشيديسو مويتي المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لإفريقيا، أن منظمة الصحة العالمية لم تتلق بعد أي معلومات بشأن التدابير التي تتخذها تنزانيا للاستجابة لجائحة كورونا.
    وقال مويتي – وفقا لما نقله بيان بثته منظمة الصحة العالمية على موقعها الإلكتروني، اليوم /الأحد/ – “إنه منذ أواخر يناير الشهر الماضي، ناشدت تنزانيا على توسيع نطاق تدابير الصحة العامة ضد فيروس كورونا والاستعداد للتطعيم، ومشاركة البيانات في ضوء تقارير حالات كورونا بين المسافرين.”
    وأضاف أنه منذ ذلك الحين، تحدثت مع العديد من السلطات في تنزانيا، لكن منظمة الصحة العالمية لم تتلق بعد أي معلومات بشأن التدابير التي تتخذها تنزانيا للاستجابة للوباء.
    وقال :”لا يزال هذا الوضع مقلقًا للغاية، أجدد دعوتي لتنزانيا لبدء الإبلاغ عن حالات كورونا ومشاركة البيانات، كما أدعو تنزانيا إلى تنفيذ تدابير الصحة العامة، والاستعداد للتحصين”.
    ولفت إلى أنه ثبتت إصابة عدد من التنزانيين المسافرين إلى البلدان المجاورة وخارجها بفيروس كورونا، وهذا يؤكد حاجة تنزانيا إلى اتخاذ إجراءات قوية لحماية شعوبها وحماية السكان في هذه البلدان وخارجها.

  • الصحة العالمية: التأخر فى توفير اللقاحات يسمح للفيروس بمزيد من التحورات

    أفادت قناة العربية فى نبأ عاجل لها ان الصحة العالمية قالت إن التأخر في توفير اللقاحات يسمح للفيروس بمزيد من التحورات.

    وتدعو الصحة العالمية مصنعي اللقاحات مشاركتها بياناتهم.

  • تقرير الصحة العالمية عن تأثير السلالة الجديدة واللقاح

    أكد الدكتور عبدالناصر أبوبكر، رئيس برنامج إدارة أخطار العدوى بمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، أن البيانات تظهر أن الدول التي بادرت في الحصول على لقاح فيروس كورونا المستجد مبكرا، تراجعت لديها العدوى الجديدة بالفيروس بفضل اللقاح.

    وقال أبوبكر في مؤتمر صحفي للمكتب الإقليمى لشرق المتوسط بمنظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، عبر تقنية الفيديو كونفرانس، إن المنظمة تدعم حصول المواطنين على لقاحات فيروس كورونا والبدء بالفئات ذات الأولوية العاملين الصحيين وأصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن.

    وأضاف: «دخول المستشفيات انخفض بفضل الحصول على لقاح فيروس كورونا، ولم نعرف بعد تأثير السلالة الجديدة، لذا يجب حصول الفئات ذات الأولوية على اللقاح، حيث إن هناك أدلة قوية تؤكد أن التحور يقل مع الحصول على اللقاح لانخفاض نسب العدوى»، لافتًا إلى أن المنظمة وافقت على لقاحين حتى الآن.

  • منظمة الصحة العالمية توصي باستخدام لقاح أسترازينيكا المضاد لكورونا

    أوصت منظمة الصحة العالمية ومستشاروها العلميون، باستخدام لقاح أسترازينيكا ضد مرض كورونا، برغم التقارير التي تشير إلى محدودية فعاليته في بعض الحالات.

  • رغم انخفاض الإصابات.. الصحة العالمية تبدي تخوفها من انتشار كورونا

    أكدت منظمة الصحة العالمية أن عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في العالم، فضلا عن الوفيات الناجمة عنه يواصل الانخفاض، مشيرة إلى أن العديد من البلدان سجلت حالات من السلالات الجديدة للفيروس.

    وقالت المنظمة، في بيان: “لوحظ انخفاض في عدد الحالات الجديدة للأسبوع الرابع على التوالي: الأسبوع الماضي، تم اكتشاف 3.1 مليون شخص مصاب في العالم، 17 % أقل من الأسبوع السابق. هذا هو أدنى رقم في 15 أسبوعًا”.

    وأضافت “كما انخفض عدد الوفيات المسجلة للأسبوع الثاني على التوالي: في الأسبوع الماضي، كان هناك 88000 حالة وفاة جديدة، بانخفاض 10 في المائة عن الأسبوع السابق”.

    كما أشارت الصحة العالمية إلى أنه في الفترة الممتد ما بين 1 و7 فبراير الحالي، تم تسجيل 3153426 حالة إصابة بـ COVID في العالم، وتوفي 88369 شخصا.

    وفي ظل الانخفاض المسجل في حالات الإصابة بكورونا، تستمر السلالات الجديدة الأكثر عدوى في الانتشار، حيث تم تسجيل حالات للسلالة البريطانية في 86 دولة والجنوب أفريقية في 44 دولة، والبرازيلية/اليابانية في 15 دولة.

    في غضون ذلك، أعلن مقر عمليات مكافحة فيروس كورونا المستجد في روسيا، تسجيل 14494 إصابة جديدة بالفيروس، من بينهم 1441 إصابة في العاصمة موسكو، ليبلغ عدد الإصابات الإجمالي 4012710 إصابة.

    وكان للعاصمة الروسية موسكو النصيب الأكبر في عدد الإصابات حيث بلغ 1441، و68 حالة وفاة، ثم مدينة سان بطرسبورغ بعدد 1169، فيما سجلت ضواحي موسكو 650 حالة، خلال الـ 24 ساعة الأخيرة.

    وتابع المقر في بيانه: “غادر 22575 شخصا المستشفى خلال الـ 24 ساعة الماضية، بعد تعافيهم من الفيروس، ليصل بذلك إجمالي الذين تعافوا من الفيروس إلى 3516461 شخصا”.

    وأشار المقر إلى تسجيل 536 حالات وفاة بفيروس كورونا المستجد في روسيا خلال الـ24 ساعة الماضية وإجمالي الوفيات 78134 شخصا.

  • فريق الصحة العالمية بالصين: المصدر الحيوانى لفيروس كورونا لم يحدد بعد

    أكد فريق الصحة العالمية بالصين خلال مؤتمر صحفى ، أن المصدر الحيواني لفيروس كورونا لم يحدد بعد.، كانت منظمة الصحة العالمية قالت أمس، إن فريق خبراء تابع لها يزور الصين ، سيعقد مؤتمرا صحفيا اليوم الثلاثاء.

    وفى سياق متصل، حذر العديد من المسئولين بمنظمة الصحة العالمية ونظام “كوفاكس” من الإفراط في التشاؤم بشأن لقاح استرازينيكا، الذي يكافح فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) لأنه يتعلق قبل كل شيء بالحد من الإصابة به وإنقاذ الأرواح وذلك على خلفية تقارير ترجح أنه قد لا يكون فعالا ضد سلالة جنوب أفريقيا المتحورة للفيروس.

    وقال “ريتشارد هاتشيت” المدير التنفيذي لتحالف ابتكارات التأهب الوبائي ( سي إي بي آي) الذراع البحثية لآلية “كوفاكس” التي أنشأتها منظمة الصحة العالمية – حسبما ذكرت قناة “بي إف إم” الاخبارية الفرنسية اليوم الثلاثاء، إنه من السابق لأوانه رفض هذا اللقاح الذي يعد جزءا مهما من الاستجابة العالمية للوباء الحالي.

  • الصحة العالمية تحذر من التشاؤم بشأن لقاح أسترازينيكا

    حذر العديد من المسئولين بمنظمة الصحة العالمية ونظام “كوفاكس”، من الإفراط في التشاؤم بشأن لقاح “أسترازينيكا” الذي يكافح فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)؛ لأنه يتعلق قبل كل شيء بالحد من الإصابة به وإنقاذ الأرواح وذلك على خلفية تقارير ترجح أنه قد لا يكون فعالا ضد سلالة جنوب أفريقيا المتحورة للفيروس.
    وقال “ريتشارد هاتشيت” المدير التنفيذي لتحالف ابتكارات التأهب الوبائي (سي إي بي آي) الذراع البحثية لآلية “كوفاكس” التي أنشأتها منظمة الصحة العالمية -حسبما ذكرت قناة “بي إف إم” الاخبارية الفرنسية اليوم الثلاثاء- إنه من السابق لأوانه رفض هذا اللقاح الذي يعد جزءا مهما من الاستجابة العالمية للوباء الحالي.
    وأضافت القناة أن لقاح “أسترازينيكا” تعرض لبعض الانتكاسات في الأسابيع الأخيرة حيث تم التشكيك في فعاليته للأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما حيث يأتي ذلك بعد أن قال علماء في جنوب إفريقيا إن لقاح شركة “أسترازينيكا” البريطانية السويدية، الذي وصلت دفعة منه إلى البلاد، أظهر نسبة فاعلية منخفضة ضد السلالة الجديدة من فيروس كورونا، التي تم اكتشافها في البلاد في ديسمبر الماضي.
    وكان وزير الصحة في جنوب إفريقيا “زويليني مكيزيه” قد أعلن مؤخرا تعليق التحضيرات للتطعيم الجماعي بهذا اللقاح والذي كان من المقرر أن ينطلق غدا الأربعاء (10 فبراير الجاري).
    يذكر أن نظام “كوفاكس” يعد آلية دولية أنشأتها منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع التحالف الدولي للقاحات والتحصين (جافي) بهدف تسريع الوصول العادل للقاح كورونا والتي نجحت في استقطاب 172 دولة حتى الآن، بما يمثل أكثر من 70% من سكان العالم، لضمان التوزيع العادل لإمدادات اللقاحات المستقبلية ضد فيروس “كوفيد-19″، خاصة الدول الفقيرة.

  • الصحة العالمية: تطعيمات كورونا حول العالم تجاوزت أعداد الإصابات بالفيروس

    أكدت منظمة الصحة العالمية، أن التطعيمات الخاصة بفيروس كورونا المستجد، التى تم الحصول عليها حول العالم تجاوزت أعداد الإصابات بالفيروس، وذلك وفق خبر عاجل لقناة العربية.

    وكان مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس، قد دعا الشركات إلى مشاركة منشآت التصنيع للمساعدة فى تعزيز إنتاج لقاحات كوفيد-19.

    وفى إفادة صحفية على الإنترنت من جنيف، قال تيدروس، إن ما يقرب من 130 دولة يبلغ عدد سكانها مجتمعة 2.5 مليار شخص لم تمنح بعد جرعة واحدة من اللقاح وكرر مناشدته الدول الغنية لمشاركة الجرعات مع الدول الفقيرة بمجرد تطعيم العاملين فى مجال الصحة وكبار السن، وقال “لكننا نحتاج أيضا إلى زيادة هائلة فى الإنتاج”.

    وأضاف “فى الأسبوع الماضي، أعلنت سانوفى أنها ستوفر بنيتها التحتية التصنيعية لدعم إنتاج لقاح فايزر بيونتيك. ندعو الشركات الأخرى إلى السير على هذا النهج”.

    وقالت شركة سانوفى الفرنسية للأدوية الأسبوع الماضى إنها ستملأ وتعبئ ملايين الجرعات من لقاح فايزر اعتبارا من يوليو، بهدف المساعدة فى توفير أكثر من 100 مليون جرعة هذا العام من مصنعها فى ألمانيا لتلبية الطلب الهائل.

  • “الصحة العالمية”: الفترة القادمة ستشهد لقاحات جديدة مبشرة ضد كورونا

    أكدت الدكتورة مها طلعت المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية من العدوى بمنظمة الصحة العالمية، أنه في ضوء التحورات الجديدة لفيروس كورونا وظهور سلالات جديدة، وقدرتها الكبيرة على الانتشار، فلابد من الاستعداد وتجنب تفشي الفيروس بصورة كبيرة في الفترة القادمة، وهى ليست سلالات بالمعني الحرفي، وإنما هى تحورات، وقد لا يكون لتلك التحورات أى تأثيرات خطرة على صحة الإنسان.

    وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامي رامي رضوان، ببرنامج “مساء dmc” الذي يذاع على قناة dmc: “يتم متابعة الأشخاص الذين تم تطعيمهم، بمختلف التطعيمات، ويتم دراسة تأثير كل لقاح تم التطعيم به، على التحورات الجديدة لفيروس، وحتى الآن عملية تقييم اللقاحات قبل الاعتماد النهائي مستمرة، وهناك قرار سيصدر خلال أسبوع بخصوص اللقاحات المعتمدة”.

    وقال: “في القريب العاجل سينرى لقاحات أكبر بكثير عن عدد اللقاحات الموجودة حاليا، وهناك لقاحات يتم إجراء تجارب عليها في مرحلتها الثالثة، ونسعى للتوزيع العادل للقاح كورونا حول العالم”.

    تابعت: “التقرير الذي تم كتابته حول الفيروس الصينى الجديد تم تداوله بسوء تفاهم ولا توجد أى تقارير تؤكد أن هناك جائحة أخرى بفيروس آخر شديد الخطورة كما يتم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعى”.

  • مدير “الصحة العالمية”: النزعة القومية في توزيع لقاح كورونا تؤدي لظهور طفرات جديدة

    قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، مدير عام منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، إن النزعة القومية في توزيع لقاحات الوقاية من كوفيد-19 ”تضر الجميع، وإن ضعف التعاون بين الدول يمثل حاجزا رئيسيا أمام تحقيق الانتشار اللازم للتطعيم على مستوى العالم لإنهاء الجائحة“.

    وأضاف في مقال نشر بمجلة فورين بوليسي ”برغم العدد المتزايد لخيارات اللقاح، لا تلبي قدرة التصنيع الحالية سوى القليل من المطلوب على مستوى العالم“.

    واعتبر جيبريسوس أن ”عدم السماح لغالبية سكان العالم بالتطعيم لن يؤدي إلى استمرار المرض والوفيات التي لا داعي لها فحسب… بل سيؤدي أيضا إلى ظهور طفرات فيروسية جديدة مع استمرار انتشار كوفيد-19 وسط السكان غير المحميين“.

    وأظهر إحصاء لرويترز أن ما يربو على 103.52 مليون شخص أصيبوا بفيروس كورونا المستجد على مستوى العالم، في حين وصل إجمالي عدد الوفيات الناتجة عن الفيروس إلى مليونين و 239154.

    وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر 2019.

    وفيما يلي قائمة بالدول العشر الأكبر من حيث عدد الإصابات:

    الدول والمناطق إجمالي الوفيات الإصابات المؤكدة

    الولايات المتحدة 443622 26385274

    الهند 154486 10766245

    البرازيل 225099 9229322

    روسيا 74158 3884730

    المملكة المتحدة 106564 3835783

    فرنسا 76512 3201461

    إسبانيا 59081 2822805

    إيطاليا 88845 2560957

    تركيا 26237 2492977
    ألمانيا 57454 2224898

  • الصحة العالمية تعلن موقف توزيع لقاحات كورونا غدا فى مؤتمر صحفى

    يعقد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، غدا الأربعاء، مؤتمراً صحفيًا للإعلان عن موقف اللقاحات الجديدة لكورونا مع التركيز على اللقاحات في الإقليم، وتوزيعها بما في ذلك في البلدان المتأثرة بالنزاع ، فضلاً عن معالجة الشائعات أو المفاهيم الخاطئة حول اللقاحات في إقليمنا.

    كانت أعلنت منظمة الصحة العالمية ارتفاع الطلب العالمى على خدمات الأطباء النفسيين والمعالجين بسبب جائحة فيروس كورونا، طبقا لتصريحات لـ ميليتا فوجنوفيتش، ممثلة منظمة الصحة العالمية في الاتحاد الروسي، التى نشرتها وكالة تاس الروسية.

    وأظهرت دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية حول تأثير كوفيد 19، على الصحة العصبية والعقلية، أن 93٪ من الدول الـ 130 المشاركة بالمنظمة، قد  أبلغت عن حدوث اضطرابات في الصحة العقلية والعصبية واضطرابات تعاطي المخدرات، بسبب الوباء العالمى، وبالتالي ارتفعت معدلات الإقبال على خدمات الطب النفسى.

    وأكدت ممثلة منظمة الصحة العالمية، أن التعافي من الوباء أمر مستحيل دون الاهتمام العاجل بتعزيز الصحة العقلية، وهي العملية التي ينبغي أن تشمل المجتمع بالكامل، من خلال  توفير مجموعة كاملة وعالية الجودة من الخدمات الشاملة والمتكاملة في مجال الصحة العقلية والدعم النفسي في الوقت المناسب وبجودة عالية، والذى يعد عنصرًا أساسيًا في تحقيق التغطية العالمية لخدمات الرعاية الصحية، بما في ذلك تعزيز محو الأمية في مجال الصحة العقلية والتوعية بين المواطنين والطاقم الطبي، بالإضافة إلى  أهمية الكشف  المبكر والعلاج وإعادة التأهيل والرعاية اللاحقة  بعد تخطى تلك الجائحة.

  • “الصحة العالمية”: نتائج لقاحات فيروس كورونا تبشرنا بنهاية الأزمة

    قال مها طلعت، المستشار الإقليمى لوحدة الوقاية بمنظمة الصحة العالمية، إن العالم سيخلص من وباء فيروس كورونا بسبب النتائج الجيدة من اللقاحات، مشيرة إلى أن الموقف الوبائى الحالى يزداد أكثر فى دول أوروبا وأمريكا والهند والبرازيل.

    وأضافت طلعت، خلال مداخلة هاتفية عبر سكايب، لبرنامج 90 دقيقة، تقديم الإعلامي أسامة كمال، والمذاع عبر فضائية المحور، أن اللقاح هو الحل على المدى الطويل، موضحة أن تطوير اللقاحات تم في وقت قصير جداً ولكن لها فاعلية جيدة وهناك أسئلة كثيرة لم نعرف إجابتها بالنسبة للقاحات.

    وأكملت المستشار الإقليمي لوحدة الوقاية بمنظمة الصحة العالمية، أن اللقاحات سيكون بها مشاكل فى الإنتاج ونسبة تغطيتها لسكان العالم، قائلة:” لا يوجد نشر علمى لأسباب وفيات لقاح فيروس كورونا، وأن هناك هيئات تراجع ما يتم إنتاجه من لقاحات”.

زر الذهاب إلى الأعلى