UPDATE 1-Egypt hikes electricity prices but extends subsidies three more years
وكالة ( رويترز ) البريطانية : مصر ترفع أسعار الكهرباء وتمد الدعم لمدة ثلاث لسنوات
ذكرت الوكالة أنه بحسب وزير الكهرباء المصري فإن مصر رفعت أسعار الكهرباء للمنازل بين 18.2 و42.1 % وللاستخدام التجاري بين 29 و46 % بداية من أول أغسطس. مضيفا أنه نه تقرر تمديد دعم أسعار الكهرباء للمنازل ثلاث سنوات أخرى تنتهي في يونيو 2022 بسبب ارتفاع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه.
أَضافت الوكالة أن الحكومة المصرية تنفذ برنامج إصلاح اقتصادي منذ العام الماضي شمل فرض ضريبة القيمة المضافة وتحرير سعر الصرف وخفض الدعم الموجه للكهرباء والمواد البترولية سعيا لإنعاش الاقتصاد وإعادته إلى مسار النمو وخفض واردات السلع غير الأساسية. كما تضمن البرنامج قانونا جديدا للاستثمار وإصلاحات في قانون ضريبة الدخل وإقرار قانون للإفلاس.
Egypt: Investigate allegations of disappearance, torture and extrajudicial execution of four men
منظمة العفو الدولية : يجب التحقيق في ادعاءات الاختفاء والتعذيب والإعدام خارج نطاق القانون لأربعة رجال في مصر
ذكرت المنظمة أنها قامت بجمع أدلة تشير إلى أن الشرطة المصرية قامت بإعدام أربعة رجال خارج نطاق القانون بعد تعذيبهم واختفائهم قسرياً اشتباهاً أنهم اعضاء بجماعة الإخوان المسلمين . مشيرة أن الادلة تثير شكوك حول مزاعم الحكومة أن الرجال الأربع كانوا قد قتلوا خلال تبادل لإطلاق النيران.
أضافت المنظمة أن عائلات الضحايا ممن رأوا جثثهم ذكروا أن ثلاثة منهم يوجد بهم علامات تعذيب وأن ضباط جهاز الأمن الوطني منعوهم من تصوير الجثث وصادروا هاتف أحدهم.
كما نقلت المنظمة تصريحاً لـ “نجية بونيم” مدير حملات المنظمة في شمال أفريقيا ذكرت فيه أن الأدلة التي تشير للتعذيب الواضح يسلط الضوء على ضرورة إجراء تحقيق فوري ونزيه في وفاتهم. مضيفة ، ” أجهزة الأمن في مصر باتت تشعر أنها يمكنها ممارسة التعذيب والاختفاء القسري والقتل ضد المشتبه بهم دون الخوف من أي مراقبة أو مسئولية.
Arab demands put to Qatar non-negotiable says Egypt
صحيفة (نيويورك تايمز) : مصر .. مطالب الدول العربية من قطر ليست محل تفاوض
ذكرت الصحيفة أن مصر أكدت أمس أن المطالب التي قدمتها مع (3) دول عربية لقطر ليست محل تفاوض، حيث أكد وزير الخارجية المصري “سامح شكري” في تصريح نقلته قناة (أون) التلفزيونية الخاصة أن (الأمر منذ البداية لم يكن محل للتفاوض .. ليس هناك حل وسط) .. كما أشارت الصحيفة إلى قيام كل من (السعودية / الإمارات / مصر / البحرين) بقطع علاقاتهم الدبلوماسية مع قطر واتهمتها بدعم الإرهاب والتحالف مع إيران، ولكن في نفس الوقت تنفي الدوحة هذه الاتهامات، مضيفةً أن تلك الدول الأربع قدمت قائمة من (13) مطلبا وقالت إنها تلقت ردا سلبيا عليها.
Egypt blocked UN sanctions on Daesh in Saudi Arabia
موقع ( ميدل ايست مونيتور ) البريطاني : مصر تمنع عقوبات الأمم المتحدة على فرع داعش بالمملكة العربية السعودية
ذكر الموقع أن وثائق كشفت أن مصر ، العضو الغير الدائم حالياً بمجلس الأمن ، طلبت في شهر فبراير أن يضع المجلس على قائمة الانتظار اقتراحاً من الولايات المتحدة بإضافة فرع داعش بالمملكة العربية السعودية على قائمة الجماعات الإرهابية ، حيث أخبر الدبلوماسيين المصريين نظرائهم الأمريكيين أنهم قاموا بذلك بناء على طلب من الحكومة السعودية . مشيراً أنه بحسب مسئولين أمريكيين فإن تلك هي المرة الثانية خلال عام التي تتدخل فيها لمنع إدراج المنتمين المحليين لداعش على قائمة الإرهاب للأمم المتحدة.
أضاف الموقع أنه بحسب المحللين السياسيين فإن المملكة العربية السعودية لا تريد جزب الانتباه نحو مشاكل الإرهاب الداخلية بها.
Egypt Reels From Second Price Hike in Week as Power Subsidy Cut
وكالة ( بلومبرج ) الأمريكية : مصر تترنح بعد ارتفاع ثان في أسعار الطاقة في نفس الأسبوع
ذكرت الوكالة أن الحكومة المصرية قامت برفع اسعار الكهرباء بنسبة تصل لـ 42 % ، في خطوة من المرجح أن تزيد من غضب الشعب الذي يعاني من ارتفاع الأسعار.
أضافت الوكالة أن حكومة الرئيس ” عبد الفتاح السيسي ” تسعى نحو تقليص الأنفاق لخفض العجز المالي إلى ما يعادل 9 % من الناتج المحلي الإجمالي في السنة المالية الحالية. مشيرة أن مصر وافقت على خفض الدعم والمصروفات كجزء من تأمين الحصول على قرض صندوق النقد الدولي ذو الـ 12 مليار دولار ، وكسب ثقة المستثمرين.
كما ذكرت الوكالة أنه في محاولة منها لتخفيف تأثيرات الإصلاحات الاقتصادية على المواطن ، زادت الحكومة المعاشات التقاعدية و رواتب الموظفين ، مع السماح أيضا لأصحاب بطاقات التموين بالحصول على المزيد من ضرورياتهم بأسعار مدعومة.
Egypt extends state of emergency until September
موقع ( ميدل ايست مونيتور ) البريطاني : مصر تمدد حالة الطوارئ حتى سبتمبر
ذكر الموقع أن البرلمان المصري وافق على تمديد حالة الطوارئ حتى نهاية سبتمبر ، كي تتمكن السلطات المصرية من شن حملات أمنية أكبر على ما تصفهم بـ ” أعداء الدولة ” ، مضيفاً أن ثلاثة من أفراد الأمن كانوا قد قتلوا وجرح أخرين بعد انفجار عبوة ناسفة على جانب الطريق بمدرعة هذا الأسبوع شمال سيناء ، مشيراً أن داعش لم تعلن مسئوليتها عن الحادث ، لكن السلطات المصرية رجحت أن يكون مقاتلي الجماعة وراء الحادث.
Trump Enlists Egypt in Struggle Against Belligerent North Korea
موقع (بريت بارت) : “ترامب” يزج بمصر في الصراع ضد كوريا الشمالية
1 – ذكر الموقع أن الرئيس الامريكي “دونالد ترامب” ناقش التهديد الحالي من كوريا الشمالية مع الرئيس المصري “السيسي”، وذلك خلال مكالمة هاتفية بينهم أمس بعد يوم واحد من ادعاء كوريا الشمالية – الدولة الشيوعية – أنها اختبرت بنجاح صاروخا عابرا للقارات، حيث أكد وزير الخارجية الأمريكي “ريكس تيلرسون” الثلاثاء الماضي أن كوريا الشمالية اختبرت بالفعل صاروخ عابر للقارات يعتقد بعض الخبراء أنه يمكن أن تصل إلى ولاية ألاسكا.
2 – أضاف الموقع أنه خلال المكالمة الهاتفية شدد “ترامب” علي ضرورة قيام كافة الدول بتنفيذ قرارات مجلس الأمن الدولي بشأن كوريا الشمالية، ووقف استضافة عمال كوريا الشمالية، ووقف تقديم فوائد اقتصادية أو عسكرية لكوريا الشمالية .. كما أضاف الموقع أن مصر هي واحدة من الدول العشر المنتخبة الغير الدائمة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.
Improving ties between Egypt and Hamas unsettle Palestinian politics
وكالة (رويترز) : تحسن العلاقات بين (مصر / حماس) يربك السياسات الفلسطينية
1 – ذكرت الوكالة أن سلسلة الاجتماعات بين حماس ومسئولين كبار في القاهرة في الأسابيع القليلة الماضية تشير إلى تحسن العلاقات بين مصر والحركة الإسلامية الفلسطينية، مع ما لذلك من تداعيات على غزة والسياسات الفلسطينية والمنطقة، مضيفةً أن مصر انضمت معظم فترات العقد الماضي إلى إسرائيل في فرض حصار (بري / بحري / جوي) على قطاع غزة لمعاقبة حماس وجناحها المسلح الذي استولى على القطاع في (2007) وما زال يسيطر عليه منذ ذلك الحين.
2 – أضافت الوكالة أن الموقف تدهور خلال الشهر الماضي بعد أن قطعت إسرائيل – بناء على طلب السلطة الفلسطينية المتمركزة في الضفة الغربية – الكهرباء عن غزة ليبقى القطاع بلا كهرباء باستثناء نحو (4) ساعات تقريبا كل يوم، وتأتي العقوبات في إطار جهود تبذلها السلطة الفلسطينية بقيادة حركة فتح منذ سنوات لإرغام حماس على التخلي عن السلطة في غزة والانضمام إلى حكومة موحدة.
3 – أضافة الوكالة أنه بعد شعور حماس بالقلق من فقدان التأييد الشعبي، سعت لإصلاح العلاقات مع مصر التي تسيطر على أحد معابرها الحدودية والتي تشعر بقلق كبير تحت قيادة الرئيس
“السيسي” بسبب الصلة بين حماس وجماعة الإخوان.
4 – أضافت الوكالة أنه خلال الشهر الماضي اجتمع رئيس المكتب السياسي الجديد لحماس في غزة “يحيى السنوار” مع مسئولين مصريين بينهم مدير المخابرات، ويعتقد أن المسئول الكبير السابق بحركة فتح “محمد دحلان” هو الذي قام بتسهيل اجتماعات القاهرة، مضيفةً أن “دحلان” يعد الآن خصما قويا لرئيس السلطة الفلسطينية “محمود عباس”.
5 – أضافت الوكالة أنه بعد جولة الاجتماعات الأخيرة في القاهرة، قامت حماس بتطهير الأراضي على جانبها من الحدود وأقامت منطقة عازلة تضم أبراج مراقبة وكاميرات وسياجا من الأسلاك الشائكة، وقد أكد رئيس أجهزة الأمن الفلسطيني التابعة لسلطة حماس في غزة “توفيق أبو نعيم” أن هذه الإجراءات هي رسالة طمأنة للجانب المصري بأن الأمن القومي المصري هو أمن قومي فلسطيني.
6 – أضافت الوكالة أن (مصر / السعودية) تقودان حاليا حملة عربية ضد قطر بسبب علاقاتها مع إيران، متهمين إياها بالتحريض على الإرهاب وهو ما تنفيه الدوحة، وفي نفس الوقت يؤكد المحللون أنه إذا أقامت مصر علاقات أفضل مع حماس فربما تصر أيضا على أن تنهي حماس صداقتها مع قطر.
موقع ( ليبيا أوبزيرفر ) الناطق بالإنجليزية : بمساعدة مصر والإمارات تعلن عملية الكرامة انتصارها في بني غازي
ذكر الموقع أن الجنرال ” خليفة حفتر ” أعلن أمس الأربعاء السيطرة الكاملة على مدينة بني غازي بعد قتال دام لأكثر من ثلاث سنوات خلف ألاف القتلى.
أضاف الموقع أن خلال الهجوم الأخير بأحياء ” صبري و خربيش ” تلقت عملية الكرامة دعم غير محدود من قوات برية وضربات جوية من ( مصر / الامارات ) ، مشيراً أن “حفتر” وجه خلال خطابة الشكر لمن وصفهم بالدول الشقيقة والصديقة على دعم قواته في بني غازي.
للفندق


































دعت في وقت سابق من هذا الشهر وفداً من حماس إلى مفاوضات نادرة في القاهرة، وأكدت وزارة الداخلية التي تديرها حماس أن اقامة ممر طوله (12) كيلومتراً وعرضه (100) متر كان نتيجة لهذه المحادثات، وذكرت الوكالة أن مصر كانت قد اتهمت منذ فترة طويلة حماس بتأجيج الاضطرابات في شمال سيناء حيث يقاتل جيشها زيادة التمرد الإسلامي منذ سقوط الرئيس المصري الأسبق ” مرسي ” بعد عام من تولي منصبه في العام 2013.
حكوميون يؤكدون بأن خفض الانفاق سيساعد على انعاش الاقتصاد حيث تمثل المساعدات حوالى ربع نفقات الدولة، إلا أن التقشف ينطوي على مخاطر بالنسبة للرئيس ” السيسي ” في ظل تأثير أزمتي التضخم وصفقة تسليم جزيرتين من البحر الأحمر إلى السعودية على خفض مكانة الرئيس، مضيفةً أن اعلان الزيادة جاء في الذكرى الرابعة لمظاهرات جماهيرية اندلعت ضد الرئيس الأسبق ” مرسى ” المنتمي لجماعة الاخوان المسلمين أدت إلى إطاحة الرئيس ” السيسي ” به عندما كان وزيراً للدفاع في ذلك الوقت.
وذكرت الصحيفة أن ” باسم ” يعيش حالياً في المنفى بعيداً عن الثورة والتوقيت الذي جعله مشهوراً، حيث بدأ برنامجه السياسي الساخر بشقته ليصبح بعد ذلك واحداً من أشهر الإعلاميين في الشرق الأوسط، وتابعت الصحيفة أن ” باسم ” يأخذ حالياً دروساً في التمثيل ويلتقى مع منتجين ووكلاء ويكتب نصوصاً في لوس أنجلوس حيث يبحث عن التجديد في المدينة الجديدة، موضحة أن ” باسم ” يحاول إعادة برنامجه عبر انتقاد السياسات الأمريكية والأخطاء التي ترتكبها إدارة الرئيس الأمريكي ” ترامب “.
الطيران ستمتثل لإجراءات التفتيش الجديدة، مؤكداً أن تلك الإجراءات ليست الخطوة الأخيرة في تشديد الأمن، مضيفةً أن قرار عدم فرض قيود جديدة على حمل الكمبيوتر المحمول يشكل دعماً لشركات الطيران الأمريكية التي كانت تخشى أن يؤدي توسيع الحظر ليشمل أوروبا ومواقع أخرى إلى مشكلات لوجستية كبيرة ويشكل قيداً على حركة السفر، مشيرةً أن الولايات المتحدة كانت قد فرضت في مارس الماضي قيوداً على حمل الكمبيوتر المحمول على متن الرحلات التي تنطلق من (10) مطارات في (8) دول منها مصر والسعودية والكويت وقطر وتركيا. 
بسبب تعويم الجنية وارتفاع تكاليف المعيشة، وذكر الموقع أن الاقتصاد المصري يعاني من صعوبات منذ اندلاع ثورة يناير 2011 مما أثر بالسلب على قطاعي الاستثمار والسياحة، إلا أن الحكومة تأمل في أن يؤدي برنامج صندوق النقد الدولي لإنعاش الاقتصاد.






































كونه أول رئيس أجنبي يزور غزة ، كما أنه أعلن خلال زيارته عن التزام دولته بتوفير 400 مليون دولار لإقامة المشروعات من أجل إعادة إعمار غزة. لكن في الأسابيع الأخيرة تراجع الدعم القطري في الوقت الذي تعاني فيه الإمارة الخليجية الصغيرة من ضغوط سياسية واقتصادية من جيرانها العرب بسبب قربها من الجماعات الاسلامية بالإقليم. مضيفة أن قادة حماس بدأوا في مغادرة الدوحة ، كما تثار الشكوك حول استكمال مشروعات الإعمار في غرة.
آل نهيان ” أمس في القاهرة وأنهما بحثا سبل مكافحة الإرهاب، وأضاف البيان أن الجانبان أكدوا أهمية تضافر جهود كافة الدول العربية الشقيقة وكذلك المجتمع الدولي في مكافحة الإرهاب على جميع المستويات، وخاصة وقف تمويل الجماعات الإرهابية وتوفير الغطاء السياسي والإعلامي لها، وذكرت الصحيفة أن كل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر قاموا بقطع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع قطر قبل أسبوعين متهمين إياها بدعم الإرهاب والتدخل في شؤونهم والتودد إلى إيران وهي اتهامات تنفيها الدوحة، مضيفةً أن ذلك الاجتماع جاء بعد ساعات من تأكيد وزير الخارجية القطري الشيخ ” محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ” أن الدوحة لم تتلق أي مطالب من جيرانها في الخليج وإن شؤون قطر الداخلية غير قابلة للتفاوض بما في ذلك مستقبل قناة الجزيرة.
شرطة بالسجن المشدد لمدة (10) سنوات في إعادة محاكمته في قضية مقتل الناشطة ” شيماء الصباغ ” خلال احتجاج بوسط القاهرة عام 2015، وكانت محكمة جنايات أخرى عاقبت الضابط في يونيو 2015 بالسجن لمدة (15) سنة بعد إدانته بتهمة الضرب الذي أفضى إلى الموت في قضية ” الصباغ ” التي قٌتلت في احتجاج نظم يوم (24) يناير من نفس العام ووافق عشية الذكرى الرابعة لثورة 2011 التي أطاحت بـ ” مبارك “، وذكرت الصحيفة أن مقتل ” الصباغ ” أثار غضباً في مصر بعد نشر لقطات لها بينما تسيل الدماء من وجهها، حيث كان المصريون يأملون بأن تنهي ثورة 2011 انتهاكات الشرطة السابقة.
بلاده لن تتفاوض مع الدول العربية التي قطعت العلاقات الاقتصادية وروابط النقل معها ما لم تتراجع تلك الدول عن الإجراءات التي فرضتها قبل أسبوعين ضد الدوحة لكنه أضاف أن الدوحة تعتقد أنه لا يزال من الممكن تسوية الخلاف، في حين أكدت الإمارات التي فرضت مع السعودية ومصر والبحرين إجراءات لعزل قطر أن العقوبات قد تستمر سنوات ما لم تقبل الدوحة مطالب تعتزم القوى العربية الكشف عنها خلال الأيام المقبلة، وذكرت الوكالة أن قطر تنفي اتهامات جيرانها بأنها تمول الإرهاب وتؤجج الاضطرابات في المنطقة وتتقرب مع غريمتهم إيران، مضيفةً أن الخلاف الدبلوماسي في الخليج تسبب في أزمة بين بعض أهم حلفاء الولايات المتحدة في الشرق الأوسط فيما أيد الرئيس الأمريكي ” ترامب ” اتخاذ إجراءات صارمة ضد قطر حتى في الوقت الذي سعت فيه وزارتا الخارجية والدفاع للبقاء على الحياد، وذكرت الوكالة أن قطر – أغنى بلد في العالم من حيث متوسط دخل الفرد – استغلت ثروتها على مدى العقد الماضي لإيجاد نفوذ لها خارج نطاق حدودها فدعمت فصائل في حروب أهلية وانتفاضات بأجزاء مختلفة من المنطقة.
















































الاثنين الماضي متهمين إياها بمساندة إسلاميين متطرفين وخصمهم إيران وهو اتهام تنفيه الدوحة، وذكرت الصحيفة أن الملك ” حمد بن عيسى آل خليفة ” ملك البحرين اجتمع مع الرئيس المصري ” السيسي ” في القاهرة، إلا أنه في بيان أصدرته الرئاسة المصرية لم يصدر عنهما أي إشارة إلى إنهما مستعدان لتخفيف موقفهما، حيث أكد البيان الصادر أن الزعيمين بحثا عدداً من الموضوعات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك ومنها القرار الجماعي بقطع العلاقات مع دولة قطر حيث أكد الزعيمان أن هذا القرار جاء بعد تمسك وإصرار قطر على اتخاذ مسلك مناوئ للدول العربية وبعد أن فشلت محاولات إقصائها عن دعم التنظيمات الإرهابية، وذكرت الصحيفة أن قطر تساند حركات إسلامية لكنها تنفي بقوة أنها تدعم الإرهاب، مضيفةً أن ” السيسي ” غاضب بشدة من دعم قطر لجماعة الإخوان المسلمين التي تؤكد مصر إنها منظمة إرهابية.
الدول الأربع بياناً مشتركاً أدرجت فيه أيضاً على قوائم الإرهاب (12) كياناً منها مؤسسات تمولها قطر مثل مؤسسة قطر الخيرية ومؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية، وذكرت الوكالة أن ذلك الإعلان يزيد الضغط على قطر وسط حملة دبلوماسية واقتصادية لعزلها، مضيفةً أن الحكومة القطرية أكدت في بيان لها أن موقفها من مكافحة الإرهاب أقوى من كثير من الدول الموقعة على البيان المشترك وإن هذه حقيقة تجاهلها معدو البيان، مؤكدةً أنها تقود المنطقة في مهاجمة ما وصفته بجذور الإرهاب وبثت الأمل في نفوس الشباب من خلال توفير فرص العمل وتعليم مئات الآلاف من اللاجئين السوريين وتمويل برامج مجتمعية تتحدى أفكار المتطرفين، وذكرت الوكالة أن إغلاق السعودية لحدود قطر البرية الوحيدة هذا الأسبوع أثار مخاوف سكان قطر البالغ عددهم (2.7) مليون نسمة من حدوث ارتفاع كبير في الأسعار ونقص في الغذاء، حيث امتدت صفوف طويلة أمام المتاجر الكبرى التي بدأ مخزون بعضها في النفاد.
نفت دفع فدية لتأمين إطلاق سراح (26) قطرياً بينهم أعضاء من الأسرة الحاكمة في البلاد خطفهم مسلحون مجهولون، مضيفاً أن تلك الخطوة تأتي بعد أن قطعت كل من ( البحرين / السعودية / مصر / الإمارات العربية المتحدة / عدد من الدول الأخرى ) العلاقات الدبلوماسية وروابط النقل مع الدوحة متهمين إياها بدعم متشددين إسلاميين وإيران وهي تلك الاتهامات التي تؤكد قطر إنها لا أساس لها.
مصر هذا الأسبوع، فقد عقدت وزيرة الدفاع ” سيلفي جولار ” محادثات مع نظيرها المصري يوم الاثنين الماضي بشأن كيفية تعزيز التعاون الأمني بما في ذلك أفضل السبل لتعزيز مراقبة الحدود المصرية، فقد أكد دبلوماسيون أن باريس تراجع موقفها بشأن الصراع الليبي في ظل اتخاذ الرئيس الجديد ” إيمانويل ماكرون ” قراراً بدفع القضية إلى صدارة جدول أعماله في مجال السياسة الخارجية، مضيفاً أن مسؤولون فرنسيون يؤكدون أن هناك الآن تقارباً متزايداً في المواقف مع مصر والإمارات العربية المتحدة للضغط على كل الأطراف الليبية للعودة إلى مائدة التفاوض الأمر الذي قد يشهد جولة من الدبلوماسية في الأسابيع المقبلة لتشكيل توافق في الرأي بين الأطراف الخارجية لجمع ( حفتر / السراج ) معاً.
التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها تنظيم الإخوان المسلمين وإيواء قيادته والترويج لفكر تنظيم داعش في سيناء والتدخل في الشؤون الداخلية لمصر، وذكر الموقع أنه على الرغم من أن إعلان القاهرة بقطع العلاقات مع قطر جاء بعد زيارة وزير الخارجية السعودي ” عادل الجبير ” إلى القاهرة في الـ (4) من الشهر الجاري، إلا أن مؤشرات الموقف المصري بدت واضحة منذ كلمة الرئيس ” السيسي ” في القمة العربية الإسلامية-الأميركية في الرياض والتي وجه فيها اتهامات واضحة ومحددة ضد دول في المنطقة العربية تدعم الإرهاب وهي الكلمة التي أعادت المحطّات الفضائية المصرية إذاعتها في شكل مكثّف، إضافة إلى تقارير إعلامية تهاجم السياسات القطرية وتنتقدها بأنها وراء عدم الاستقرار في المنطقة.














ذكر الموقع أنه بحسب مسئولين حاليين وسابقين في الإدارة الأمريكية، فإن الولايات المتحدة ستعمل بهدوء على تهدئة التوترات بين المملكة العربية السعودية وقطر، مؤكدين على أهمية الدولة الخليجية الصغيرة بالنسبة للولايات المتحدة دبلوماسياً وعسكرياً.


























الأخيرة، والتي كان من بينها الهجوم على مركز حرس الحدود في عام 2014 والذي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن (21) مجند ، مشيرة إلى أن الرئيس ” السيسي ” حمل الإرهابيين الذين تلقوا تدريباً في ليبيا مسئولية الهجوم الأخير الذي استهدف حافلة تقل مسيحيين في صعيد مصر، والذي أسفر عن مقتل (29) شخصاً ، موضحة أن مصر لديها حدود طويلة يسهل اختراقها مع ليبيا، ويقول المسئولون عن هذه الحدود إنها طريق لتهريب الأسلحة والمقاتلين.
منية لا تزال تواجه تنظيم داعش الذي قتل المئات من أفراد الجيش والشرطة ، موضحة أن التمرد كان يتمركز حتى وقت قريب في شبه جزيرة سيناء ولكن المسلحين وسعوا من حملتهم إلى أجزاء أخرى في مصر. 


الخمور والمشروبات الكحولية في المنشآت السياحية للمصريين في يوليو من عام 2012، لتشمل كل أيام المناسبات الدينية، بدلاً من قصرها على شهر رمضان.












أعربت مراراً عن قلقها حيال المسلحين الذين يعبرون من ليبيا لمصر ويقومون بتنفيذ هجمات ، موضحة أن منفذ هجوم مانشستر الأخير هو ” سلمان العبيدي ” اعتاد السفر بانتظام لليبيا ، ويُعتقد استخدامه للشبكات الإرهابية في ليبيا للمساعدة في التخطيط لهجومه في مانشستر، مشيرة إلى أن الهجوم الأخير لقى إدانات دولية.
المنيا في صعيد مصر وهو الهجوم الذي نفذه مسلحون ملثمون وأدى إلى مقتل (29) شخص وإصابة (24) آخرين، وذكر مصدران عسكريان أن مصر شنت (3) غارات جوية إضافية أمس في منطقة درنة التي تحاول قوات شرق ليبيا بقيادة ” خليفة حفتر ” – الحليف المقرب لمصر – انتزاع السيطرة عليها من إسلاميين ومنافسين آخرين.
افية، وذكرت المجلة أن الحكومة المصرية تكافح من أجل احتواء تمرد من قبل مسلحين إسلاميين يقودهم تنظيم تابع لتنظيم داعش متمركز في المنطقة الشمالية من شبه جزيرة سيناء، على الرغم من أن الهجمات على الأراضي المصرية قد ازدادت مؤخراً.
المشهد السياسي في ليبيا يتصدره جيش يقوده اللواء “حفتر” وميليشيات إسلامية قوية تتنافس على الأراضي والنفوذ السياسي، إضافة إلى سيطرة مسلحي تنظيم “داعش” على امتداد 160 كيلو متر من الساحل الليبي وانضمام نحو (2000-5000) مقاتل إلى صفوفها، أغلبيتهم من مصر وتونس.
المصري (6) ضربات جوية لشمال – شرق ليبيا يوم الجمعة الماضية بعد أن صدمت وحشية الحادث المصريين، وذكرت الصحيفة أنه عقب الهجوم الإرهابي قام الرئيس ” السيسي ” بالتأكيد على أن مصر لن تتردد بضرب معسكرات الإرهابيين في أي مكان، مضيفةً أن تلك الضربات تسلط الضوء على أن ليبيا أصبحت ملاذ للجماعات الجهادية، حيث أدت الحرب الأهلية هناك إلى انحدار البلاد في حالة من الفوضى وانتشار الجماعات الإرهابية.
الجوية التي نفذتها في ليبيا كانت ( دفاع عن النفس ) ، مشيرة إلى أن هذا الهجوم جاء بعد يومين من إصدار السفارة الأمريكية بالقاهرة تحذيراً لرعاياها في مصر من حدوث هجمات محتملة ، موضحة أنه في أبريل الماضي ، أعلنت السلطات المصرية عن حالة الطوارئ لمدة (3) أشهر في البلاد في أعقاب تفجير كنيستين في ( طنطا / الإسكندرية ) أسفرا عن مقتل (45) شخصاً فضلاً عن عشرات الجرحى.
ضد الاقلية القبطية في مصر منذ ديسمبر الماضي ، مشيراً لتصريحات الرئيس ” السيسي ” والتي أكد خلالها أن مصر لن تتردد في ضرب القواعد الإرهابية في أي مكان ، موضحاً أن الهجوم الأخير ضد المسيحيين يهدف إلى إحداث الوقيعة بين المسيحيين والمسلمين.
المستفيد الوحيد من هذه الأفعال هو أعداء مصر وأعداء العالم أجمع) .. كما أشار الموقع إلى قيام القوات الجوية المصرية بشن هجوم على أهدافا في ليبيا، حيث صرح الرئيس المصري “السيسي” أنه لن يتردد في استهداف معسكرات الارهاب في اي مكان، ولكنه ولم يذكر موقع تلك المعسكرات المستهدفة.